تخطى إلى المحتوى

العلاقات الزوجية بقلم محمد رشيد العويد -مجابة 2024.

  • بواسطة
العلاقات الزوجية بقلم محمد رشيد العويد

خليجية

فن التواصل بين الزوجين بينما كان الرجل ممسكاً بالصحيفة يقرأ فيها، ويختفي خلفها وجهه، قامت الزوجة بإشعالها بعود الكبريت تعبيراً عن ضيقها بهذه التي تشغل زوجها عنها، وتصرفه عن محادثتها. حدث هذا فعلاً، ولا يهمنا الآن ما فعله الزوج بعد ذلك، إنما يهمنا ما دفع الزوجة إلى إشعال الصحيفة التي أشعلت غيظها …

قصة قصيرة لكن ………………..لا عبرة فيها

مع الاسف

بالعكس انا اشوف انه فيه عبر كثيييييييييييييييييير
اللامبلاة التي عند الرجل جعلت المرأة تقوم بمثل هالشيء
المرأة تحب تحس بوجودها
هي بالغت بس لكل تصرفاته ممكن من سذاجتها هيك طلع معها وممكن ………
لازم الرجل تكون عنده نوع من الدبلوماسية في التعامل معها كأن يقول لها تعالي شوفي هالخبر او اي شيء المهم يدمجها معه ويحسسها ان لها قيمة
مو طول النهار هو غايب عنها سواء جسدا وروحا او الجسد موجود والروح غايب
هذه اكثر الاخطاء التي يرتكبها الرجل
لان المرأ’ة عاطفية بتحب الكلام الحلو
يا أخي جاملني عبرني حسسني بوجودي
المرأة لا تغريها امور اخرى بقد ما يغريها الاهتمام
وشكرا حبيبتي
بس صراحححححححححححححححححححححة هي زودتها شوية هاه
هههههههههههههههههههههههه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


السلام عليكم اختي

قد يكون فعل بسيط ذلك اي سهل القيام به..
امساك عود كبريت او اي اشعال ما و تشعل الجريدة..اليس سهل هالتصرف؟
لكن ماذا بعد ذلك؟..و لما حدث من الاساس هالامر؟..

يمكنه بعد ذلك ان ينفعل الزوج ..يجري سريعا اطفاء هالجريدة و المتبقي منها..و يشعل معها مشاداة زوجية كبيرة جدا مع زوجته..
لكن هل يري لما فعلته من الاساس؟..

الازواج سيعون دائما القاء اي لوم علي الزوجة او المرلأأة
لا يعلم انها مثل بشر و انها صارت معه بمنزل واحد
تتمني الحديث معه و محادثته و هو يحادثها و يتبادل معها الامر..
تتمني ان يعمل الاهتمام بها و يشغلها بكل شئ.
لكن هو لا يعنيه الا العمل و العودة للمنزل و الاكل و مطالعة الجريدة و التليفزيون..
هل فكر يتحادث قليلا معها..
لا اقول ان كل الازواج كذلك لكن ليفعلوا الصحيح
و ايضا الزوجات تفعل الصحيح و تقوم بما يجب

بارك الله فيكي

مع حبي
"مينو"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.