تخطى إلى المحتوى

البرنامج الصيفي لي طفلك سيدتي00 رعاية الطفل 2024.

  • بواسطة
البرنامج الصيفي لي طفلك سيدتي00

بسم الله الرحمن الرحيم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

البرنامج الصيفي لي طفلك سيدتي00

أهلا وسهلا فيكم حبايبي 0

اليوم جايبه لكم برنامج صيفي يخلينا نستمتع بجازه
طويلة ممتعه من المعلومة 00

البرنامج الصيفي راح يكون فيه فقرات ممتعه من العطاء والموضوعة
المستمر طيلة فترة الاجازه 00

لكم بعد المعلومة معا ونستمتع ونستفيد سويآ

ولي عنــــــــــــــــدها اي اضـــــــــــــــافه
تضيفهــــــــــــــــــــا00

هنـــــــــــــــــــــــــــأخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

[img]https://www.****************.net/SiteImages/BoxNews/1329.jpg[/img]

من المعروف أن الإجازة الصيفية تشكّل مساحة للطفل
للخروج واللعب بعد
عناء عام دراسي طويل، ولكن فرصة التعرّض إلى بعض المشاكل
الصحية خلالها تتضاعف..

ولكي تمر هذه الإجازة الطويلة دون أن تشوبها منغّصات قد تعكّرها،
«سيدتي» حاورت اختصاصية طب الأطفال الدكتورة أماني عبد الواحد
لتحدّثنا عن الوقاية من أهم المشاكل التي تعترض الأطفال خلال الصيف.

1 الجفاف
إن الأطفال هم أكثر عرضة للإصابة بالجفاف لأنهم لا يلاحظون أنهم يشعرون
بالعطش.
وإذا كان طفلك لا يشعر بالراحة، ولاحظت أنه عصبي أو يشعر بدوار فقد يكون
مصاباً بالجفاف، علماً أن أبرز أعراضه تتمثّل في: الغثيان أو ألم في المعدة
أو سرعة في التنفس أو جفاف في العينين، وعند المولود تصبح منطقة اليافوخ
غائرة بعض الشيء.
واذا كانت سن طفلك لا تتجاوز السنتين وشعر بهذه الأعراض، فاعطيه كوباً من
الماء في الحال أو محلولاً لمعالجة الجفاف، وابعديه عن الحر وضعيه في مكان
مظلل أو مكيّف. وإذا لم يشعر بتحسّن أو تقيأ، فالجئي إلى الطبيب.
ولتجنّب مشكلة الجفاف، اجعلي طفلك يشرب في بداية اليوم كوباً من الماء
وتأكدي من شربه الماء من وقت لآخر طوال اليوم. ورغم أن الماء هو الأفضل
إلا أن بعض السوائل مفيدة أيضاً كعصير الليمون واللبن، ودعيه يتجنّب المشروبات
التي تحتوي على الكافيين.

2 التعرّض للشمس

إن أشعة الشمس فوق البنفسجية يمكن أن تواجه طفلك حتى خلال الأيام
التي يغطي فيها السحاب السماء. لذا، ينصح بأن يغطّى رأس الطفل
والجزء الخلفي من رقبته، مع استخدام كريم وقاية من الشمس مضاد للماء
على أن يكون عامل الحماية به مرتفعاً (15 أو أكثر). ويجب أن يدهن كريم
الوقاية من الشمس قبل الخروج من البيت بنصف ساعة، وإعادة دهنه على
فترات منتظمة، مع إبعاد الأطفال عن أشعة الشمس المباشرة قدر الإمكان،
والحرص على أن يرتدي الطفل قبعة عريضة. ومن الضروري عدم تعريض الأطفال
إلى الشمس خلال فترة الذروة الممتدة من الثانية عشرة ظهراً وحتى الرابعة عصراً.
وإذا أصيب طفلك بحروق جلدية من جرّاء التعرّض إلى أشعة الشمس، فقدّمي إليه
الماء ودعيه يجلس في مكان مكيّف أو اعطيه حماماً بارداً، أما إذا ظهرت الفقاقيع
أو التجعد على جلده فستحتاجين إلى زيارة الطبيب.

