اصبح في كل بيت
ولكن الهاجس اليومي يلاحقنا عن مضاره
وتختلف الاراء, ونحن مشككين ان اصحاب الشركات يجيرون علماء لتبرير عمله وفوائده الصحية,لذلك نحن حيارى من حساسة هذا الموضوع, وخاصة بعد تسارع امراض السرطان وما شابه.
من هنا لابد من بحث هذا الموضوع باسهاب, لعلنا نلقى الحقيقة..
خطورة إستخدام الميكرويف في تسخين وجبات الطعام (( هاااام )) ^^
——————————————————————————–
حذرت السلطات الأميركية من خطورة إستخدام جهاز الميكرويف في تسخين وجبات الطعام. ففي حوادث متفرقة في الولايات المتحدة وبريطانيا انفجرت مأكولات بعد تسخينها داخل الميكرويف متسببة في احتراق أوجه الأشخاص المستخدمين له أو في فقد بصرهم. وكانت أخطر الحوادث تلك التى قام فيها أشخاص بإعادة تسخين البيض المسلوق حيث انفجر كالقنبلة في وجوههم. كما شملت حوادث أخرى تسخين المياة في أكواب لزمن طويل وهو ما أسفر عن الشيء ذاته.
يقول لويس بلومفيلد أستاذ الفيزياء بجامعة فيرجينيا إن وراء تلك الحوادث نظرية علمية شديدة البساطة، وهي أن الماء يغلي محدثا فقاعات عند تسخينة لدرجة حرارة فوق درجة حرارة غليانه وتبلغ100 درجة مئوية في ظروف الضغط الجوي العادي. اما في أجهزة الميكرويف والتي يتم تسخين الماء فيه عن طريق إحداث ذبذبة لذرات الهيدروجين والأكسجين المكونة له باستخدام الامواج الكهرومغناطيسية فيمكن ان يغلي الماء دون ان يحدث فقاعات وهي الظاهرة المعروفة بإسم (Superheating).
ويحذر الدكتور بلومفيلد من أن الماء في تلك الحالة يكون كالقنبلة التي يسهل تفجيرها محدثه كارثة. وينصح الدكتور بلومفيلد بعدم غلي الماء في اجهزة الميكرويف لمدة أكثر من دقيقتين، وبتقليب الطعام قبل وضعة بداخله. كما ينصح بالانتظار لمدة دقيقتين قبل لمس اي طعام بعد تسخينه
فـــــــــــــــــــائدة:
ليس لفرن الميكروويف تأثير مضر على المادة الغذائية عدا أننا لا نضمن أن تسخين
الميكروويف يقوم بقتل الأحياء الدقيقة وكذلك فإننا لا يمكن أن نشوي الدجاج أو نحمر الكيك بإستخدام فرن الميكروويف إلا بإستخدام مواد تغليف خاصة بهذا الغرض لذلك يفضل إستخدام فرن الميكروويف لعمليات إعادة تسخين الأغذية وتذويبها من التجميد وليس طبخها .
************************************************** ******
تحذير:
مما هو جدير بالملاحظة عند إستخدامنا لفرن الميكروويف أنه في حالة أي تسرب للموجات إلى خارج الفرن فإن الموجات لها تأثير ضار سواء على أنسجة الجسم الخارجية أو العيون , ولذلك يجب أخذ الحذر بأن نفحص جهاز الميكروويف من أي تسربات لهذه الموجات .
وهذه التسربات تكون غالباً عن طريق باب الميكروويف ويمكن عمل ذلك عن طريق خاص لكشف الت اليد على زوايا الباب وملاحظة وجود حرارة على إصبع اليد فإذا وجدت فإن هناك تسرباً .
