هنا سَيكوًنْ هَمسَ " حكايَآت " لا تنَتهِي ~
لَأَبحَِث عَِن وُرقِة تجُسِد إبتِساَمَتِي
فـ وجُدُِت إنِنِي لَِم أبتَسُِم اإلَاَ [ لَكِ ]
متعبون هم الذين يخطئون فهمنا00
إن إقتربنا منهم00تجاهلونا00
وإن أهملناهم00وتجنبنا الإهتمام بهم 00أعتقدوا أننا نناصبهم العداء00ونحاربهم في كل لحظة0
وإن نحن واجهناهم بالحقائق00وسعينا إلى تقويم مساراتهم00استشاطو غضبا0
ووقعوا في المزيد من الأخطاء00واستغرقوا في الضياع وإن كان ذلك على حساب
آدميتهم ومستقبلهم00ومصالحهم00
ذلك أن الاحمق يجهل حقيقة نفسه00ويخاف من مواجهتها بالحقيقه
ويرفض الإذعان لكل من يريد الخير له
هذا النوع من البشر لاتفيقه إلا الصدمات المزلزله ولايغيره إلا الإكتشاف المؤلم لحقيقة نفسه
هؤلاء المساكين 00كيف نتعامل معهم0
هل نتركهم لمصائرهم السوداء00
هل نضمد جروحنا منهم00ونتسامح معهم00ونسعى لإنقادهم0
هل نحارب حالة التردي في حياتهم وإن ناصبونا العداء؟00
أسئلة كثيرة00يحتار أمامها الإنسان
لكن روحه لاتسمح له بأن يرى عزيزا يغرق00
ولكِنْ بدَاخِلي رُوحْ تلَوِنْ لِي الحَيَاة تَمنحُنِي القوُة كُلمَا ؛ تذكَرّتُ !
قَولَ آلرسُول صَلىَ آللھَ عَليهّ وَسَلم; ‘…[آنّ آللھَ إذآ آحَبْ عَبداً آبتلآه ]
يا إلهيً لا تحرمنيْ مطلبي !
فـَ أنتّ وحدك من يعلم كيف أنسجُ أحلامًي كل ليلة
و أنامُ على أملِ تحقيقها في الصباح !
و انخناقهن حين يمر اسمك , و ابتساماتهن الغبية أمامك
و محاولاتهنَّ الفاشلة في لفت نظرك
لا أغضب !
جُل ما أفعله هو أننّي أنظرُ لعينيكَ فأجدَ اسمي يلوح فيهما ببريقٍ لامع [ فاطمئن ]
و يطمئن قلبي بحبك