3 إصابات الأقدام

يهوى الأطفال اللعب حفاةً سواء على الشاطئ أو في حديقة البيت ما يجعل
فرصة إصابة القدمين أكبر. لذا، حاولي أن يرتدي طفلك حذاءً من «الكاوتشوك»
وجوارب من القطن عند اللعب خارج البيت، وإذا لم يرغب فيمكن أن يرتدي صندلاً
مفتوحاً. وإذا أصيبت قدم طفلك بجروح، نظّفي الجرح بالماء والصابون ثم اربطيه
برباط نظيف إلى حين وصولك للطبيب، ولاحظي علامات الالتهاب: الإحمرار، الإحتقان،
التورم. وقد تحتاجين لتغيير الرباط لمرات عدة يومياً تبعاً لشدة الجرح. ومن الأفضل
للطفل الذي جرح قدميه أن يرتدي حذاءً من «الكاوتشوك» إن أمكن حتى لو اضطر
لاستخدام حذاء بمقاس أكبر من مقاسه، وذلك للحفاظ على طهارة الجرح، ولكن يجب
أن يتجنّب التعرّق عبر ارتداء جوارب قطنية لأن العرق قد يجعل حال الجرح أسوأ.

4 برك المياه البلاستيكية

إن برك المياه البلاستيكية التي تنفخ وتملأ بالماء تستوجب العناية الدائمة. ولذا، يجب أن تتغيّر مياهها كل يوم، فالمياه الراكدة قد تسبّب الإلتهابات الخاصة بمجرى البول.
ويفضّل أن تقلبي حمام السباحة الفارغ لتصفيته حتى لا يتوالد فيه الناموس.
ويجب أن تبقى الأم متيقظة طوال الوقت لخطورة الغرق، فلا يجب أن يترك طفلك ولو للحظة داخل أو في جوار حمام السباحة بدون مراقبة تامة، مهما كان عمره، حتى لو كان يرتدي عوامات الذراعين أو سترة الأمان.
أما إذا كانت سن طفلك لا تتجاوز الـ 6 شهور فلا ينصح باصطحابه إلى حمام السباحة.

نصائح صيفية

< لا تجعلي طفلك عرضةً لأشعة الشمس لساعات طويلة.

< احرصي على أن يشرب طفلك السوائل بكثرة، واستعملي حبوب الملح عند الحاجة إليها.

< قومي بمراقبة العلامات المبكرة لضربة الشمس، واعملي على معالجتها بالسرعة اللازمة.

< خفّفي من النشاطات البدنية لطفلك كالمشي لمسافات طويلة خصوصاً عند اشتداد درجات الحرارة.

< دعي طفلك يجلس في غرف مكيّفة ومتجدّدة الهواء.

—————————

****&طفلك وساعات السفر الطويلة &***

[img]https://www.****************.net/SiteImages/BoxNews/1330.jpg[/img]

يشعر الطفل بالضجر والملل من ساعات السفر الطويلة، وقد يصاب
بالغثيان والدوار، وأحياناً القيء. وفي بعض الأحيان، يكون عرضةً للخطر نتيجة عدم
التزامه بمكانه، كما أن طلباته الملحّة التي لا تنتهي وبكاءه تجعل الرحلة شاقّة
يعاني خلالها كل أفراد الأسرة.كيف يمكن أن يحظى طفلك بسفر آمن؟ وكيف
تتحوّل ساعات السفر الطويلة إلى أوقات ممتعة؟.

