تخطى إلى المحتوى

عناد الأطفال وطرق الوقاية والعلاج. 2024.

عناد الأطفال وطرق الوقاية والعلاج.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العناد من اضطرابات السلوك الشائعة عند الاطفال وجميع الاطفال يمرون من خلال مراحل نموهم بهذا السلوك الذي يمكن ان يبقى ثابتا لدى بعض الاطفال وهذا السلوك قد يهدد الاسرة ويقودها نحو طريق مسدود،
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

والعناد الطبيعي يظهر في حياة الطفل في السنة الثانية من عمره ولا يعتبر سلوكا مرفوضا بل انه يدل على تقلب في مزاجه ومحاولة للتكيف مع بيئته وكثيرا ما تشكو الامهات من أن اطفالهن لا يستمعون الى اوامرهن ولا يطيعون آباءهم واصرار اطفالهن على تنفيذ ما يريدون.. وهناك اسباب تجعل الطفل مولعا بالعناد وكما يقول الحكماء ان معرفة الداء نصف الدواء لذا فمن الضروري ان يعرف الوالدان اسباب هذا السلوك عند الاطفال وبالتالي السيطرة عليه بعلاج يشبع حاجات هذا الطفل ليتنازل عن هذا السلوك او يتركه الى ما هو افضل منه..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
لماذا يعاند الطفل.. الأسباب
اسباب كثيرة تدفع بالطفل الى مجادلة الاخرين وتحدي اوامر الاب والام في اغلب الاوقات واصراره على عدم طاعة والديه ورفضه لأية اوامر تقيد حريته او تحد منها خاصة الاوامر التي تتعلق بالعابهم واوقات نومهم وتناول طعامهم الصحي.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
وايضا من هذه الاسباب محاولة الطفل لاثبات ذاته ولفت الانظار اليه وتقليد الكبار والشعور بالغيرة الشديدة والمنافسة وقد يأتي كترجيح لحالة الضيق التي قد يشعر بها الطفل لتفريغ شحنات التوتر في صدره بسبب توجيهات الاباء المثالية التي لا تراعي (احيانا) واقع الطفل وظروفه.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف يعالج هذا السلوك عند الطفل
بعد ان ذكرنا بعض الاسباب التي تجعل الطفل عنيدا لابد من التركيز على الحاجات التي تشبع وتغير في هذا السلوك من عدائي سلبي الى سلوك ايجابي مقنع لدى الاطفال ولابد من لجوء الوالدين الى اساليب تربوية مميزة للتغلب على حالات العناد عند الاطفال وضمان تخلصهم من هذه العادة السلوكية التي تؤثر في حياتهم الاسرية داخل البيت وخارجه، وتوفير الاسباب التي تقلل من هذا السلوك ومنها التشجيع المستمر عبر كلمات الحب والحنان كي لا يتفاقم العناد وجعل الطفل يخضع لاوامر والديه عبر هذه الكلمات وتعليمه كيفية ترك اسلوب التحدي والعناد والمواجهة وكذلك تعليمه فن الحوار للتعبير عن رأيه في اي شيء يرفضه بدلا من التصرف غير الصحيح وتدريب الطفل على تطبيق الآداب الاجتماعية المتعلقة بأحترام الكبير وترك فرص الاختيار للطفل للتمييز بين ما هو جيد وصحيح والخطأ غير اللائق.

وعدم اللجوء الى العقاب اللفظي او البدني كوسيلة لتعديل سلوك العناد عند الطفل واذا استمر الطفل في عناده بعد هذا النوع من التفاهم فيجب وضع الطفل (حينها) امام بعض مسؤولياته او نتائج اخطائه او عناده التي من نتائجها حرمانه من عدة امور معنوية او مادية تجعله يدرك ان المعاندة السطحية او غير المبررة قد تكلفه ثمناً.

شكرا للموضوعك الجميل والمفيد
يعطيك العافية .نورتي .
وسام +5 نجوم

تسلم الايادي عزيزتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

طرح جميل ومفيد
بارك الله فيكِ …خليجية

مشكله شائعه بين الاطفال و تقلق الام كثيرا لانها تشعر انها لا تستطيع ان تربي ابنائها كما ينبغي

طرح هام استحق النجوم عن جداره

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الرائعه

جزاك الله خير طرح رائع
يعطيكي العافية
طرح هادف

تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ

ووآصلي فيٌ وضعٌ بصمـتكـ بكل
حرٍفٌ تزخرفيه لنآ‘
مِنْ هنآ أقدمٌ لكـ بآقـة وردْخليجيةخليجية ومحبـة خآلصـة لله تعآلىٌ
وٍنحن دوٍمآ نترٍقبٌ آلمَزٍيدْ
ودٍيٌ قبْلٌ رٍدْيٌ
وسَلآإميٌ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.