تخطى إلى المحتوى

خواطر عطر الياسمين خاطر جميلة 2024.

خواطر عطر الياسمين بقلمي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


كيفكم احبابى
هنا اخط بقلمى بعض من خواطرى
انا لست شاعره لكنى اتذوقه بعشق
ارجوا ان تقبلوا همساتى بينكم

ومن يود المشاركه لى الشرف بوجوده

بين حروفى وهمساتى
لكم كل الود والاحترام

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لنعترف بأننا لم نعد نحن ..

لم يعد قمرنا يسكن السماء نفسها …

او ليالينا تحمل نفس النجوم ..

مالذى يجرى ..؟

لا أعرف …؟

او أنى أعرف ولكن الاجابه تطعن ؟؟؟؟

بقلمى الياسمينى

الليله …

يصهل خيل المساء

تفزع طيور تحلم ..

وجه القمر شاحب ..

يبحث عن صوت أصدر الامر بقتلى كل مساء …

لا أحد يحفل بى ..

بقلمى الياسمينى

متردده فى الرفض … فى الحوار …

فأين القرار الصائب …

ليس لى سوى البعد والرحيل عن الأنظار …

بعد الأعصار الذى اجتاحنى دون أستأذان ….

( أحياة بدون الم )

بعض ما جال فى خاطرى الياسمينى

غلطتى انى احببتك …

وغلطتك أنك تركتنى اعشاقك ..

فأنا لم أعلم أن الحب مؤلم حتى علمتنى أياه ..

أرحل ودعنى أبكى على حب عشناه …

علمتنى الوفاء وخنتنى بكبرياء …

علمتنى الحب وتركته فى كهف بدون ضياء …

أين أنت بتلك الكلمات التى صارت خرساء …

هل ياترى ستسعد مع غيرى .. أم ستتأمل ما كان فى زمن الرخاء ..

فلا تبكى ياعيونى على من خان العهد ورحل مع الهباء …

بقلمى الياسمينى من خواطرى


سيدتى دعينى انظر الى عينيك اجعلى من عينك افقى البعيد الذى طالما بحث عنه بين طيات الزمن الكئيب واقول لك واهمس لك فى صمت
(آه لو تعلمين عندما انظر الى عينيك اشعر بانى ابحر فى بحر المحبة فى قارب الحب اجدف بمجداف السعادة اما شراع القارب فهو قلبك الحنون الذى يأخدنى حيثما شاء واينما يريد)

اه سيدى لو نظرت لى عيونى ..
تغرق معى فى بحر من الاحزان السوداء…
بحثت وبحثت عن منقذى فكان كله رياء … اتعسنى عمق حزنى حتى صرت دائمة هيما ….
اغدقت بحنانى من لم يصن الحب والوفاء …
فطعننى غدرا حتى صرت تلك البلهاء …
فهل انت من تغدق الحنان … ام انك ستعذبنى كامثال ذاك الانسان ….

تقبلوا بعض من خربشاتى المزعجه

قال الذي في قلبه اسى للتي تملك لداء الايام دواء
ما حسب قلبي يحب بعد هذا العمر كئنه شذى
اخبرته بعد تمعن ان ليس للحب عمر بل هو فطرة تولد مع الضعفاء
وتولج القلب في مسكن الهوى فلا تغني في الغزل ذكريات امس فالامس قد ودعناه بعد مغيب الشمس…

مما جال بخاطرى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.