يا من بكحلة رموشه تعلمت الغزل……….
وبسحر ضحكته ذاب قلبي واندثر………
وتسلّحت عيوني بأسهم وألوان خلت من قبلها كل الالوان……
وانطلقت من شفاهي أحرف اسم لم يكتب التاريخ في أسطره له عنوان…
سوى أنه نُقش على جدران قلبي………….
وتصورت صورته أمام ناظري….
وتجلّت قدرة ربي في الخلود والسكينة في حضرته…
نعم……..
فأنت من أراني معه اذوق طعم الحياة كما هو…..
وارسم أحلامي معه كما انا………
وأنت كما أنت……….
لا العمر يأخذنا………
ولا الدهر يسلبنا أحلى شعور……..
وأبقى أنا كما أنا المتعلقة بك
بحبك ………..
باستسلامي لأحضانك……
هل تراني الآن أذوب عشقا
هل تراني أفيض حنانا….
لالالالالالا
بل أكثر من كل هذا
فعمري كله سجنته في سجنك الكبير
قلب كبير
يحتويني إلى الأبد
خاطرة بمنتهى الروعة والخيال الرومانسي الجميل
بوح رائع فيه الرقة والاحساس
تحية لكِ مع احترامي لكِ
زهرة فلسطين
بربك ماهذا القلب الذي تحملين
ماهذا العشق الذي تحتضنين
ماهذا الإبجديات الذي تكتبين
زهرة الشام حروف سطرتيها لنا ذكرتني حب ليلى لقيس
حروف اختلطت بكل معاني الحب والوفاء لمن أختار قلبك وشريك حياتك
حروف أختلطت بكل نقطة في شرايين جسدك
زهور حروفك بمثابة خراطيم إنعاش تداخلت في قلبي لتعطيه بعض الأمل وتنعشه ببريق التفاؤل بأن هناك حب كبير حبا صادق في زمننا هذا
زهزر يعطيك مليون عافية
بقايا روح
أنعشتها بعد ان أقبلت على النهاية
نعم وبكل صراحة أنت وبكل صدق من أرجع في حب الكلام وتنسيق الكلمات
أحب ردودك دائما فهي من توجهني الى حيث لم أبدأ بعد
تحياتي لك وكلي اعجاب بشخصك الكريم
أخت غالية والله كلك ذوق مرورك عطرني وزينني بالفل والياسمين
أشكر مرورك
المشاعر
التي تنتابني حينما
أقرأء
مثل هذه العبارات
فأمام
هذا الصدق وهذا الطهر
لا أستطيع…… سوى
ان أقول لك …
بوركة هذه الانامل… وحفظ الله القلب الذي بداخلك
الذي لا يهب الا الحب والخير والحنان لماً
هم حلوك
اختي زهرة فلسطين استمري
فنحن من قرائكي ومتابعيك
فأنا
أنهل من ذالك الخير
الي تحملين
كلماتك اسعدتني انعشتني يسعدلي ايامك من رب العالمين
ويسلملي الذوق