تخطى إلى المحتوى

احذروا البلايستيشن فهو يغرس تجاهل الطفل لنداءات والديه 2024.

  • بواسطة
احذروا البلايستيشن فهو يغرس تجاهل الطفل لنداءات والديه

اخواتي دراسات خطيرة لبرامج الالعاب الكمبيوترية على اطفالنا بينت ان العاب الاستيشن هي من اهم اسباب تجاهل الطفل لنداءات والديه او معلميه…
نقلت المعلومة (بتصرف) من ورقة عمل للدكتورعبدالمحسن الباز اثابه الله ووفقه لما يحب ويرضى:

دلت عدد من الدراسات إجمالاً على تسبب ألعاب الفيديو (البلايستيشن والقيم بوي والننتندو..) في الكثير من المخاطر والآثار السلبية في الجوانب النفسية والاجتماعية والصحية والسلوكية ، خاصة إذا لم يتم تقنين وضبط وانتقاء مضامين تلك الألعاب ؛
ففي الجانب النفسي :
1 ـ تغرس تلك الألعاب في الأبناء عقلية اللامبالاة وعدم الاكتراث بالآخرين بدءا بنداءات الوالدين والمحيط الأسري مروراً بالوسط التعليمي من إدارة ومعلمين وزملاء ، وانتهاءً بالمجتمع والأمة وقضاياها ، فبعد أن كان جهازه العصبي يتحفز لنداء الوالدين أو تأنيب المعلم أو لحصوله على درجات متدنية أو لحادث أو مرض يحل بقريب له أو بعيد أو بالكوارث التي تحل بالمسلمين وغيرهم ، تعمد ألعاب الفيديو إلى تعريض الجهاز العصبي للطفل لمستوى عالي جداً ومتواصل من التحفيز والشد يوازي ـ كما تذكر الدراسات ـ الشد العصبي الذي يحتاجه قائد السيارة إذا انطلق بسرعة 180 كلم/ساعة ، ؛ ومع استمرار هذا الشد وهذا التوتر تضعف استجابة الطفل للمثيرات العصبية كلها دون تمييز ؛ الأمر الذي يصيبه ببلادة ولا مبالاة شديدة تنفّر منه كل من حوله من قريب وبعيد ، وتجعله عضواً خاملاً في مجتمعه وأمته ، لا يكترث بمصيره ولا بقضايا مجتمعه فضلاً عن أن يبذل أو يجتهد أو يضحي في هذا الشأن .
2 ـ لتلك الألعاب أثر واضح في بث روح المغامرة اللا مسئولة والاندفاع غير المنضبط دون اكتراث بالعواقب ، ذلك أن الطفل اعتاد ـ في اللعبة ـ على أن أي فشل يمكن استدراكه بسهوله بإعادة اللعبة فتعود الحياة للاعب دون أدنى خسارة تذكر ، وحيث إن الطفل في المراحل العمرية المبكرة لا يكاد يفرق بسهوله بين الواقع والخيال فتجده يندفع أحياناً ـ بلا مبالاة ـ فيرتكب مجازفات قد تضره ، بل قد تودي بحياته وحيات الآخرين ، من سرعة وتجاوزات جنونية أو استخدام لأدوات حادة أو مشتعلة أو قفز من أماكن شاهقة بقصد مشابهة أبطال اللعبة أو أحداثها المثير.
3 ـ سرعة الملل والضجر وقلة الصبر وعدم التحمل ، رغم أن أي نجاح في شأن الدنيا والآخرة يتطلب الصبر والتحمل ، فالعبادات تحتاج صبر ، وطاعة الوالدين تحتاج إلى صبر ، والاستذكار وحل الواجبات يحتاج صبر ، وحسن الخلق والتعامل الحضاري مع المحيطين يحتاج إلى صبر ، وحيث إن الطفل قد اعتاد ـ في اللعبة ـ على أن تكون الحياة حشدٌ من الأحداث المثيرة والمتتابعة والسريعة ، فإنه يكاد يجن حين يقف عند إشارة المرور أو يقف في طوابير الخدمات أو يكلف بواجب مدرسي أو اجتماعي طويل ، بل ويتهرب من كل عمل جاد ، فكيف سيفيد نفسه وأسرته وأمته..
جزى الله الدكتور عنا كل خير ودعواتكم له ..

والله حقيقه اولدنا صرو عند البلاس تيشن مثال الاصقه0
غير يشوف ما يسمع 00

الله يهديهم ويصالح احوال المسلمين0

مشكوره اختي على تنبيه الراائع والمهم0
جزكي الله خيرآآآ ووفقك –

دمتي

===

;; أم جمـــــــــــــانه ::

مرورك اسعدني

ألف شكر فلة

سلمت ايدك

البلاي ستيشن متلها متل معظم الشغلات سلاح ذو حدين

في ألعاب حلوووة ومفيدة وبتنمي ذكاء الطفل وخياله وبتوسع إدراكه

يعني على الاهل مايحرموا أطفالهم منها مرة وحدة لوجود هالسلبيات لكن يختاروا الألعاب اللي بتناسبهم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

~§ شعــ الأمـل ــاع §~
اسعدني مرورك العطر

انا خايف على شبابن العربي
لأن فيهم اشباب اضائع
الله يصلح حالن جميعا

والله يوفقنا للخير جميعا……..
وتحياتي لك
دمت….بالصحة وعافية

مشكوره اختي جزاكي الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.