فتاة تغتصب وأمها على علم بذلك ! ! نسأل الله العافية
قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي
اكن لها كل حبوتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز.
نعم كان يوما صعب لم يمر علىيوم مثله، وإليك القصة:
تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي فيالذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبنيبنظرة لم
اعهدها.
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهبللمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك.
هذا ما سمعت من الحوار
وبعدحوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في
جسدي، يا الله ماالذي يخبئه لي القدر؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتهاأتمنى أن
تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذيأنا
مقبلة عليه.
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتناديباسمي
وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟
فقلت لها: لا الأمرمطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب فيمشوار قريب.
قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟
قالت: لا ولكنه على علمبالمكان الذي سوف نذهب إليه.
اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقدفي هذا اليوم شئ غالي
على نفسي.
خرجنا وكان السائقبانتظارنا
لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا.
الشوارع كانتولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبساجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا
وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عندوصولنا.
دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير
طلب مني ان اقتربمنه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد
قوله من باب التعارف. ومنثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري
فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أميالحضور معنا ولكنها قالت لي:
أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا.
قال لاتخافي فسوف لن تشعري بالألم!!
بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسمأبتسامة غامضة.
وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعدذلك لم
أشعر بشئ.
وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليهابقع دم.
سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف
تنسى الامر
رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل.
وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلتبي يا أماه.
أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه
القطعة.
ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قدخلع
فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شرايكم مو قصه حلوه
م ن
قصه موثره ………..
في انتظار جديدك
ينقل للقسم المناسب……..
الله يرجك ياالغلا
قصه تجنن .
تسلمين حبيبتي
يسلمووووووووو
تووقف قلبي وانا اقرا القصــــــــــــــه