فمن حيث كميـة الغـذاء: لا إفراط ولا تفريط، حيث أنه في كلتا الحالتين ينعكس ذلك سلباً على بناء وصحة الجسم بأكمله بما في ذلك صحة فمه وأسنانه.
وأما نــوع الغــذاء : فلا بد هنا من الإشارة إلى أهمية الغذاء المفيد والمتوازن الذي يجب أن يقدم للطفل بحيث يحتوي على المواد الهامة والأساسية في عملية بناء جسم سليم وأسنان سليمة ، وهي مواد عضوية يحتاج إليها الجسم لدوام الحياة بصورة طبيعية، مثل( A، C، D، K، B Complex ،….)
وفيما يلي بعض هذه المواد الأساسية و أثرها على صحة الفم والأسنان:
1- الفيتامينات
نقص الفيتامينات يؤدي إلى:
• تضخم اللثة والتهابها.
• تطاول حليمات اللسان.
• تقرحات سطحية مؤلمة.
• احمرار اللثة مع الألم.
• ضعف قوة اللسان العضلية.
• حرقة في الفم واللسان.
2- البروتينات
وهي مسؤولة عن بناء أنسجة الجسم وترميم ما تلف منها وتنقسم الى بروتينات حيوانية وبروتينات نباتية ونقصها يؤدي إلى:
• احمرار لامع في اللسان.
• تشققات في زاويتي الشفة.
• زيادة الإصابة بالتهابات اللثة.
• سوء تكون طبقة الميناء.
• تأخر بزوغ الأسنان.
3- الأملاح المعدنية
تدخل في تركيب جسم الأنسان بنسبة 3.3 % – 4.4 % وتشارك في بناء العظام والأسنان مثل:
• الكالسيوم.
• الفسفور.
• الحديد.
• الصوديوم.
ونقصها يؤدي إلى قلة تمعدن العظام والأسنان ونقص سماكة طبقة العاج.
4- السكريات
مصدر الطاقة وتحافظ على البروتينات المتناولة في الغذاء.
5- الدهون ( الدسم )
تمد الجسم بالطاقة الحرارية اللازمة وتلعب دورا في بناء الخلايا، وتنقسم الى:
• دهون نباتية.
• دهون حيوانية.
• كوليسترول.
عدم احتراق الدهون بشكل جيد يؤدي الى اضطراب في الغشاء المخاطي واللثة.
نصائح قيمه ومن هالمنبر انصح عدم تنظيف الاسنان بالليزر بيسبب بعد فتره زمنيه
هشاشة في الاسنان