تخطى إلى المحتوى

عيد الطفولة 2024.

  • بواسطة
عيد الطفولة

خليجية:rose:هأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي كيفكم خليجيةخليجية

لكل طفلة له حق في حرية وتمتع وفرح ومرح انا كتبت عن طفل شي يذكرهخليجية

ا أجمل أن يكون للطفولة عيدان، عيد عربي، وآخر عالمي يحتفل فيه أطفالنا يلعبون، يغنون، ينشدون، يرسمون أمه عرس الطفولة، عيد الاعياد وفرح الأولاد. تقام في كل منهما فعاليات مختلفة، احتفالات، أمسيات غنائية فنية ومعارض، يشارك فيها أطفال أسوياء.. وآخرون من ذوي الاحتياجات الخاصة وأدباء، وشعراء، وفنانون ومسرحيون مهتمون بالطفولة فهل هناك أغلى من الأطفال. إنهم ابتسامة الحياة واشراقها، ربيعها الساحر، الوعد الأخضر الآتي بناء وبطولة وتضحية وحباً للوطن‏.
ما أجملهم وهم يمرحون ويضحكون ويهزجون، هم طيبون طاهرون يا رب اغمرهم بالحب والسلام لتبقى ضحكاتهم أنشودة الحياة.
ويا رب من اجل الطفولة وحدها أفض بركات السلم شرقاً ومغربا‏
وصن ضحكة الأطفال يا رب إنها إذا غردت في ظامئ الرمل أعشبا‏
إن لمرحلة الطفولة أهمية بالغة وفي بعض الدول المتقدمة من زمن بعيد الاهتمام بالطفل. والاهتمام بالطفولة يبدأ بحمايتها وبنائه بناء سليماً – بناء الطفل وحمايته من كل تعد وعنف وظلم وفقر وجهل‏.
من حق الأطفال على المجتمع رعايتهم وتعليمهم والاهتمام بهم وعلى المؤسسات الإعلامية أن تقدم لهم البرامج الضرورية المفيدة المدروسة والمخطط لها وإعداد برامج تسهم في تثقيف الطفل وزياد خبراته ومعلوماته وإكسابهم القيم والمواقف الايجابية بدل تضييع وقته هباء وراء برامج فارغة لا فائدة منها تعمل على تشويه عقله وقيمه ومنذ أن انضمت الجمهورية العربية السورية إلى الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل قدمت للعالم رسالة واضحة تؤكد إننا دولة تحترم الطفولة وتسعى بكل جدية لإعطاء الطفل حقوقه لان الطفل مستقبل الوطن والبنية الأساسية في بنائه التي إذا نجحنا في تنشئتها بالشكل الصحيح فسنبقى مجتمعاً سليماً قوياً أن الأطفال. هم الذين يبعثون فينا أجمل الآمال. وهم الروح الحية والعلاج الناجع لمشاعر الخيبة، واليأس. شاعرنا العربي سليمان العيسى شاعر الأطفال يقول (الطفل هو الحلم، هو المستقبل، هو امتدادي وامتدادك على هذه الأرض، فلم لا نتجه إليه? الأطفال اليوم هم الرجال والنساء الذين سيملؤون الساحة غداً أو بعد غد أليس كذلك ?‏
دعوا الطفل يغني بل غنوا معه أيها الكبار، دعوه يتفتح، إن الكلمة الحلوة الجميلة التي نضعها على شفتيه هي أثمن هدية نقدمها له..
إن أي عمل يبدأ بالطفولة هو عمل ثمين.. فلنتجه للأطفال آباء وأمهات ومربين وأدباء وكتاب وشعراء ومهتمين، نزرع فيهم قيم الحب، والتضحية ونحقق أهدافا تربوية عبر مواقف وحالات سلوكية‏.
عيد الطفولة، أهلاً. ونتمنى ألا تمر أعياد الطفولة العربية والعالمية دون أن نسمع بها أحيانا. أطفالنا الأحبة أهلا بكم، أنتم في قلوبنا عيد الطفل العالمي أقبل، أطل على أطفالنا أملاً وردياً عذباً وفرحاً وفي عيد الأطفال العالمي سنردد معاً أغنية العيد وننشد‏: أهلاً يا عيد الأطفال أهلاً بالفرحة تختال‏
أطفالنا أهلاً أنتم سنابل الآمال، والورود، و البيادر والظلال أنتم بذور الخصب في بلدنا القيمة‏
وأنتم الجيل الذي سيهزم الهزيمة‏ خليجية:rose
:

