تخطى إلى المحتوى

الصدمة الأولى للمولود رعاية الطفل 2024.

الصدمة الأولى للمولود

من ملاحظتي لسلوكيات أطفال متعددة أحببت نناقش وياكم هالموضوع:يتعرض الطفل المولود حديثاً لصدمة عندما يفقد الدفىء والأمان اللذين شعر بهما في الرحم ، إن اللمسات الناعمة والمحبة تحفز الإحساس بالثقة و تساعد على الشعور بالهدوء والاطمئنان في العالم الخارجي .. فما أود نقاشه برأيك هل يؤثر فقدان الوليد للمسات أمه في ساعات ولادته الأولى أو حتى أيامه الأولى في سلوكه طوال سنوات الطفولة ( أو حتى سنواته الأولى أعني ما قبل الروضة).. أرجوا التداخل و التفاعل في الموضوع خاصة الرأي النفسي الذي يهمنا كثيييرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.