ولد الطفلان ليو وهوب بعملية قيصرية ولم يكن هناك فاصل زمني بينهما سوى دقيقة واحدة، مع ذلك فإن الأم شيرلي ويلز أصيبت بالصدمة حين سلمت القابلة الأم الطفلين للفرق المثير للانتباه بينهما.
فالبنت "هوب" كانت بعينين زرقاوين وبشرة بيضاء وشعر أشقر وهي تشبه والدها الأبيض في حين كان لأخيها "ليو" بشرة سمراء غامقة وعينين سوداوين وشعر أسود كثيف وهو يشبه الأم غريناديان. وقالت الأم ويلز، 21 سنة، لمراسل صحيفة التلغراف اللندنية: "كنت أعرف أنني حامل بتوأمين وكنت أعرف أن أحدهما صبي والآخر بنت، لكنني لم أكن أصدق حين أخبرتني القابلة أنهما مختلفان بلون البشرة بعد ولادتي".
ويساوي احتمال ولادة توأمين مختلفين إلى هذه الدرجة واحد في كل مليون، وأضافت الأم أنها لاحظت أن ابنتها "هوب" كانت بيضاء تماما على الرغم من أن الطفلين لم يبدوا مختلفين في البداية لأنهما كانا مصفرين. لكنها الآن على قناعة واضحة بأن بشرة الولد ليو ستصبح أكثر غمقا في حين أن ابنتها هوب ستظل بيضاء.
قرأت الموضوع لكني لم ارى الصور
قد يستغرب البعض ….لمــــــاذا؟؟؟؟؟
أنا ارى ان هذين التوامين متشابهان الى حد كبير…
ولا يختلفان الا في لون البشرة..
جداوعلميا هذا وارد ااااا..
لانهما لا ينتميان الى نفس البويضة..
بل هما بويضتان مختلفتان…ملقحتان في نفس الرحم
تحملان شفرات جينية متشابهة & مختلفة..
في هذه الحالة يمكن ان لا يتشابه التوامان بتاتا..
واعرف حالات كثيرة..
بارك الله فيك ع المشاركة التى اعتز بها
مشكورة على الطرح
قد يستغرب البعض ….لمــــــاذا؟؟؟؟؟ جداوعلميا هذا وارد ااااا.. لانهما لا ينتميان الى نفس البويضة.. |
جزاك الله خيرا ع المشاركة والمعلومة القيمة
ربنا قادر على كل شئ
الف شكر على الموضوع
والله يعطيكى الف عافيه