من المعروف أن حركة المركبة وخصوصاً السيارة، غالباً ما تسبّب إصابة الطفل بحالة من الدوار، ما يجعله يشعر بالإجهاد والتعرّق، وقد يصل الأمر إلى القيء والاسهال. وفي هذا الاطار، تنصح استشارية الاطفال الدكتورة فادية محسن بضرورة إعطاء الطفل وجبةً خفيفةً قبل الرحلة، منبّهة الى ضرورة توقف السيارة فوراً إذا ما شعر بالغثيان، مع جعله يمشي ويستنشق الهواء النقي. أما إذا كان السفر بالطائرة، فان الهبوط والاقلاع يسبّبان ألماً فى الأذن الوسطى، ما يدفع الطفل الى البكاء. وللتغلب على هذه الحالة، يجب تقديم «المقرمشات» أو العصير أوقطعة من اللبان (العلكة) للطفل، فعملية المضغ أو البلع تساعد على استقرار المعدة، وتفتح انسداد الأذنين ما يساعد في التغلّب على أعراض الدوار.ومن الممكن استشارة الطبيب لتحديد دواء خاص لعلاج دوار الحركة.

إجراءات احتياطية

وعن الإجراءات الاحتياطية التي ينبغي مراعاتها قبل سفر الطفل، تشدّد الدكتورة محسن على ضرورة التأكد من اعطاء الطفل التطعيمات الأساسية اللازمة، بالاضافة إلى التطعيمات الخاصة بأماكن الزيارة المرتقبة (تطعيمات الحج على سبيل المثال). أمّا إذا كان الطفل يعاني من مرض مزمن أو خطير ما يتطلّب تناوله لبعض العقاقير بشكل دائم، فمن الافضل الحصول على تقرير طبي يتضمن تشخيصاً لحالته وتاريخة المرضي والادوية التي يتناولها وتحديد جرعاتها لتقديمها، إذا لزم الامر، لأي طبيب في أي مكان اخر.
ومن الضروري إطلاع الطبيب المتابع لحالة الطفل بنية السفر، ووسيلة المواصلات، وزمن الرحلة، وذلك لتحديد إمكانية سفر الطفل أو منعه وفقاً لحالته.
كما يجب أن تضمّ حقيبة يد الأم: دواءً خافضاً للحرارة، ومرهماً مرطباً للجلد، وضمّاداً، ومطهراً، ومناديل معطرة لنظافة الأيدي، وفرشاة، ومعجون أسنان. وإذا كانت الرحلة ستستغرق مدّة طويلة، يجب اعطاء الطفل السوائل والمياة تباعاً، حتى لا يصيبه الجفاف.

لسفر آمن

وبالمقابل، يمثّل اصطحاب الأطفال الذين لا يتجاوزون الثلاث سنوات الى
الرحلات البعيدة تحدّياً للوالدين! ويؤكد المتخصّصون في علم نفس الأطفال
أنّه ليس من السهل على الاطفال في هذه السن أن يظلّوا جالسين في
مقاعدهم لفترات طويلة، وعلى الوالدين تقبّل هذه الحقيقة.
ومعلوم أنّ لكل وسيلة مواصلات قواعد أمان يجب أن يحظى بها الطفل،
وذلك على الشكل التالي:

< عند السفر بالسيارة
تشير الحقائق العلمية إلى أن أجساد ركاب السيارة تخضع لسرعة السيارة،
ما يفسّر اصطدام الجالسين في المقاعد الخلفية بزجاج السيارة الامامي في
حال التوقف المفاجئ. وتشير الاحصائيات الى أن الاطفال هم أكثر الضحايا
تأثّراً في أي تصادم، ما لم تطبق عليهم قواعد الأمان الخاصّة، والتي تتمثّل في:
< إذا كانت سن الطفل لا تتجاوز الثلاث سنوات، يجب أن يجلس فى كرسي
خاص يلحق بمقعد السيارة.
< التأكد من تثبيت كرسي الطفل الخاص بالسيارة بإحكام.
< عدم ايداع أي غرض بصورة غير مثبتة في السيارة، وذلك لتفادي ارتطام
هذه الاغراض بالركاب، في حال التوقف المفاجئ.
< يجب على سائق السيارة الالتزام بقواعد المرور والسرعات المحدّدة على الطريق.
< عدم السماح للطفل بنزع حزام الأمان أثناء سير السيارة ولو حتى لدقيقة واحدة.
وإذا كان الطفل يقاوم ويحاول الخروج من كرسيه، اجعليه يلهو بلعبته المفضّلة
أو اشغليه بلعبة مسلية أو احكي له قصّة.
< من الأفضل أن تكون بداية السفر أثناء الليل لاجتياز أكبر مسافة ممكنة أثناء
نوم الأطفال.
< اصطحاب الطفل يتطلّب التوقف كل ساعتين الى 3 ساعات لمدة لا تقل عن 15
دقيقة، ليمدّد رجليه أو يتناول وجبة خفيفة ما يعينه على تحمّل وقت الرحلة.

