تخطى إلى المحتوى

تصوير الجماع ! 2024.

تصوير الجماع !

هذا الأمر الذي لا ارى له مبرراً
ولا اجيد كتابة المقدمات له ! .
يشغل فكري ويثير تعجبي واراه مقيتاً
جداً .
واتساءل كيف تخضع بعض الزوجات له وينمن غريرات الأعين بعده !

يبتسمن يضحكن يزاولن حياتهن الاسريه الاجتماعيه بكل سلام وسعاده !!!!!

ويخضعن له مراراً وتكراراً .
ويستصغرنه جداًِ وجداً جداً ‘!

وبعضهن يعشن قلقا قاتلا ببطء

وتتنوع الاجهزه المستخدمه له !
كاميرا الهاتف
كاميرا الحاسوب( اللاب توب)
الكاميرا الرقميه

كل مايمكنه إلتقاط صوره او تسجيل فيديو !

لماذا ومالمسببات والدوافع !
هل التصرفات المتهوره هذه وليدة امراض نفسيه ! تنتج عنها انعدام الغيره .
او شذوذ
او تقليد للغرب في افكارهم والتي تمحور اهتماماتهم حول وحول فقط العلاقه الجنسيه بكل تفاصيلها بدقه
لأنها الاهتمام الاول والزاد الجسدي والنفسي لهم

او جهل بمخاطره النفسيه والاسريه والاجتماعيه وهذا الاحتمال اراه ضعيف نسبيا مع هذه الاجيال الذكيه
التي تستخدم الاجهزه الذكيه في كل امورها !
هل امتد الأمر للفراش !
لسلبه خصوصيته وأمانه ومتعته !

فبدلا من ان يلتحم الزوج بزوجته روحيا وجسديا ويمتعها ويستمتعها !
يضغط زر الكاميرا
وتتألم بعض الزوجات الرافضات لهذا الامر وتحيا في فراشها وبين يدي زوجها اشد حالات القلق النفسي وسلب الامان !

فتتم العمليه الجنسيه مفتقرة للوئام الحقيقي الذي ينتج من الاحترام الذي يتمثل في حفظ السلام النفسي للطرف الآخر بحفظ كرامته وتأمينه من المخاطر والشبهات والفضائح

ثم ماذا عن القرص الصلب في الحاسوب الذي يحفظ الملفات والصور ويسترجعها بعد الفورمات حتى !
وماذا عن الهاكرز او محال إصلاح الحواسيب !
ماذا لو سرقت الهواتف او وقعت لسبب او لآخر. ضياع حريق في المنزل سفر. ) بأيدي الابناء
او من لايخشون الله !

القانون لايحمي المغفلين واكبر مغفل من يجعل جسده وفراشه وعرضه. عرضه للإنتشار بصنع يده !

في هذا الأمر
لا للتهاون ولا الاساليب الوديه
ووجوب وضع حد لهذه المهزله ولو اضطر الوضع للطلاق !

فمن يقوم به قد يبتز به
في كل الاحوال
الزوجه هي المتضرره الوحيده من تبعاته الوخيمه جدا والتي لاتمحى ولا تستئصل من اجساد الذاكرات !
ومجتمعاتنا التي لاتنسى !

اللهم استرنا فوق الارض وتحت الأرض ويوم العرض والمؤمنين والمؤمنات

عذرا على الإطاله واسأل الله لي ولكم رضاه وتوفيقه في الدنيا والآخره

وشكرا لقرائتكم. : )

يعطيك العافية موضوع مميز

فعلا لازم ننتبه لكدا
شكرا لتذكيرك لينا

مشكووووورة
صراحة منتهى التخلف …وصلت الامور الى هذة الدرجة من التبعية والتقليد في كل امور حياتنا …انا ارى من يفعل ذلك ليس لدية الغيرة والحمية على عرضة …وغير مسؤول ..لاحول ولاقوة الا بالله ربنا ساترهم ويفضحون انفسهم …الله يرحمنا برحمتة …موضوع هادف ومميز غاليتي ننتظر جديدك ..تقبلي شكري وتقدري…
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.