تخطى إلى المحتوى

ارجونصيحتكم في حيرتي سؤال مجاب 2024.

ارجونصيحتكم في حيرتي

السلام عليكم خواتي انا في حيرة من امري في شاب اتقدملي محترام ابن عائلة معروفة وصاحب اخلاق ومتمكن ماديا بس المشكلة ان الشاب مو خريج وانا خريجة خليجيةوشكلة موجميل وهذا اكثر شي جاعلني اتردد واهلي يقولولي اهم شي الاخلاق شو نصيحتكم ارجووووووكم ساعدوني

اول شي قبل كل شي اهم شي الاخلاق والجمال مو مهم ومن ناحية خريج وانتي خريجه

مافيها شي ولا عيب اهم شي اخلاقو حلوه وصدقيني اذا طيب بيعيشك اميره وراح تحبيه بعد الزواج الرجال
اذا اخلاقو حلوه راح تحبيه وتشوفيه احسن واحد من نصيحتي لك استخيري واذا حسيتي انك مرتاحه لاتتردي

الله يوفقك يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكبريائي عذر خليجية
اول شي قبل كل شي اهم شي الاخلاق والجمال مو مهم ومن ناحية خريج وانتي خريجه

مافيها شي ولا عيب اهم شي اخلاقو حلوه وصدقيني اذا طيب بيعيشك اميره وراح تحبيه بعد الزواج الرجال
اذا اخلاقو حلوه راح تحبيه وتشوفيه احسن واحد من نصيحتي لك استخيري واذا حسيتي انك مرتاحه لاتتردي

الله يوفقك يارب

انا معك كلام اختي فعلا الدين والاخلاق اهم وصلي صلاة الاستخارة وان شاء الله يكرمك ويرزقك من اوسع ابوابه ايانا واياكي وانا عندي سوال هو مش متعلم اصلا ولا شهادة اقل منك يعني انت ماجيسيتر وهو دبلوم

شكرا لردكم وبصراحة ارائءكم فادتني انا معي شهادة بكلوريوس وهو لم يدخل الكلية معه اعدادية
اسس اختيار الزوج الصالح

قال النبي –صلى الله عليه وسلم– "إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض" أخرجه الترمذي

وقد زوج النبي –صلى الله عليه وسلم- جميع بناته من خيرة الرجال: فزوج زينب –رضي الله عنها- من أبي العاص بن الربيع القرشي -رضي الله عنه- وهو ابن خالتها هالة بنت خويلد وأبو العاص كان من رجال مكة المعدودين مالاً، وأمانة، وتجارة .

أن من أهم واجبات ولي الأمر أن يحسن اختيار زوج ابنته، فلا يزوجها إلا لمن له دين وخلق وشرف وصلاح حتى يعاشرها بمعروف أو يسرحها بإحسان.
وقالت إن الإمام الغزالي علل وجوب حسن اختيار الزوج بأن الاحتياط في حق المرأة أهم، لأنها رقيقة بالنكاح لا مخلِّص لها، والزوج قادر على الطلاق بكل حال، فإن زوج أحد ابنته ظالماً أو فاسقاً، أو مبتعداً عن الطريق المستقيم فقد جنى على دينه، وتعرض لسخط الله، بسبب قطعه الرحم، وسوء اختياره شريكاً لمن هي تحت ولايته.
وقال رجل للحسن بن علي رضي الله عنهما: إن لي بنتاً، فمن ترى أن أزوجها له؟ قال: زوجها ممن يتقي الله، فإن أحبها أكرمها وإن أبغضها لم يظلمها.

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.