الأدوية وتأثيرها على الحمل
قد تشغل الحامل وقد يصيبها قلق وفزع شديد إذا تناولت قرصا من الأسبرين عند إصابتها بالصداع . بل أن المرأة الحامل قد تحتمل مرضا قاسيا ولا تقترب من أي دواء خوفا على طفلها لقد عرفنا أن الجنين يعيش في عالمه السحري معزولا تماما عن العالم الخارجي . وأن وسيلته الوحيدة هي أمه التي ينمو داخل بطنها . فهو يحصل على كل ما يحتاجه من غذاء وطاقة من تيار الدم الذي يصله عن طريق الحبل السري . لكن تيار الدم الذي يصل إلى الجنين لا يحمل – لسوء الحظ – الغذاء والأوكسجين فقط بل أن يحمل أيضا كل ما يحتويه تيار دم الحامل نفسه من مواد . ويختلف تأثير هذه المواد على نمو الجنين وتطوره تبعا لكمية هذه المواد ونوعيتها . والحقيقة أن المشيمة ( الخلاص ) تعمل بمثابة المصفاة لإبعاد تأثير المواد الضارة على الجنين أو لكن رغما عن ذلك فإن بعض هذه المواد يتمكن من عبور هذا الحاجز ليصل إلى الجنين في عالمه الآمن فيؤثر عليه وقد يضر بصحته . ولا شك أن بعض المكونات الكيمائية لبعض الأدوية يمكن أن يعبر حاجز المشيمة ليصل إلى الجنين
والله يعطيك العافيه وتسلم يمينك..
تقلبي مروري .. وننتظر جديدك ..
دعواتكم لي بان الله يسهل علي الولاده ويحسن خلقه ويهون طلقه يارب العالمين
اللهم اجب لي دعاااااااااااااااائي يارب العالمين..
موضوع رائع
mawdo3 jid mohim
ALLAH yostar li ani akhadt
mosakin 9awi fi ayam alkhosoba
da3awatkom