*
كلمات رائعة للأستاذة :
" أناهيد السميري "
في :
( حسن الظنّ بالله والتوكل عليه ) . .
أنت في دار الإختبار لن تجاب إلا باختبار !
فهل أحسنت الظنّ به ؟
هل تعلقت به وحده ؟
هل تيقنت أن هو أضحك وأبكى ؟
هل آمنت أن السعادة من عطائه وحده ؟
عندك أمنية تراها في الأفق . . .
لكنك خائف أن تفوت أو ترى أمامها عوائق !
لله ما في السماوات وما في الأرض
إذاً اتخذه وكيلاً ، واطلب منه أن يأتيك بمناك ؛
فهو على كل شيء قدير
إن أراد شيء هيأ له الأسباب ويسرها
ثم أذاق العبد المتوكل ثمرة هذه الأسباب ..
اعتبر حياتك مثل البناء..
لك دِين،
لك أسرة،
لك صحة،
لكن لا بد أن تبقى ثغرة في البناء !
هذه الثغرة :
عامل الله بها باسمه الوكيل فوكله أن يسدّها لك <3
اتخذ الله وكيلا في أمنيتك وأنت معتقد أنه :
« نعم الوكيل ولن يخذلك » !!
لكن لو لم يأتي مرادك ؟ سيأتيك بعد حين . . .
بل سيأتيك أعظم مما تمنيت إن رضيته وكيلاً !
نقول : " يآ رب أنت نعم الوكيل "
ثم ننام على فراشنا ونفكر ونقول : " لو كذا " ؟؟ افهم أنه الشيطان فاستعذ بالله منه ، واعلم أن الله يكفيك وسيدبرك
———————————————-
فلسفة تستحق ان نعيشها
[[ فشيلة + الناس وش يقولون + ماراح تسلم من كلامهم + كل الناس تسوي كذا ]]
عبارات ! لا أؤمن بها و سأعيش
… … حياتي كما أريد ، ليس كما يريدون
قال محمد بن اسلم -رحمھ اللّھ ː
مالي و لهذا الخلق !!
كنت في صلب أبي [ وحدي ]
ثم صرت في بطن أمي [ وحدي ]
ثم تقبض روحي [ وحدي ]
ثم أدخل قبري [ وحدي ]
ثم يأتيني منكر ونكير ف يسألاني [وحدي]
فإن صرت الى خير صرت [ وحدي ]
ثم يوضع عملي وذنوبي في الميزان [وحدي]
* فـ مالي و الناس !
لن أعمل لاجل مايقولون ثم احاسب لوحدي !
(( كلام مريح للقلب ))
إذا أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن ..
فربما اشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه.. لا تنتظر السعادة حتى تبتسم..
ولكن إبتسم حتى تكون سعيد..
لماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير..
ولماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم ..
لذلك إطمئن فأنت في عين الله الحفيظ..
وقل بقلبك قبل لسانك••
« فــوضـت أمــري إلـى الله »
ا
يقول آلشَيخّ خآلِد آلجبيرِ : كرَرواَ " آسّتغَفرَاللّــهـ آلذّي لّـآ إلّه إِلآ هُوَ الحّي القُيومَ وأتُوبَ إلّيهَ
•••••••••••••••••••••••••••••••••••
فعلا انها تستحق القراءة
جزاكي الله خيرا
دمتي بسعاده