تخطى إلى المحتوى

[صارت الوردَه الوحيده و النَّحَل ناوي ] ! 2024.

[صارت الوردَه ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها ) ] ..!

صبآحٍ /

…………….. مسآءٍ { الشعرٍ }

رآئعةٍ من روآئعٍ
…………… ( أحمد الصآنعٍ ) ~

ْ
0 .

قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه ..
يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها

" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها

شاعرهـ . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها

, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .

مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا … لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها …

تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..

ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,

تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا – هَزَّت قِلوبٍ رزينه
صارت الوردَهـ ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )

مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينة ]
وهيَ تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !

ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها

ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيقطع الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ – عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها

ما بقى للِّيل داعـي …. . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . …. بعد ما حُبها خذلها

مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !

كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها

… الأصيلة يوم صَارت في وسط عينه رهينه
؟؟قام – يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~

ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "

ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,

كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و – يا كبر والله عقلها

وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه …
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]

عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها

ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }

/

لعيووون صمت الروح..

قصيده رائعه وإنتقاء مميز,,,,,,

والأجمل أنها لصمت الروح

سلمت يمينك غاليتي,,,,

ننتظر جديدك,,,,,,,

دمتي بود,,,,,

ربي يسلم عمرك ياقلبي..

سعدت بتواجدك في متصفحي..

دمتي كماتحبين..

رووووعه
يسلم هـالذوووق والاختيار المميز
يعطيج العافية
ربي يعافيكـ..

الروووعة تواجدكـ ياااذووووق..

لاعدمت نوركـ في متصفحي ياقلبي..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.