< عند السفر بالطائرة
< ان السفر بالطائرة يسبب حالة من التوتر والقلق للراشدين، لذا يجب أن يتحلّى الوالدان بالهدوء حتى لا يشعر الأطفال بالخوف.
< من الأفضل أن يكون الطفل مستيقظاً عند إقلاع وهبوط الطائرة، حتى لا يفيق أثناء ذلك، وينتابه الفزع.

فرصة للتعلم

وللسفر منافع عدّة للأطفال، كما تشرح الاختصاصية زينب صلاح، فهو يساهم في اكتساب الطفل الخبرات العلمية والثقافية، ويعزّز معلوماته التاريخية والجغرافية والطبيعية.ومعلوم أن أفضل طريقة للتعلّم هي التي تتّسم بالتشويق، وليس هناك أكثر تشويقاً من السفر لاعتماده كطريقة فعّالة في تعليم الأبناء.
وتنبّه الى ضرورة التحضير الجيد للرحلة، مع جعل الطفل يشترك في بعض المهام ليشعر بقيمة الوقت، بالإضافة إلى إطلاعه على الأماكن التي نخطّط لزيارتها ما يزيد من تقبله لفكرة السفر ويعينه على تحمّل الوقت الممل.

إلعبي مع طفلك أثناء السفر

إذا كان السفر سيستغرق وقتاً طويلاً، يمكنك استغلال هذا الوقت بلعبة
جماعية، ومن الألعاب المسلية التى يمكن أن يمارسها الاطفال:
< لعبة تقليد الأصوات: في هذه اللعبة، يكون كلّ مشترك مسؤولاً عن تقليد
صوت حيوان يختاره بنفسه، وفيما تقوم الام بسرد قصة عن مزرعة أو
حديقة حيوانات، على كل مشترك أن يقلّد صوت الحيوان الذي اختاره في
كلّ مرة يذكر فيها اسم الأخير.
< لعبة التخيّل: إذا كنت تمرّين بالجبال والتلال والأشجار، اطلبي من طفلك
أن يشبّه هذه المعالم الطبيعية بأشياء يتخيلها، مثلاً: «هذا الجبل يشبه الفيل»
… وهذه اللعبة تزيد من قدرات الطفل، وتنمي خياله.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يتبع
0
0
0

[IMG]https://www.****************.net/SiteImages/BoxNews/0.jpg[/IMG]

*&^*&^اهم النظمه في فــــــــــــــترة الصيف *&^*&^0

ما أجمل أن يجتمع الأهل مع الأطفال على الفطور، أو الغداء، ليمضوا أوقاتاً حميمة مع
بعضهم، ويستمتعوا بالطعام الصحي واللذيذ.
يعتبر اجتماع العائلة على مائدة الطعام، من أهم العادات اليومية التي
تساعد الأطفال على التطور الإيجابي، من خلال التغذية السليمة التي تحميهم من نقص أو زيادة الوزن.
فالوجبات العائلية تتيح للأهل فرصة أن:
> يكونوا مثالاً جيداً لأطفالهم.
> يعلموا أولادهم عادات وآداب المائدة.
> يتأكدوا من أن أولادهم يتناولون الغذاء المناسب.
> تتعرف العائلة على أصناف جديدة من المأكولات.
> تنتظم أوقات الوجبات الأساسية.

