رغم كلّ ما تسمعينه وتعرفينه عن سرطان الثدي، من مراحله الى انتشاره وصولاً الى سبل الوقاية منه، تبقى بعض الحقائق التي تجهلينها ونكشفها في هذه السطور!
– إن التدخين السلبي أي تنشّق الدخان من سيجارة مشتعلة بالقرب منك او في الغرفة نفسها التي تتواجدين فيها، قد يرفع من خطر إصابتك بسرطان الثدي. ما يعني أنّه لا يكفي أن تمنتعي عن التدخين تلافياً لهذا المرض الخبيث.
– يمكنك الوقاية من الاصابة بسرطان الثدي بواسطة السلطة المنزلية. كيف؟ احرصي على ان تتضمّن وجباتك سلطة نبات البقلة التي أثبتت الدراسات انّه من أشرس المدافعين عن صحتك في هذا السياق.
– في التفكير من الناحية الوراثية للمرض وخلال تفكيرك في شجرة العائلة اشملي جهة والدك، خلافاً لما تظنّه معظم النساء وهو ان الخطر يهددهنّ من ناحية الأم فقط!
– في العالم أجمع، وبحسب دراسة أميركية دقيقة أجريت العام الفائت، فإنّ امرأة في العالم تموت كلّ 13 دقيقة، بسبب سرطان الثدي.
– إضافةً الى كلّ فوائد زيت السمك، فإنّه مفيد جداً في سياق محاربة الاصابة بسرطان الثدي.
– إنّ محيط مصابات سرطان الثدي وتحديداً الشقيقات والصديقات والدعم الذي يقدّمونه للمصابة، تكاد فائدته تنافس وقع الأدوية وتأثيرها.
واليك بعض المعتقدات الخاطئة عن سرطان الثدي:
في وشوشات من حولك تتسلل الى أُذنيك معتقدات تنبّهك أو ترشدك حول سرطان الثدي، ولكنها في معظم الأحيان خاطئة يثبت الطب عكسها. كي تكوني على الطريق المستقيم اكتشفي أكثر المعتقدات الخاطئة عن سرطان الثدي شيوعاً.
– حجم الثدي يؤثّر على الاصابة بسرطان: ليس صحيحاً أن صاحبات الثديين الكبيرين أكثر عرضة للاصابة بسرطان الثدي، فلا تُهملي الفحوصات الدورية بغضّ النظر عن حجم ثدييك.
– الاصابة بسرطان الثدي حكر على المرأة المتقدّمة في السنّ: قد تظهر الدراسات ان أغلبية المصابات بسرطان الثدي هنّ من النساء اللواتي بلغن الأربعين، الاّ أن الدراسات الحديثة تبيّن أن 25% من الحالات الجديدة في كلّ عام هي من الفئة العمرية الشابة.
– مضادات التعرّق تسبب سرطان الثدي: ليس هذا المعتقد سوى كلام شعبي أسقطه الطبّ ونفاه كلياً، فاستخدمي مضادات التعرّق ببال مرتاح كلياً.
– ظهور سرطان الثدي في شجرة العائلة يرفع احتمال اصابتك: تنفّسي الصعداء لأنّ هذا المعتقد خاطئ على ما أثبتت أحدث الدراسات الاميركية إذ 85% من مصابات سرطان الثدي هنّ أوّل حالات تسجّل في عائلاتهنّ.
واخيرا اليك سيدتي هذا الخبر المهم: المشي يقلل من الاصابة بسرطان الثدي
كشفت دراسة علمية أمريكية عن أن ممارسة رياضة المشي بنشاط لمدة ساعة أو ساعتين أسبوعيًا تقلل من احتمالات الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 20 في المائة للسيدات وحتى في حالة استخدامهن لبعض الهرمونات لعلاج أعراض انقطاع الطمث. وترتكز نتائج الدراسة على أبحاث تناولت تحليل البيانات الخاصة بأكثر من 74 ألف امرأة تتراوح أعمارهن من 50 إلى 79 عامًا. وتبين من الدراسة أن النساء اللاتي يمارسن تمرينات رياضية محدودة لفترة زمنية تتراوح من ساعة وربع إلى ساعتين ونصف أسبوعيًا تراجعت نسبة أصابتهن بسرطان الثدي بنسبة 18 في المائة مقارنة بالسيدات غير الناشطات. وتشير نتائج الدراسة إلى أن التمرينات الرياضية قد تقلل من تأثير استخدام الهرمون الذي يؤدي إلى إحداث سرطان الثدي ولكنها لا تلغي تلك الآثار مطلقًا وفقًا للدكتور ‘أن ماك تيزنن’ الباحث الرئيسي في مركز فرد هوتشينسون لأبحاث سرطان الصدر في سياتل. ودللت الدراسة أيضًا على أن بدء ممارسة التمرينات الرياضية البسيطة في سن متأخرة للسيدات يحدث الآثار الإيجابية ذاتها مقارنة باللاتي يمارسن الرياضية في مراحل مبكرة من أعمارهن.
في الاخير اسال الله العافية و الصحة للجميع .
واصل تالقك معنا فى المنتدى
بارك الله فيك أختى …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة
لك منـــــــ إجمل تحية ــــــــــى
شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز
واصل تالقك معنا فى المنتدى بارك الله فيك أختى … ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة لك منـــــــ إجمل تحية ــــــــــى |
تسلمي مشرفتنا الغالية
اسعدني مرورك وتعطيرك لصفحتي
دمتي بود
دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدنى أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله
دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ يُسع ـدنى أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله
|
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكـِ العافيه يارب
خالص مودتى لكـِ
وتقبلي ودي واحترامي
الله يعطيكـ العافيه يارب
خالص مودتى لكـ
وتقبل ودى وإحترامى