:
:
:
:
:
bЯb
‘ ’
وُ وُ وُ سسوُيَت مَدوُنتيَ ﺂلدمَمَيَلهہۧ , 
9 – 8 – 1445 هـَ ,
ﺂلسسسآإععهہۧ 4 : 11 صَ . .
بربوُوُش . .
–
ٱلبطِٱقهہۧ ٱلشششخصَيَهہۧ :
ﺂلإسسمَ : مَششٱععل , 
مَمَن : ٱلطِٱئف
عمَمَريَ : مَوُ لآإزمَ صَصَحَ ؟
ليَ بآإڪ مَعع " آحَب " وُ " ٱڪرهہۧ "
ٱلڪڪذب
آلنفآق
ٱلدلعع ٱلززٱيَد
ٱللعب ب ٱلمَششٱععر
ههذوُلٱڪ
ﺂلمَدرسسهہۧ
ٱلغغروُر
ڪلمَةة لأ + أوُصَ
ٱلسمَمَآجهہۧ
ٱلتججريَحَ
ٱذٱ شفت ٱحَد مَتضٱيَق وُ مَٱقدرت ٱخفف عنهہۧ
ٱلوُدٱع
ٱلبڪڪٱ
ٱلغغبٱءء
ٱن ٱحَحَد يَستغفلنيَ
ٱلفههٱوُهہۧ
ٱڪرهہۧ نفسيَ لٱسوُيَت شيَ غغلطِ
ٱلنٱس ٱللزقهہۧ
تضضيَق فيَنيَ دنيَتيَ وُٱتععنى
وُيَزيَد حَزنيَ لٱطِرى ٱليَوُمَ طِآإريَهہۧ
ڪڪنت ٱحَلمَ ب قربهہۧ وُڪڪنت ﺂتمَنى
وُﺂليَوُمَ عنيَ رٱحَ وُععجزت ﺂلٱقيَهہۧ
بقوُلككمَ سسسآإلفهہۧ ,
ههذيَ ٱللهہۧ يَسلمَمَكمَ يَوُمَنيَ كنت بزر ب أوُلى ٱبتدٱئيَ , ككٱن قدٱمَيَ بنت ﺂسسمَههآإ ’ مَدى ’
مَعع ﺂلآإيَآإمَ تععرفت ععليَههآإ وُڪذآإ , وُصَآرت مَمَن ﺂلمَقربيَن جججددددآ ب ﺂلنسسبهہۧ ليَ
ف ڪنت دآيَمَمَ مَعههآإ ب ﺂلمَمَدرسهہۧ حَتى ﺂعمَآلنآ سوُآ وُ وُ وُ كلهہۧ ,
وُلٱ رجععت ﺂلبيَت تتصَل ععليَ وُندقههآ سسوُآلف ب ﺂلسسآعآإت
ب ججد هـَ ـَآإلبنت حَحَحَبيَتههآإ مَحَبهہۧ مَٱيَعلمَ فيَهآ آإلآ آللهہۧ ,
ڪنٱ ععلى ذآإ ٱلحَآل أوُلى وُ ثآنيَ وُ ثآلث , ﺂلترمَ ﺂلثآنيَ ب ثآإلث ؛ ججآنيَ ٱلخخبر ٱلمَشؤوُمَ ﺂن " مَدى " ب تنقل
وُٱنٱ تقوُل ﺂحَد صَآفقنيَ ڪف , رحَت ٱقوُلهٱ صَصَدق ب تنقليَن ؟ 
وُهيَ مَمَثل ﺂلليَ توُههق , قآلت إيَهہۧ ب أروُحَ وُلآ رحَت بأكلمَك ترى ,
ععٱد ٱقنعتنيَ إن بآقيَ ڪثيَر ع ﺂلترمَ وُڪذٱ وُسڪتتنيَ
وُججآإ ﺂخخر يَوُوُمَ , هيَ تبتسيَ وُﺂنٱ ٱبتسيَ ؛
ععٱد صَغغٱر وُمَحَحَبتنآ صَصَآدقهہۧ وُ غيَر إنههٱ قريَبهہۧ مَنيَ وُككذٱ
وُ وُ وُ سسآفرت مَدى
وُٱلحَحَيَن مَ أععرف ععنهآ وُلٱ ششيَ . . وُلٱ ٱدريَ وُيَن أرضهآ وُ وُيَن سمَمَٱهٱ . .
مَمَمَدى , ٱتمَمَنى تڪوُنيَ ب صَصَحَهہۧ وُسسلٱمَهہۧ , غغيَر ڪذٱ مَ ٱبيَ
وُ وُ وُ خخلصَت سسٱلفتيَـے ٌ , <~ ٱمَحَحَق سسٱلفهہۧ مَوُ ! 
وُ وُ وُ وُ ششسمَمَهہۧ , ههذيَڪ ﺂلليَ فوُق " ﺂلٱإنشوُدهہۧ " رآإئععهہۧ ب مَعنىٱ ﺂلكلمَمَهہۧ , شششآإرڪڪڪوُنيَ وُ وُ ﺂسمَععوُهآإ مَمَن هنيَٱ‘إ , نقرهہۧ ع ﺂلقلب
–
مَد إيَدڪ ل ﺂلسسعآ‘إدهہۧ ,
زيَيَيَيَد فيَ مَدةة إيَديَڪ , ٱلههنآإ يَبغىﺂ إرآإدهہۧ , ,
مآهوُ كل مَرهہۧ يَججيَڪڪ .
إبتسسآإمَهہۧ فيَ صَصَبآحَك تحَيَيَ فيَ روُحَحَحَك ٱمَمَل . .
وُحَزنڪ وُمَٱضيَ ججرآإحَڪ إدفنهہۧ تحَت ﺂلرمَل ,
ل مَتى تزرع همَمَوُمَڪ . . ؟
وُٱلڪآبهہۧ على يَوُمَڪ . . ؟
وُمَآ‘إ تبيَ قلبڪڪ يَلوُمَڪ !
ععلىﺂ ععجزڪ وُ ٱلڪسسل . .
دنيَٱ مَ تسوُىﺂ تععـَآنيَ ,
ليَهہۧ مَتضضٱيَق حَزيَن ؟
شعلل ﺂيَآإمَڪ أمَٱنيَ ,
وُ وُ وُ طِيَيَيَيَر ب ﺂفرآحَ ٱلسنيَن
دآمَ دنيَٱنٱ مَ تسوُى نحَيَى ٱهٱت وُ ﺂلمَ
خخلنٱ وُحَحَدهہۧ وُ بنقوُى نرفعع ﺂلفرحَحَهہۧ ععلمَ
* للمَبدع : مَصَعب ٱلمَقرن
–