تخطى إلى المحتوى

حكايا الذات في غياب ما أعتدناه 2024.

حكايا الذات في غياب ما أعتدناه ..

نثرثر ونثرثر نثور بشدةة عمياء تجعلنا لا نرى سوى أنفسنا و لا نسمع الا صوت شحرجات الاصوات المتراصه بداخلنا نسترجع كل الم وحزن راودنا في الماضي بمجرد شعورنا بالوحده والافتقاد لأن نكهة الحنين لا ترؤقنا فهي بمثابة كهرباءساكنة تهزنا كلما اعادتنا مخيلتنا الى حيث الذكرى المريره التي تكاد تقتلنا بعمق انغماسها فينا وتشبثا بها
أيها الحنين الساكن أعماقي هل سترحل ام ستبقى تأخذني مني بعيدا عني فترتهق روحي وتقل سعادتي

ليتنا نستطيع ايقاف النبض الساري بمجرد رغبتنا بذلك ..

يعطيك العافية غاليتي

كلمات معبره حقا مشكورره عيوني
روووعه تسلم ايديك ويعطيك العاااااافيه ويسعدك يآآآآآآآرب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.