وتتاح الفرصة للأطفال أن:

> يتناولوا الخضار، الفاكهة والحبوب.
> يخففوا من تناول الأطعمة الجاهزة وغير المغذية.

لجعل وجباتك العائلية أفضل ما يكون، قومي بـ:

1- التخطيط والتنظيم

1- التخطيط والتنظيم

> قومي بوضع لائحة بالأطعمة التي ستقومين بتحضيرها أسبوعياً، فهذا سيساعدك
على تحضير المأكولات الأكثر فائدة غذائية.
> نظمي وجبة واحدة على الأقل في اليوم، تستطيع كل العائلة الاجتماع حولها على المائدة.
> قومي بتحديد الوجبات «فطور، غداء، عشاء» في أوقات منتظمة ومدروسة، وإلا سعى
أطفالك إلى تناول الوجبات الخفيفة، التي تحتوي على العناصر غير المغذية، أي الكثيرة
السعرات الحرارية، وذات الفائدة الغذائية القليلة.
> إعملي على أن تكون الوجبات الخفيفة بعيدة عن الوجبات الأساسية، مدة ساعة أو أكثر.
> رغم أن نشاط الأطفال الجسدي ينظم شهيتهم، إلا أن تنظيم فترة من الاستراحة، أو النشاط
الخفيف للأطفال قبل الوجبات، هو أيضاً من مسؤولياتك، فالأطفال يأكلون أكثر عند
الإسترخاء والاستراحة.
> لا تجبري طفلك على إنهاء ما هو موجود في صحنه.
> شجعي طفلك على تناول الطعام بهدوء.
> قدمي دائماً السلطات «الخضار» أولاً، ثم انتقلي إلى الطبق الرئيسي.

2- التحضير

حضري المأكولات الصحية لجميع أفراد العائلة، وليس فقط لأحد أفرادها، ودعي طفلك
يشارك في تحضير المائدة، مثل وضع الصحون، أو طي المحارم.

3- الاستمتاع

> تناولي الطعام مع العائلة في المطبخ، أو على مائدة الطعام، وتجنبي تناوله أمام
الكومبيوتر، أو التلفزيون، وشجعي طفلك على الجلوس أثناء تناول الطعام، وليس الوقوف
أو المشي.
> الوجبات العائلية تساعدك على تعليم الأطفال آداب المائدة، كالبقاء في وضعية الجلوس،
وضع المحرمة على الرجلين، تمرير الطعام بلطف، عدم التكلم عند وجود الطعام في الفم، وغيرها.
> أخيراً، وليس آخراً، الاستفادة من جمع الشمل للتواصل والتحدث معاً، مما يعزّز الشعور بالإنتماء
إلى العائلة.
تمتعي بوجباتك مع العائلة لتوطيد الروابط العائلية، والتواصل مع أطفالك، وأيضاً لتأمين الفوائد
الغذائية التي سيأخذها أطفالك خلال هذه الوجبات.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

والله الموفق00

===

ما هي الرياضة المناسبة لطفلي؟ 00

[IMG]https://www.****************.net/SiteImages/BoxNews/1340.jpg[/IMG]

ينجذب الأطفال للرياضة كانـجـذاب الـبـط لـلـماء، فبمجرد أن يتعلّم الطفل المشي يبدأ
في الجري وراء الكرة، يتسابق مع نفسه ويـحاول جــاهداً ركـوب العجلة، والقفز في حمّام السباحة.

«أهمية الرياضة، ومتى يكون الطفل مستعداً لممارستها؟ .

