تخطى إلى المحتوى

القرآن ونهوض الأمة ** من الشريعة 2024.

القرآن ونهوض الأمة **

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

القرآن ونهوض الأمة

القرآن له الأثر الكبير في نهوض الأمة الإسلامية
عليه قامت الدولة الإسلامية
انتقلت الأمة من الجهل والكفر ورعي الأغنام إلى قيادة أمة

فالصحابة قبل ظهور الدين الإسلامي كانوا في جهالة وضلال
وفساد وكذب وغيرها من الأخلاق الفاسدة
ولكن مع ظهور أول بذرة لـ الدعوة الإسلامية
وانتشاره بين الصحابة علت نفوسهم
وارتقت إلى السمو
بفضل الله وكتابه عز وجل

فالقرآن أصلح حالهم إستمسكوا بالعروة الوثقى
وطبقوا الأحكام وتحلوا بالأخلاق الحميدة
أقاموا شعائر دينهم
وطبقوا شرائع الدين على أنفسهم
فأصبحوا هداة مهتدين
صالحين مصلحين
وسادوا الأرض بالعدل والحكمة
بفضل منهج رباني عظيم إنه

القرآن الكريم

يقول الفاروق رضي الله عنه : "إنما تنقض عرى الإسلام عروةً عروةً "
إذا نشأ في الإسلام من لم يعرف الجاهلية ، فإن الأمر كذلك إذا نشأ في الأمة من لم يعرف معنى العزة والكرامة، ولم يذقها يوماً من دهره ! ولم يعش إلا حالة الذل والهوان، فكيف سيدرك أثر القرآن في إعادة ما فقدته الأمة من العزة والكرامة ؟!

من هنا سوف نطرح ما يفيدنا من القرآن لـ النهوض بالأمة الإسلامية

قال الله تعالى {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}الزخرف44

خليجيةخليجية

جزاكى الله خير الثواب
يعتبر القرآن الكريم من أهم مصادر المعرفة التي عرفها تأريخ الإنسان، حيث تحدث هذا الكتاب العزيز عن مختلف أبواب المعرفة، سواء الاقتصادية أم الاجتماعية أم السياسية أم غيرها.
ومن أبواب المعرفة التي حظيت باهتمام القرآن الكريم هو الجانب الحضاري للأمم والشعوب، وتجد ذلك واضحاً من خلال حديثه عن السنن الإلهية، وعن الأمم الماضية، حيث حوى آيات تحدثت عن تلك السنن، وتأثيرها على سير الأمم والمجتمعات والأفراد، وعزز ذلك ببعض المصاديق لأمم عملت بها تلك السنن، فأثرت فيها إما سلباً أو ايجاباً،

كما في حضارة عاد أو ثمود أو الحضارة الفرعونية أو الحضارة السبئية، قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ * إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ* الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ * وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ * وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ * الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ * فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ * فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ * إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ) .

وقد تحدث القرآن الكريم عن عوامل ازدهار الحضارات واستمرارها وبقائها في الكثير من آياته، ويستطيع الإنسان الباحث في كتاب الله أن يقف على تلك العوامل
جزاكي الله خير اخيتي في الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ضاحي خليجية

يعتبر القرآن الكريم من أهم مصادر المعرفة التي عرفها تأريخ الإنسان، حيث تحدث هذا الكتاب العزيز عن مختلف أبواب المعرفة، سواء الاقتصادية أم الاجتماعية أم السياسية أم غيرها.
ومن أبواب المعرفة التي حظيت باهتمام القرآن الكريم هو الجانب الحضاري للأمم والشعوب، وتجد ذلك واضحاً من خلال حديثه عن السنن الإلهية، وعن الأمم الماضية، حيث حوى آيات تحدثت عن تلك السنن، وتأثيرها على سير الأمم والمجتمعات والأفراد، وعزز ذلك ببعض المصاديق لأمم عملت بها تلك السنن، فأثرت فيها إما سلباً أو ايجاباً،

كما في حضارة عاد أو ثمود أو الحضارة الفرعونية أو الحضارة السبئية، قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ * إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ* الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ * وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ * وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ * الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ * فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ * فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ * إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ) .

وقد تحدث القرآن الكريم عن عوامل ازدهار الحضارات واستمرارها وبقائها في الكثير من آياته، ويستطيع الإنسان الباحث في كتاب الله أن يقف على تلك العوامل
جزاكي الله خير اخيتي في الله

ماشاء الله عليكى بارك الله فيكى غطيتى
المووضع باكملة وكلمات لمسة خاصة بمووضعى
مشكورة لمرووك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توسكا خليجية
جزاكى الله خير الثواب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حبيتى توسكا يسلماو ياعسل مرووك الطيبخليجية

القرآن هو شفيعنا وونور قلوبناا
تسلمين اختي ع الموضوع وفي ميزان حسناتج
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.