تخطى إلى المحتوى

الاحترام بين الزوجين 2024.

الاحترام بين الزوجين

خليجية

لااعتقد ان الاجابه ت
الى عاقل فالعلاقات الزوجيه تبني على الاحترام
المتبادل بين الشريكين وليس على الحب
لان مادام الاحترام قائم فانه تدوم العلاقه ولك
حبآ دون احترام فانه ينتهي كل العلاقات
وليس شرط العلاقات الزوجيه فقط مبنيه على الاحترا
ولكن جميع العلاقات الانسانيه لابد من الاحترام وال
ان تنتهي هذا العلاقه

الاحترام بين الزوجين يكون مبنيا على التفاهم والحب بينهما فالزو

ولكن بالتأكيد لا يختلف اثنان على أنه لا حياة زوجية بدون احترام، فالا

بل بالعكس قد يكون الاحترام طريقًا جديدًا للحب بين زوجين ربما لم يجد
وهذا ما كانت عليه الزيجات كلها سابقًا.. فالزوجات لم يكنّ متعلمات ولم

وقد أجمل الرسول صلى الله عليه وسلم كل معاني الاحترام في حديثين غاية ف
:::::::::::::::::::::::::::::::::
ويحتاج هذا الحوار بنوعيه (اللفظي وغير اللفظي) إلى درجة عالية من الاحت
وليس هناك عذر لأي من الطرفين في النزول بمستوى الحوار إلى الإهانات والإسا

مهما اعتاد الزوجان على بعض ومهما طال الوقت فلا يستغني أي إنسان
فالقرآن يأمر الرجل باحترام مشاعر زوجته وحقها في الحب والاستمعن احتياجه لمراعاة مشاعره وأحاسيسه، ومراعاة الكلمة التي تضايقه والتعبير الذي يجرحه والحب الذي يحتاجه والنظرة الحانية واللمسة الدافئة.. وما أروع أن يضع الإسلام هذه المشاعر والأحاسيس في ميزان حسنات الإنسان، فتتحول الكلمة الطيبة إلى صدقة ولمسة اليد إلى ثواب، بل حتى اللقمة يضعها الرجل في فم زوجته صدقة، ثم يأتي تتويج الحب في الإسلام في أرقى صوره عندما يتحدث القرآن عن أعلى صور احترام المشاعر "وقدموا لأنفسكم". ءات مهما كانت الأسباب من غضب أو مشاحنات أو اختلافات، فمن يجد في نفسه غضبًا ورفضًا لما يقال أو يحدث فليتحل بالصمت ويأخذ هدنة حتى تهدأ النفوس، ثم نعود ونواصل حوارًا هادئًا محترمًا يحافظ على الحب والاحترام.رام في اللفظ والإشارة والكلمة والتعبير والنظرة وإيماءة العين، وألا يتحول إلى طلقات رصاص تقتل الحب وتقضي على الحياة الزوجية ونصل للنتيجة المحتومة عندما ينقطع الحوار وتتوقف الكلمات وتنعدم النظرات واللمسات.ي الإعجاز في التعبير البسيط العميق الشامل "لو كنت آمرًا أحدًا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها"، ثم يقول للرجال "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" بكل ما تعنيه ألفاظ الخيرية المطلقة والسجود ممنوع فقط؛ لأنه لا يجوز إلا لله تعالى. يكن هناك حب قبل الزواج بالمعنى المتعارف عليه الآن، ولم يكن الكلام عن حقوق المرأة وحرية المرأة ومحاكم الأسرة كما نرى الآن، ورغم ذلك كانت الزيجات كلها هادئة مستقرة يسودها كثير من الاحترام المتبادل وتقديس الحياة الزوجية وقيمها وبطريقة فطرية وتلقائية، فما كنا نجد زوجة ترفع صوتها على زوجها أو تسيء الكلام عنه، وكذلك ما كنا نجد زوجًا يهين زوجته أو يتحدث عنها بسوء أمام الناس.الحب الرومانسي طريقه إلى قلوبهم.. ربما لأنهم اكتشفوا بعد الزواج أنهم مختلفون في الاهتمامات والأهداف ووجهات النظر في الحياة، وربما تزوجوا زواجًا سريعًا تقليديًّا، ولم يدق الحب باب قلوبهم، ولكنهم قرروا الاستمرار في الزواج مع مراعاة القيم الأساسية في الحياة الزوجية مثل الاحترام ومراعاة مشاعر الطرف الآخر وعندها يجدون حبًّا من نوع آخر، حبًّا عاقلاً واعيًا.. قد يكون أقل حرارة وأهدأ من الحب الذي يتخيله الشباب قبل الزواج، ولكنه بالتأكيد أكثر قوة وعمقًا واستمرارًا وقدرة على مواجهة العواصف والأزمات.حترام بين الزوجين هو قيمة في حد ذاته لا بد من الحفاظ عليها ومراعاتها بغض النظر عن الحب أو الظروف أو الإمكانيات أو أي شيء، فالحياة التي يهين فيها أحد الزوجين الآخر بالألفاظ والتصرفات ولا يراعي مشاعره وأحاسيسه لا هي حياة ولا هي زوجية ولا يمكن أن تستمر، بل لا نبالغ إذا قلنا إنه من الخطأ أن تستمر.ج يحترم زوجته أمام الناس وأمام أهلها وأهله وقبلهم جميعا أولاده فلابد من احترام الزوجين لبعضهما أمام أبنائهما قبل أي أحد آخر – ثم يأتي احترام كل منهما للآراءالآخر وعدم تسفيهها وأن يكون التعامل بينهما مبنيا على التفاهم وهو الذي سيولد الاحترام بينهما – كما يجب على الزوجين عدم استخدام الألفاظ الخارجه في التعامل بينهما فالسباب والشتائم تنهي الاحترام تماما بين الزوجين ويجب عدم استعمال العنف عند وقوع خلاف بينهما فالضرب لم يكن وسيلة أبدا لحل أي خلاف وخصوصا بين الزوجين بعيدا عن مقولة ضرب الحبيب زي أكل الزبيب والموضوع يطول الكلام عنه ا الافضل لها م ن م حتاج الى مجرب بل تحتاج الاحترام بين الزوجين

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
لله يسلمك حنين الحب منوره بقوه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.