لا تقتصر فوائد الرياضة على تحفيز طفلك على النشاط والديناميكية وتنمية عظامه وعضلاته، بل تمتد
لدفعه الى تعلّم كيفية تحديد الهدف والمبادرة والإلتزام والعمل الجماعي.
وثمة عوامل تحدّد استعداد طفلك إلى ممارسة الرياضة، وتتعلّق في سنّه ومدى نضجه سواء الجسدي
أو النفسي أي مدى قدرته على العمل ضمن فريق واتّباع التوجيهات، بالإضافة إلى قدرته على
تحديد اهتماماته.
ويمكن أن تحفّزي طفلك ابتداءً من سن 3 سنوات على ممارسة الرياضة البعيدة عن المنافسة كركوب
الدراجة أو الرقص أو الجري أو القيام ببعض تمارين الجمباز. أما في سن 5 سنوات فغالباً ما سيكون
طفلك قادراً على القذف والجري والقفز، ولكنه سيجد صعوبة في متابعة الأشياء وتقدير المسافات
أو حتى لقف الكرة جيداً. وهذه السن مناسبة أيضاً لكي يبدأ طفلك في تعلّم السباحة.

تجارب للإختيار

وحتى لو كان طفلك صغيراً، يمكنك التعرّف من خلال بعض الدلالات إلى الرياضة التي
تمتعه، ومن ثم ملاحظة كيف يقضي وقت فراغه في البيت: هل يستمتع بالقفز والتسلّق
أو الحركة بواسطة يديه أو رجليه أم يفضّل الأنشطة التي تمارس خارج البيت كالسباحة واللعب بالكرة؟

وفي هذا الإطار، يجب على الأبوين أن يتركا الطفل يجرّب أنشطة عدّة إلى أن يستطيع تحديد النشاط الذي يفضّله. ومعلوم أن الطفل لا يولد محباً للرياضة، ولكنّه بالطبع يتمتع بمهارة معينة يجب أن نحاول اكتشافها. لذا، دعي طفلك يجرّب وكوني صبورة إذا ما وجد صعوبة في اختيار رياضة معينة أو الإلتزام بها، فكثيراً ما يحتاج الأمر لتجارب عدّة.

رياضة حسب جنس طفلك

وفي سن صغيرة، لا يمكن التمييز بين رياضة خاصّة بالصبيان وأخرى خاصة بالبنات،
فإذا أرادت طفلتك أن تلعب كرة القدم أو إذا رغب ابنك في لعب «الجمباز» اتركيهما يفعلان
ما يريدانه، واجعليهما يشعران أنك تسانديهما مهما كانت الرياضة التي يختارانها.

كيف تشجّعين طفلك ؟

< صوّري طفلك أثناء ممارسته الرياضة، وكوني فخورة به.
< قومي باصطحابه إلى التمرين.
<إحضري بعض حصص التمارين لتشاهديه في الملعب.
< كوني قدوة إيجابية لطفلك، واصطحبيه معك إلى النادي
أو إلى مكان ممارستك لرياضتك المفضّلة.
< ركّزي على الألعاب الرياضية التي تحقّق له المتعة واللياقة بدلاً من المنافسة والرشاقة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

==

يسلم ذوقك لنا

أختيار ذوق كعادتكـ

لاعدمتكـ

عطرتي صغحتي با مررورك الغالي0

دمتي في حفظ الرحمن
====

أم جمـــــــــــــانه

يعطيك العاافية على الموضوع القيم و الهادف و المفيد
و الله لا يحرمنا وجودك الطيب
وتحياتي لك

،

إحســـاس دمعة

حبيبتي-احساس
اسعدني تواجدك

-0-0-0-0-
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

]ويتبـــــــــــــــــــــــه الموضوع 00

لا بد من تحديد الأهداف ونقلها للنشء، فنذكر لهم قضايا كبرى وندع
التفاصيل لهم، فأهدافنا تؤخذ من المرجعية وهي الكتاب والسنة

وأهدافنا كمسلمين تتركز في ثلاثة عناصر:

أ- إصلاح الدين ب- إصلاح الدنيا ج- إصلاح الآخرة.
مستقاة من قوله – صلى الله عليه وسلم- : (( اللهم أصلح لي ديني الذي
هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي وأصلح لي آخرتي التي
إليها معادي.

5- ما قيمة ما أفعل:
وهي تحديد الهدف النهائي، وإذا عجزنا عن إيصال كل هذه الأهداف للنشء،
فأننا نقول له : أفعل كل شيء يحقق لك رضا الله فأفعله.

