علاج الاعشاب
>>>
وفي منتدانا الغالي
>>>
اتفقنا جميعا علي ان نسعى دائما لتطوير المنتدى
وجميع الاقسام
>>>
لذا
احببت ان نكون جميعا هنا في القسم لتطويره
بدون تمييز بين مشرف وعضو
>>>
واول خطوات التطوير
هو ان نجمع جميعا اول البوم للاعشاب
مما يجعل بعض المواضيع غير مجدية لعدم معرفة العضو بالعشب المراد استخدامه
>>>
لذا اتمنى ان يشاركني كل عضو
بموضوع عن صور لعشب
بمعنى ان يختار كل مننا عشب
ويحاول ان يجمع له اكبر عدد من الصور
ويضعها في موضوع
>>>
وبعد ان نجمع اكبر عدد من المواضيع والصور
سنضم جميع الصور في موضوع
بإسم
(البوم الاعشاب)
وسيتم وضعه بإسم اكثر الاعضاء مشاركة
>>>
وشكرااااااااا
>>>
مــلحوظة
هشترك معاكم …. اشمعنى انتم يعني
السالمية في اللغة المغربية او ما يعرف بالمرمية
يحظر تناول الميرمية على المرضعات و كذلك الحامل في اشهرها الاولى و المصابين بالصرع .
أثبتت أبحاث مخبرية سابقة أن لبذور العنب خصائص فعالة في التصدي للخلايا السرطانية في الجلد، والثدي، والأمعاء، والرئة والمعدة والبروستاتا، إلا أنه لم يسبق إجراء اختبارات لفعاليته في مقاومة سرطان الدم. ولكن المشاهدات والتجارب الخاصة تؤكد وجود فوائد لا تُحصى للعنب وبذوره وأوراقه وعصيره.
وفي الطب الشعبي المجرَّب لآلاف السنين، فإن العنب هو الغذاء الأمثل لتنشيط الخلايا وبخاصة خلايا الدماغ، وهو غذاء جيد للقلب، ويعتبر العنب من أهم مصادر الطاقة للعضلات والخلايا. ويمكن القول: إن ذكر هذه الفاكهة في القرآن دليل على أنه منزل من عند العليم الخبير. فالنبي صلى الله عليه وسلم، لو لم يكن نبياً مرسلاً، لما كان بحاجة لذكر هذه الأغذية في القرآن، لأنها لا تقدم شيئاً لدعوته، ولو كان يفتري على الله الكذب –كما يقول المشككون- لذكر قصصه وقصص أزواجه وملأ القرآن بالتمجيد والتعظيم لشأنه ومكانته! ولكن الذي يتأمل القرآن لا يجد شيئاً من هذا القبيل.
وهذا إن دلّ على شيء فإنما يدل على أن الله تعالى الذي هو أعلم بعباده وأعلم بشفائهم وبأمراضهم، ذكر هذه الفاكهة وغيرها لتكون هذه الآيات إشارة لطيفة إلى أهمية هذه الفواكه، والتي يكتشف العلماء فوائدها يوماً بعد يوم. لنتأمل هذه الآيات الكريمة ونحمد الله تعالى على هذه النعم: (وَآَيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ * وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ * لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ) [يس: 33-35].
يا رب لك الحمد على كل نعمة أنعمتها
ولك الحمد حتى ترضى
والحمد لله رب العالمين