وللوقاية فإنه يجب أن ينظف فرن الميكروويف بصورة دائمة حتى لا تتجمع الأوساخ على باب سرب ,أو يدوياً عن طريق وضع كوب من الماء في جهازالميكروويف وتشغيلة ثم المرور بإصبع لميكروويف مما يؤدي إلى تسرب الموجات
إن نوع الأشعة الموجودة في الفرن ليست من الأنواع المشعة، كما أنها ليست إشعاعاً خطراً على الصحة إذا لم يحدث تسرب له ولتوضيح حقيقة تلك الأشعة ،أقدم توضيحاً علمياً (مبسط قدر الاستطاعة) لأشعة الميكروويف.يقوم فرن الميكروويف بتسخين الأغذية عن طريق موجاته الكهرومغناطيسية والتي تعتبر موجات شبيهة لموجات الراديو والتلفزيون، ووجه الاختلاف بينها هو طول الموجة والتردد. وموجات فرن الميكروويف لا تؤين الأغذية أو تسبب تغيراً في صفات الأغذية الكيميائية كما تفعل الأشعة المتأينة(معاملة الأغذية بالإشعاع). حيث إن هذه الأخيرة قد تؤدي إلى تكسير روابط الأغذية الكيميائية وتكون بما يسمى بالجذور الحرة التي قد تسبب مشكلات صحية للإنسان. وهذا لا يوجد في أشعة الميكروويف، إذ إن الميكروويف يعمل بطريقة مختلفة. فالأغذية تحتوي على مواد ذات شحنات موجبة أو سالبة (قطبية) فمثلاً جزء الماء يحوي شحنة سالبة على ذرة الأكسجين وشحنة موجبة على ذرة الهيدروجين، وعندما تمرر موجات فرن الميكروويف فإن جزء الماء الموجود في الغذاء يحاول أن يوازن موضعه مع المجال الكهربائي لموجات فرن الميكروويف والتي تتحرك 915 أو 2450 مليون مرة بالثانية ( حسب نوع فرن الميكروويف) ونتيجة لذلك فإن هذه الجزيئات تحتك مع بعضها وتولد الحرارة المسؤولة عن تسخين الأغذية. وهذا التأثير الحركي لموجات الميكروويف على الغذاء يتوقف على التيار الكهربائي دون ترك أي أضرار. ويجب أن نعلم أن موجات فرن الميكروويف غير قادرة على تأيين الأغذية، ولكن يجب أن نفحص جهاز الميكروويف من تسرب موجات الميكروويف خلال التشغيل (خلل في الجهاز) التي قد تسبب أضراراً للعيون وبعض الأنسجة التي تمتص هذه الموجات. ويجب على من يستخدم الميكروويف أن يبتعد عن الجهاز لمسافة لا تقل عن متر واحد بغرض الابتعاد عن المجال الكهرومغناطيسي مثل أي جهاز آخر (التلفزيون
رغم الأهمية التي يلعبها فرن الميكروويف في حياتنا خلال الخمسة والعشرين سنة الماضية إلا أننا نجد أنه بين الحين والآخر تقفز لنا مخاوف جديدة في هذا القرن. وبما أن الميكروويف أداة لتسخين الطعام فإن استخدام أغلفة البلاستيك أو أنيته التي تستخدم في الميكروويف تعني أنها تسخن وهذا ما أثار التساؤل عن احتمال إنتقال مواد البلاستيك إلى الغذاء عند الطبخ والتسخين. وأثير السؤال: فهل تعرض البلاستيك الذي يحوي الطعام لأشعة الميكروويف خطر على الصحة أم لا؟ وهذا السؤال يصعب إجابته بالتعميم. إن التوسع الهائل في تكنولوجيا تغليف الأغذية والتي أنتجت قدراً كبيراً في أغلفة البلاستيك جعلت من استخدام الميكروويف (كما يقال) هدفاً متحركاً للإدارات التشريعية للأغذية يصعب إصابته. ولعل الذعر الذي أصاب خبراء الميكروويف قبل عدد من السنوات نتيجة لاكتشافهم وجود آثار من مادة البنزين والتي ترشحت من الغلاف البلاستيكي إلى البيتزا والفشار التي تم طبخها في أفران الميكروويف مثالاً حياً لما يمكن أن يقال هنا حول حقيقة علاقة البلاستيك بالميكروويف. كان المتهم في قضية التسرب تلك هي عناصر الغلاف البلاستيكي المرتبط بالألمونيوم والتي يعتقد أنها مسرطنة. في تلك الأيام تدخلت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA وأعاد مصنعوا الأغلفة تصنيعها بإبعاد تلك المادة، ومن ثم أقرته FDA. وهنا عدد من الملاحظات المهمة الأولى: إن أغلفة البلاستيك الحديثة تخضع لمراقبة مستمرة وصارمة من الإدارات التشريعية (خصوصاً FDA الأمريكية) بما في ذلك كلوريد متعدد الفينايل PVC ومتعدد الكربونات والملدنات المختلفة. الثانية: رغم ذلك لابد للمستهلك من الحذر من استخدام الآنية والأدوات البلاستيكية التي لم تعد لاستخدامات الميكروويف وخصوصاً PVC لما ثبت من خطورتها عند التسخين. وخصوصاً أيضاً مع وجود الدهون في الطعام التي تحتاج إلى درجات عالية من الطبخ. الثالثة: كما أشير بأن هناك