• البرامج العملية:
قبل البدء في البرامج العملية لا بد من التخطيط، وأن نكون نملك أولويات
في حياتنا، وأن تكون همومنا مشتركة (واحدة).

• لنجاح البرامج العملية لا بد أن يراعي الزوجين ثلاثة أمور:
1 – التفاهم 2- التعاون 3- التعلم

1- التفاهم :
• لا بد من التفاهم بين الزوجين، وأن يثق كل منهما بقدرات الآخر، فالأم مثلاً
أعلم من الأب بحالة وطبيعة الأولاد وذلك لأنها تعيش معهم أغلب وقتها.
• إن من أعظم ما يحطم التفاهم بين الزوجين هو إظهار الخلافات أمام الأبناء،
فيصبح بذلك البيت متشقق، خالي من الترابط والتفاهم والآلفة التي تجمع الأسرة.
• التفاهم هو أن يكون هناك منهجية واضحة في تربية الأبناء بين الزوج والزوجة
. ومثال ذلك هو أن يأخذ الزوج زوجته في ليلة من الليالي في مكان لوحدهما
، ويبدأن في الحديث عن قضية الأبناء.
• من صور التفاهم : هو أن نجع لكل واحد من أولادنا ملف خاص به، يحتوي على
القضايا التربوية التي هو بحاجة إليها، والأمور التي يعاني منها، الإشكاليات
الدراسية… ألخ ثم كيف تعالج هذه المشاكل؟ ونجعل هذه الملفات في مكان
آمن لا يطلع عليه أحد، ثم بعد ذلك يحدد الزوجان يوم في الأسبوع أو الشهر
يجتمعان فيه ويفتح كل ملف ويبدأن في مناقشة قضايا أبنائهم.

2- التعاون:

وهي أن يكون هناك توزيع للأدوار داخل المنزل، مثلاً يوضع جدول في
المنزل يحدد فيه مهام كل شخص ( على حسب قدراته)
فمصلاً يوم السبت تنظيف السفرة على أحمد، وغسل الفناء على سمية وهكذا…
وبهذا نسلم من خطر العمالة الوافدة ( الشغالات) وكذلك نشغل أبنائنا فيما ينفعهم
ويربيهم على أمور الحياة.

3- التعلم :

لا بد للوالدين قبل التربية وقبل البدء في البرامج العلمية أن يقرأا ويطلعا على
الكتب المختصة بالتربية وكذلك المختصة بنفسيات وهموم ومشاكل الأبناء،
وكذلك حضور دورات تعليمية في التربية، وذلك حتى يتمكنا من وضع البرامج
المناسبة لحل مشاكل الأبناء.

ومن هذه الكتب المناسبة، التي ينبغي أن تكون بين يدي المربين:

الكتاب و المؤلف 0

أطفالنا عبدا لله عبدا لمعطي
مسؤولية الأب المسلم عدنان باحارث
منهج التربية النبوية للطفل محمد نور عبد الحفيظ سويد
الدور التربوي للوالدين في تنشئة الفتاة المسلمة حنان الجهني
تربية الأطفال في ظلال القرآن والسنة يوسف بديوي و محمد قاروط
أفهم طفلك تنجح في تربيته عادل فتحي عبد الله
تربية الشباب د. محمد الدويش
هكذا ربّانا جدي عابد العظم مهم للأمهات
أنا وأولادي عابدة العظم مهم جداً
سلسلة مهارات التعامل مع أبنائك وبناتك د. محمد الثويني
المسجد وبيت المسلم أبو بكر الجزائري
إليكم مع التحية رانيا الزواهري
سلسلة المرأة وإرادة الذات د. أكرم رضا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

———————-

ومن خلال هذه الكتب نستطيع بإذن

الله الحصول على حل لمشاكل أولادنا وكذلك تكون برامجنا
مدروسة وليست برامج اجتهادية.

والله الموفق00

===============

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.