انضمى الآن لدورة "جددى إيمانك" للأخوات فقط -اسلاميات 2024.

بين العلم والواقع ، بين العقيدة والسلوك ، بين القول والعمل ، هذا – لعمر

الله- من أعظم المصائب التي ابتلينا بها ، ونعوذ بالله من الخذلان

.

يا أخوات

..

لعل

كثيرًا منكن تعرف أنني – بفضل ربي – قد أخذت على عاتقي مسئولية مخاطبتكن

بخطاب دعوي خاص ، وأن أولي شأنكن الاهتمام البالغ تربويًا ودعويًا ، ومن

هذا المنطلق وفي هذه الظروف تأتي " دورة جددي إيمانك

"

أولاً: من المخاطبة ؟؟

فلا أريد أخوات منشغلات بالدنيا ، وبهمومها الذاتية ، وبمشاكلها في بيتها ومع والديها ومع زوجها … الخأخوات

ستبدأ من جديد من الداخل من " قل هو من عند أنفسكم "لا " بسبب عصركم

وغربة دينكم وتسلط أعدائكم وعدم التزام أهاليكم ومعاملة أزواجكم

…."

أخوات يصدقون الله فيصدقهم

..

اتفقنا

على هذا الشرط … من لا تجد في نفسها صدق الرغبة فاعذريني – أختاه – لا

تثقلي الحمل علينا ، ولا تصدي عن سبيل الله ، وحققي شرطنا ثم أهلا بك

ومرحبًا ، أما الآن فلا تكوني عائقًا

.

ثانيًا : ما الهدف من الدورة ؟

الهدف

بلا ريب : أن نوجد في الأمة نموذج الأخت الملتزمة ، المتعرفة على عيوبها ،

الساعية في تهذيب نفسها ، وتطهير قلبها ، المتأدبة بأدب الإسلام

.

ثالثًا : وما هي خطة الدورة ؟

ثم تزكية النفس ، وهنا نضع الأسس في معرفة النفس ثم محاسبتها ثم مجاهدتها وترويضها.

وهذه

هي المرحلة الأولى من الدورة ، فإن وجدت صدى ملموس لها أتممنا البناء معكن

، خطوة خطوة ، وإلا فقد وضعتكن على الطريق ، وبينت لكن معالمه ، وأنتن

مسئولات أمام الله تعالى عن ذلك

.

رابعًا : وماالمطلوب منَّا ؟

الدورة ستكون على مدى أسبوعين مكثفين ، بواقع محاضرة كل يومين

:

المطلوب
:حسن الاستماع للمحاضرة، وكل مشتركة مطالبة بأن تنشر الدرس لعشرة من

الأخوات بحد أدنى ، أريد أسبوعين ، كل الدنيا تسمع عن هذه الدورة ، وهذا

شرطها الثاني ، فاتقين الله في نشر هذه الدورة في الآفاق ليسمع بها القاصي

والداني ، وبالله لا أسألكن عليه أجرًا إلا ذلك ، وإلا فقد عققتوني وحقي

عليكن البر

ومطلوب مساعدة فريق العمل في التفريغ والمذاكرة للدورس

.

والتفاعل من خلال الواجبات العملية التي هي بيت القصيد من هذه الدورة

.

والدعاء لكل من يساهم في هذا الجهد بظهر الغيب ، عساها تكون شفاعة

.