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك العااافية عالموضوع الراائــع
اي عيد طفولة تتحدثين عنه ،،، وهل الاهتمام بالاطفال يكون بالاحتفالات ،،، ويوم عربي ويوم عالمي ،،، اي يوم عالمي حبيبتي وقد رسم لنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الطريق السليم في تربية اولادنا والعناية بهم ،، علمنا كيف نراعي حاجاتهم ونرحمهم ،،، كما فعل مع الحسن والحسين رضوان الله عليهم وهما طفلان عندما ركبا ظهره خلال سجوده فلم يرفع ظهره حتى انهيا لعبهما
الرسول صلى الله عليه وسلم عندما كان يسلم على الاطفال في الشوارع ويستمع لهم
ثم من تخاطبين بقولك "ومنذ أن انضمت الجمهورية العربية السورية إلى الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل قدمت للعالم رسالة واضحة تؤكد إننا دولة تحترم الطفولة وتسعى بكل جدية لإعطاء الطفل حقوقه لان الطفل مستقبل الوطن والبنية الأساسية في بنائه التي إذا نجحنا في تنشئتها بالشكل الصحيح فسنبقى مجتمعاً سليماً قوياً أن الأطفال"
هل افهم منك انك تزينين وجه قتلة الاطفال ،، اي جمهورية عربية سورية تهتم بحقوق الاطفال وهي تقتلهه ليل نهار،، اي جمهورية عربية سورية التي تعذب الاطفال وتسلخ جلدهم كما تسلخ الشاه
من تخاطبين انت بكلامك ،،، تخاطبين سذج بلهاء
حسبنا الله ونعم الوكيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارونه.. خليجية
اي عيد طفولة تتحدثين عنه ،،، وهل الاهتمام بالاطفال يكون بالاحتفالات ،،، ويوم عربي ويوم عالمي ،،، اي يوم عالمي حبيبتي وقد رسم لنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الطريق السليم في تربية اولادنا والعناية بهم ،، علمنا كيف نراعي حاجاتهم ونرحمهم ،،، كما فعل مع الحسن والحسين رضوان الله عليهم وهما طفلان عندما ركبا ظهره خلال سجوده فلم يرفع ظهره حتى انهيا لعبهما
الرسول صلى الله عليه وسلم عندما كان يسلم على الاطفال في الشوارع ويستمع لهم
ثم من تخاطبين بقولك "ومنذ أن انضمت الجمهورية العربية السورية إلى الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل قدمت للعالم رسالة واضحة تؤكد إننا دولة تحترم الطفولة وتسعى بكل جدية لإعطاء الطفل حقوقه لان الطفل مستقبل الوطن والبنية الأساسية في بنائه التي إذا نجحنا في تنشئتها بالشكل الصحيح فسنبقى مجتمعاً سليماً قوياً أن الأطفال"
هل افهم منك انك تزينين وجه قتلة الاطفال ،، اي جمهورية عربية سورية تهتم بحقوق الاطفال وهي تقتلهه ليل نهار،، اي جمهورية عربية سورية التي تعذب الاطفال وتسلخ جلدهم كما تسلخ الشاه
من تخاطبين انت بكلامك ،،، تخاطبين سذج بلهاء
حسبنا الله ونعم الوكيل

خليجيةحبيبتى سارونة لا تفشى خلئك ف دعولة أمها هى مو ست كبيرة لأعرفو عنها انها طفلة ما بين 13 و14 يعنى الموضوع الى كتبته نابع من جواتها كطفلة لا تحاسبيها
على عمل هى ما الا يد فيه هى تتكلم فى الموضوع عن حقوق الطفل من والديه شو دخلها هى فى السياسة كلنا قلوبنا حزينة على سورية وعلى مصر وليبيا وحبيبتنا فلسطين لكن
ما بى اليد من حيلة حتى ننقضهم الجزائر عاشت فى سنوات مضت أكثر من سورية وأى دولة عربية ولكن لما تحد شعبها على طرد الارهاب وعقد العزم والله أختى الى شفتيه فى
سورية قليل مع لى صار فى الجزائر بنات تغتصب عائلة كلها تذبح ما تركو صحفى ولا حامل ولاشرطى ولا طفل ولا زعيم سياسى حبيبتى وكل الدول العربية واقفة تنضر ما حركت ساكن بس الجزائر لما صار لى صار مع جاراتها ما سكتت ساعدت بقدر الامكان
واستقبلت اللاجئين من اخوانها العرب من لبيين وسوريين وغيرهم ما قالت هم ما وقفو معى لان هاذا موجديد على بلاد المليون ونصف مليون شهيد أما بالنسبة لتربية الدينية أنا معك لا تنزعجى من كلامى حكيتلك بهاذا الكلام حتى تفهمى عنىخليجية

