تخطى إلى المحتوى

فتاة في الشارع . بقلمي الذي في الماضي كان بارع !!! 2024.

فتاة في الشارع … بقلمي الذي في الماضي كان بارع ..!!!

خليجية

خليجيةخليجيةخليجيةخليجية خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية طفولتي براءتي حقيبتي ولعبتي …وداعاً … مدينتي شارعي وتبدلي يا حياتي ..!!!

هذه هي قصتي روايتي حكايتي أو ربما خيالي يقصها وقلمي يكتبها …؟؟!!!

أتوقع ذالك نعم أتوقع إحساسي يخبرني بهذا الشيء إنني كنت نائمة في ثبات لا اعرف شيئاً عن العباد ,,

يا الله ما أغرب هذا الشارع وهؤلاء الناس لماذا لم أشاهدهم من قبل ..؟!!

واليوم كله مرة واحدة.. لوحدي لا أمسك بيد أحد أسير كالعمياء أتخبط بهذا وذاك ..أراقب الناس والسيارات وأتجول بينهم..

ها نجوت كانت توشك على ضربي تلك السيارة المسرعة..

يا ألهي ماذا همس في إذني هذا الشاب والآخر لماذا ينظر لي هكذا أهو شكلي غريب ..؟! لا لا ربما شكلي كريه..؟!!

آه إنه يعاكسني أيعقل أن المعاكسة لم ينتهي زمنها بعد ..؟!! يا ألهي ما الذي يحصل .؟؟

لا أعلم لكن أنا أتكلم مع نفسي يا لا غبائي..!! وصلت نعم لمكان عملي البداية كعادتي

بالسلام وضحكتي تملأ المكان

وأشعر مع العم (ص.أ) بالاطمئنان شعور رائع وسعادة أيضاً لكن خوف من مجال

عمل واسع دوامة دخلت فيها,, ما الحل هل سأنسحب أو أكمل أظن بأن النجاح سيكون حليفي..

رائع هو مكتبي وجهازي متطور وها أنا أبدأ بالعمل لكن من هذا الذي يقترب نحوي يعرفني بنفسه المحامي (ف.ك)

أهلا بك لكن لم أرتكب أي جريمة إلى الآن ..؟!! فيضحك ويحدثني عن عقد الشراكة

وعلى المسئوليات التي ستقع على عاتقي وشراكة ونسبة أرباح و و

وأنا أقول في نفسي ما الذي أتى بكي أيتها الفتاة الغبية إلى هنا يا لا مصيبتي رجال أعمال

وأنا منذ أيام كنت مع الأطفال ..!!

فأتى مسرعاً صاحب المكتب ليأخذ المحامي لأتابع عملي تسويق ..إدارة ..تأمين طلبات عمل..كوادر..تصميم..

مصطلحات أكبر من سني وكوابيس ترافقني…

قليلا الأمل يصاحبني وفي أكثر الأحيان الخوف يحتويني…ومازال يحتويني ….خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

ما أروعه خيالك حينما سطر لنا هذهــ الكلمات

وجمعها لتكون قصه نصفق لـها اعجـــابـــــا

سلمت اناملك عزيزتي عالقصه الرائعه

ننتظر جديدك بشوق

دمتتي بحب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.