خلال احاديثنا النسوية المغلقة …..
اغلبية النساء يستنكرون الجرأة …والمبادرة خاصة فيما يتعلق بالامور الجنسية …..
فمن غير اللائق عندهم ان تقوم المرأة بدعوة زوجها للفراش او تقوم بأي حركة جنسية جريئة .كمداعبة ذكره او تقبيله بشهوة وهو غير منتبه او مشغول اي لم يدعوها لذلك ….
او ان تقول له بكلمات صريحة مثيرة انا اريد ك الآن ….
او ان ترقص له …..
وتبرير هذا انهم يقولون ان الرجل يحب حياء المرأة ….وهو يثيره اكثر من الجرأة ….
كما انها لو دعته فإنها تكون امرأة جنسية ..وهذه تهمة يجب ان لا تلصق بالمرأة …لأنها ستدعو زوجها للشك ..!!
وبالنسبة لهم المرأة المبادرة ….يمل منها الزوج بسرعة لأنها سهلة المنال …..
وعلى المرأة احيانا ان تمتنع عن زوجها حتى يشتاق اليها ….ولا تسلمه نفسها كل يوم او مرتين باليوم لأنه عندها يفقد اهتمامه بها ..وتختفي بينهم اللهفة …
رغم انني ارى ان كل هذا الكلام لا اساس له من الصحة ..الا انني اريد ان اسأل هل هذا الكلام صحيح ؟؟
يعني لاافراااط ولاتفررريط
يكون لها قيمتها ولذتها بنفس الوقت
هلا في حدود للجراة بس كل وحدة لازم تعرف شو بحب زوجها و تعملو ازا بحب تكون مبادرة تبادر و ازا بحب هو يكون المبادر تتركو يبادر بس المهم بين الرجل و المراة مافي حياء و حدود
هاد رايي
والله مااادري بس ابي اقول رائي الجريئه تثيره في الفراش ويخليه ينتبه لها بعدين خارج الفراش
واما عن الحياء هذا مطلوب حتى بين الزوجيين حتى الرجل يستحي نعم جريئ في الفراش بس بتعامله معها خارج يستحي في بعض الامور
يعني وووسط الجرائه في غرفة النوم غيييره لا
اما عن قولتك تبادره هي وانه هي تقول اريدك هذا مافيها شيء ولا تتدخل في الجرائه ولا الحياء لانها مشاعر اقتضت انها احست بها في هذا الفتره
اما كل شوي كل شوي ماراح يصير لها طعم ابد ممملللله جدا
يعني الوسسط هذا رائي