مشكوووووووووووورة دعولة أمها موضوع فى قمة الروعة تسلمى منتضرة جديد يا غالية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت طولقة خليجية
خليجيةحبيبتى سارونة لا تفشى خلئك ف دعولة أمها هى مو ست كبيرة لأعرفو عنها انها طفلة ما بين 13 و14 يعنى الموضوع الى كتبته نابع من جواتها كطفلة لا تحاسبيها
على عمل هى ما الا يد فيه هى تتكلم فى الموضوع عن حقوق الطفل من والديه شو دخلها هى فى السياسة كلنا قلوبنا حزينة على سورية وعلى مصر وليبيا وحبيبتنا فلسطين لكن
ما بى اليد من حيلة حتى ننقضهم الجزائر عاشت فى سنوات مضت أكثر من سورية وأى دولة عربية ولكن لما تحد شعبها على طرد الارهاب وعقد العزم والله أختى الى شفتيه فى
سورية قليل مع لى صار فى الجزائر بنات تغتصب عائلة كلها تذبح ما تركو صحفى ولا حامل ولاشرطى ولا طفل ولا زعيم سياسى حبيبتى وكل الدول العربية واقفة تنضر ما حركت ساكن بس الجزائر لما صار لى صار مع جاراتها ما سكتت ساعدت بقدر الامكان
واستقبلت اللاجئين من اخوانها العرب من لبيين وسوريين وغيرهم ما قالت هم ما وقفو معى لان هاذا موجديد على بلاد المليون ونصف مليون شهيد أما بالنسبة لتربية الدينية أنا معك لا تنزعجى من كلامى حكيتلك بهاذا الكلام حتى تفهمى عنىخليجية

اشكرك اختي الكريمة
ولكن الكلام المرتب الذي كتبته لا يدل باي حال من الاحوال على انها 13 سنة ثم يا اختي الموضوع ليس سياسي بقدر ما هو انساني ،،،السياسي ربما لا يستوعبه الا الكبار ولكن الانساني يستوعبه الكبار والصغار وربما الصغار اكثر ،، فعندما يرى الطفل مشاهد قتل اقرانه على التلفاز يدرك هذا الامر اكثر من الكبار بل ويحقد على القاتل ولا يترك له فرصة لتبرير قتله
كل يوم نشاهد على شاشات التلفزيون الاطفال يقتلون وتشوه اجسادهم من قبل النظام السوري فتاتي الاخت صاحبة الموضوع لتقول بطريقة استفزازية ان سوريا قدمت للعالم درسا في احترام حقوق الطفل وتريدينني ان اتقبل هذا حتى من طفلة ،،،، الا تشاهد هذه الطفلة ما نشاهده نحن

هذا حبيبتي ليس موضوع انشاء ،،، نحن نشاهد مجزرة مستمرة منذ اكثر من عام قدمت فيها الجمهورية السورية مثال للقسوة ومثال للاجرام ومثال للانسانية

ولا داعي في هذا الامر ان نقارن ما يحدث في سوريا الان بما حدث في الجزائر ونحن كنا قد تألمنا لما كان يحدث في الجزائر وكانت تقشعر ابداننا لتلك الجرائم ،، ولكن هل من الضروري ان تمر كل دولة عربية بهذا المسلسل وهل يجوز ان نتقبل ما يحدث الان في سوريا لانه اقل بكثير مما كان يحدث سابقا في الجزائر

الجريمة جريمة ،،، ولو كانت بقتل انسان واحد فقط ،،، وحرمة دم المسلم حصنها الله من فوق سبع سماوات ،،، واوصى بحمايتها وجعل انتهاكها اشد حرمة من هدم الكعبة

وما حدث في الجزائر حماها الله الان حدث قبل بضع سنين ونحن يجب ان نتطور في انسانيتنا وفي احترامنا لحقوق الانسان لا ان نتراجع

انا لست سورية ولكنني مسلمة يهمني دم كل مسلم ،،، جزائري كان ام سوري ام ليبي ،،، واتألم عندما ارى اطفالا بعمر اطفالي يقتلون دون ذنب من قبل نظام جائر ثم تأتي هذه الاخت لتقول ان النظام السوري اعطى للعالم درسا في احترام حقوق الانسان

شكر الاختي على الرد انا بحب كتير الاطفال لكنهم نعدهم حق من الحقوق الانسان شكرا شكرا انا حساتك الانك تكتبي ومعصبة كمان شكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.