اتهامات في حدوث إنتقال لبعض مواد التغليف للغذاء وبما أنتجت مركبات، ممزقات أو معطلات الهرمونات ورغم النفي الشديد لمثل هذه الاتهامات لمادة DEHA إلا أنه لا مانع من زيادة الحيطة والحذر وعدم تسخين أغلفة البلاستيك. ومن الأمور الطريفة هنا أن جمعيات حماية المستهلك قد قامت بفحص أدوات الطبخ والأغلفة البلاستيكية للبحث عن ممزقات الهرمونات وخرجت بخفَّيْ حنين إذ لم تجد تلك المواد في كثير من أدوات الطبخ خصوصاً تلك المعدة لأفران الميكروويف مثل منتجات ربرميد وتبروير. ودعونا ننقل بعض الملاحظات العامة لماريلين تشاس (من وول استريت جرنال) حول نظرتها للبلاستيك في أفران الميكروويف إذ تقول: إن القاعدة الذهبية للمستهلكين هي: ليس كل أنواع البلاستيك تتشابه، وليست كل أغلفة البلاستيك تصلح لفرن الميكروويف. وتقول شركة تبروير من ولاية فلوريدا إن منتجاتها من أغلفة البلاستيك التي تصلح للميكروويف عليها بطاقة تظهر ذلك والتي ليست عليها تلك البطاقة لا تصلح للميكروويف. ولكن كثيرين من المستهلكين لا يهتمون بقراءة مثل تلك البطاقات فعلب الوجبات السريعة ووجبات الأطفال الخفيفة وأغلفة الجزارين وأوعية الفوالين كلها تجد طريقها إلى الميكروويف. وتقول بروفسور هيكسي من جامعة كنتكي إنه بالرغم من أن المستهلكين قد يجدون بعض الضمانات إذا طبخوا في أغلفة بلاستيكية مُدَّون عليها «يمكن استخدامها في الميكروويف» لكن يجب أن تثق بأنفك ولسانك قبل هذا، فإذا شممت رائحة غريبة تحتمل أن تكون من أثر الغلاف البلاستيكي أو تذوقت شيئاً يشبه البلاستيك فارم به في القمامة. إن شيئاً من التروّ وقراءة البطاقة يجعلان الميكروويف آمناً ومفيداً. وعلى أية حال على المستهلك مراعاة الآتي: لا تطبخ إلا في أغلفة مُدَّون عليها «يمكن استخدامه مع الميكروويف. ü إذا رغبت في أدوات الطبخ البلاستيكية فابحث عن البوليثيلين «Polyethylene» وهو لا يحتوي على ملدنات. اترك فراغاً بين الطعام وسطح الغلاف البلاستيكي. استخدم الورق المشمع فإنه آمن. لاخوف من الاشعة إن نوع الأشعة الموجودة في الفرن ليست من الأنواع المشعة، كما أنها ليست إشعاعاً خطراً على الصحة إذا لم يحدث تسرب له ولتوضيح حقيقة تلك الأشعة ،أقدم توضيحاً علمياً (مبسط قدر الاستطاعة) لأشعة الميكروويف.يقوم فرن الميكروويف بتسخين الأغذية عن طريق موجاته الكهرومغناطيسية والتي تعتبر موجات شبيهة لموجات الراديو والتلفزيون، ووجه الاختلاف بينها هو طول الموجة والتردد. وموجات فرن الميكروويف تؤذي الأغذية أو تسبب تغيراً في صفات الأغذية الكيميائية كما تفعل الأشعة المتأينة(معاملة الأغذية بالإشعاع). حيث إن هذه الأخيرة قد تؤدي إلى تكسير روابط الأغذية الكيميائية وتكون بما يسمى بالجذور الحرة التي قد تسبب مشكلات صحية للإنسان. وهذا لا يوجد في أشعة الميكروويف، إذ إن الميكروويف يعمل بطريقة مختلفة. فالأغذية تحتوي على مواد ذات شحنات موجبة أو سالبة (قطبية) فمثلاً جزء الماء يحوي شحنة سالبة على ذرة الأكسجين وشحنة موجبة على ذرة الهيدروجين، وعندما تمرر موجات فرن الميكروويف فإن جزء الماء الموجود في الغذاء يحاول أن يوازن موضعه مع المجال الكهربائي لموجات فرن الميكروويف والتي تتحرك 915 أو 2450 مليون مرة بالثانية ( حسب نوع فرن الميكروويف) ونتيجة لذلك فإن هذه الجزيئات تحتك مع بعضها وتولد الحرارة المسؤولة عن تسخين الأغذية. وهذا التأثير الحركي لموجات الميكروويف على الغذاء يتوقف على التيار الكهربائي دون ترك أي أضرار. ويجب أن نعلم أن موجات فرن الميكروويف غير قادرة على تأيين الأغذية، ولكن يجب أن نفحص جهاز الميكروويف من تسرب موجات الميكروويف خلال التشغيل (خلل في الجهاز) التي قد تسبب أضراراً للعيون وبعض الأنسجة التي تمتص هذه الموجات. ويجب على من يستخدم الميكروويف أن يبتعد عن الجهاز لمسافة لا تقل عن متر واحد بغرض الابتعاد عن المجال الكهرومغناطيسي مثل أي جهاز آخر (التلفزيون).
لم اكن ادري
رسالة إدارية يجب أن تضع للبعض سمعات قبل إعطائها إلى ايثار2016 مرة أخرى. |
تم التقييم
روزالـيندا
أهلين بين الهدب دمعه
وبارك فيك