سلام عليكم اخواتي
انا طالبه 17سنه عمري انا ادرس في تنوية تحفيظ وهي مدرسه اكيد رح يكون فيها مصلى للأسف دي السنه كانت سنه حزينه بالنسبه لي شالو المصلى وحطو مكانه فصل:ANSmile05:
بكيت بكيت بكيت عليه من قلبيلاكن ماوقفنا انا ومسؤوله المصلى سوينا الساحه الكبيره مكان للاصلاه وكان اكتر سنه يكترو فيها البنات الي يصلو معانا جماعه وكترت اعمالنا اكتر من السنوات الي قبل حتى عملنا صفحتين ف تويتر ننزل اشياء عن مصلانا وزي ماتشوفو لانو مافي مصلى صارت اعمالنا كلها برا ف الساحه وكل مكان وانا من قبل كنت لما اعمل عمل مسؤوله المصلى تبالغ ف المدح او انها ماتعودت حد يشتغل زيي وزي قروبي كنا نسوي حملات وكذا وااخاف من ان عملي يخربه رياءمره نويت نسوي منشورات نحطها ف الفصول واعمالنا كلها دووووووون ذكر اسماء بس نكتب كذا(جماعه المصلى)
لاكن المدرسات يشوفونا انا وصحبتي ويعرفو اسمعهم يدعولي ويقولو كلام وانا من غير احس كذا يجيني فقلبي شعور كأني سويت هذا العمل عشان مدحهم لي صح افرح من حقي افرح اذا حد مدحني وكذا لاكن ____ماادري اذا كذا فهمتو ولا لا
وقريب نويت اسوي صور وجمعت صور مره حلوه ونويت اصممها واكتب اسم (سنابل الدعوه) من ثلاث سنين دا اسمنا واكيد عارفين انو عملي انا وصحبتي وغيرت رايي قلت مابكتب شي وبعدها قلت لا لو سويت مسؤاله المصلى بتعرف اعمالي وبتجي وبتكلمني وانا قبل ما انوي اسويه فكرت في مدحها وجاني شي فقلبي كانه العمل دا رياءوتركته نهائي وقلت رح احطه في مومري وبعطيه بنتين من غير صفي وبقول اطبعيها وعلقيها انتي وصحباتك اشياء كتير تركتها خوف من الرياء معا اني دائما اكرر هذا الدعااء(اللهم طهر قبي من الشرك واعمالي من الرياء)
صدقوني دي مشكله اعاني منها من زمان من يوم مادرست حكم الرياء وكمان عارفه انو مايجوز اترك عمل خوف من الرياء بل اعمله
لاكن___
صدقوني ما احب اسوي شي حب للدنيا وكلام الناس هذي هي سميت دنيا مأخوذه من(التدني)او(الدرجه الادنى) يعني هي ادنى شيء لمذا نهتم بها وهي سميت دنيا لانها دنيا احب اعمل فيها عشان اجني ثمار عملي في الاخره باذن الله لا ف الدنيا وكلام الناس ودي مشكله اعاني منها من زمان اتمنى تفتوني وتساعدوني من مصدر موثوق واحاديث صحيحه
وانا دخلت من عضويه مشكلتي وانا استطيع ان اعرض موضوعي بعضويتي لاكن ايضا كان السبب هو الخووف من الرياء وشكرا لكم
ودي مني
اعمل لدنياك كأنك ستعش الدهر كاملا
*
*
واعمل ل اخرتك كأنك ستموت غدا
وفي امان الله
آحببتُ عَملكِ وَحِرصُكِ وَصدقُكِ وَحيآتُكِ
وَأسآل اللّه أنْ تَكونْ في ميزآن حسنآتُكِ..
إنْ أردتيْ الخير ليس هنآك مآنع منْ أنْ تُخفينْ نَفسكِ
وَلآ يَجوزُ لكِ الإمتنآع عنْ الخير خَوفاً منْ دُخولِ الريآءِ فيه..
عَليكِ أنْ تُخآطبيْ نَفسكِ هلْ هذآ العَمل منْ أجل اللّه..!؟
وَإنْ أمْتدحَكِ أحداً عَ عَملك هذآ لآنّ اللّه أحبّكِ وَأرآدَ أنْ يُحببْ الخَلقَ فيكِ..
وَليس هُنآك مَآنع أنْ تَستعيرينْ آسماً وَتنشرينْ الخير بِه..
الريآء هو الإفصآح وَاليقينْ بِـ قلبكِ أنْ فِعلُكِ منْ أجل الشهرة..
أمآ غير ذلك فهو منْ وسوسةُ الشيطآنْ كيْ تتوقفيْ عنْ فعل الخير وَنشرة…
وَهذآ تبيآنُ لكِ منْ حديثُ الرسّولِ صَلّ اللّه عليه وَسلم مع شَرحه..!!
وفي صحيح مسلم من حديث أبي ذر قال: قيل: يا رسول الله:" أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟ فقال: " تلك عاجل بشرى المؤمن" وقد ذكره الإمام النووي في كتابه ( رياض الصالحين) وبوب عليه: ( بيان ما يتوهم أنه رياء، وليس هو رياء) وقال النووي أيضاً في شرحه لصحيح مسلم: (قال العلماء: معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ومحبته له، فيحببه إلى الخلق -كما سبق في الحديث-، ثم يوضع له القبول في الأرض، هذا كله إذا حمده الناس من غير تعرض منه لحمدهم، وإلا فالتعرض مذموم). |
سّـ أبحثُ لكِ عنْ فتآوى لِـ هذآ الأمر وَأطرحه لكِ..
وَأسآل اللّه أنْ يُبآرك فيكِ وَيُزيدكِ حِرصاً وَإخلآصاً..
تحية طيبة لكل القائمين على هذا الحصن الإسلامي المنيع حقيقة إني أعاني من سيطرة بعض الهواجس على فكري، مما يسبب لي العجز والخمول في كل شيء، كيف نفرق بين الرياء وحب نيل المديح والتميز وهل حب إبراز النفس والتفوق حرام أم حلال، كيف يمكن للإنسان أن يجعل عمله لوجه الله هل يقول هذا العمل لوجه الله فقط أو يكفي أن يكون هذا العمل فيه خير لنفسه وللناس فيكون بذلك عمل لوجه الله، هل يؤجر الإنسان على العمل الذي تقتصر منفعته على نفسه هذه الأسئلة أربكتني عن العمل حيث إنني كنت أقضي وقت فراغي كله في الأعمال اليدوية واختراعات بسيطة وجمع معلومات من جميع المجالات لاستخدامها في حياتي وتعلم فنون الحرب الشرقية، حيث أجد في هذه الأعمال سعادتي وراحتي فهل يؤجر الإنسان على هذه الأعمال؟ وجزاكم الله خيراً.
الفتوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من العجز ويحذر منه، فقد كان يقول في دعائه: اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل. رواه البخاري ومسلم. وكان يقول: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز. رواه مسلم. ثم إن حب الإنسان لأن يمدح بما فيه من خصال الخير والصفات الحميدة لا بأس به إذا كانت الصفات جبلية أو عادية أو تعبدية وقد عملها مخلصاً فيها، وأما فعل العبادة طلباً لمدح الناس، فإنه من الرياء المذموم. وأما حب التفوق على الآخرين فلا حرج فيه إن لم يؤد للكبر أو العجب فقد حض الله على المسابقة في الخير فقال: فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ [المائدة:48]، وكان عمر يحب التفوق على أبي بكر رضي الله عنهما في الإنفاق في سبيل الله، وأما نيل الأجر على الأعمال الدنيوية فإنه يرجى حصوله لمن احتسب فيه الأجر عند الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله. رواه ابن ماجه وصححه الألباني. وروى كعب بن عجرة أنه مر على النبي صلى الله عليه وسلم رجل فرأى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من جلده ونشاطه فقالوا: يا رسول الله لو كان هذا في سبيل الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان خرج يسعى على ولده صغاراً فهو في سبيل الله وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله وإن كان خرج يسعى على نفسه يعفها فهو في سبيل الله وإن كان خرج يسعى رياء ومفاخرة فهو في سبيل الشيطان. رواه الطبراني وقال المنذري والهيثمي رجاله رجال الصحيح، وصححه الألباني، وراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية في أمور الإخلاص ومدح الناس: 11255، 7515، 49482، 10396، 41236. والله أعلم. |
الحل خيتو
التواضع ان ترين كل اعمالك بعين التواضع وكانها اشياء بسيط وكنك ماسويتي شي بعدك وانك المفروض تسوين اشياء افضل منها
وهكذا
منها تتخلصين من الاعجاب منها تتشجعين تقدمين اشياء افضل
وان شاء الله افدتك ولو بشي بسيط