الجنس وممارستة يعطينا فوائد متعدده في حياتنا اليوميه منها الاتي:
يطيل العمر :
لا تترددوا بالإكثار من ممارسته. فدراسات سويدية، أمريكية واسكوتلدنية قامت بالحساب: ممارسة الحب ثلاث مرات بالأسبوع تزيد أمل الحياة لفترة عشر سنوات إضافية، ولكن كيف؟
السر يمكن في تشغيل القلب، في حقيقة الأمر، خلال الفعل الجنسي فإن النبض القلبي يصل إلى 100 نبضة في الدقيقة، حتى أنه قد يصل إلى 180 نبضة أحياناً. مما يؤدي إلى القضاء على الشحوم والمواد السامة من الجسم؛ وهي طريقة فعالة للوقاية من أمراض القلب والأوردة والسكري.
يحمي من بعض أنواع السرطان :
النشوة الذكورية تقي من سرطان البروستات. وحسب مجلة "British Journal of Urology" فإن خطر الإصابة بهذا السرطان تهبط نسبته بمعدل 30 بالمائة في حال ضمان خمس ممارسات جنسية بالأسبوع. حسب الباحثين فإن السبب يمكن في الاهتزازات في الخصيتين التي ترافق القذف، والتي تقوم بإزالة العناصر المسببة للسرطان.
لدى المرأة فإن النشوة ومداعبة الثديين أيضاً تحرر هرمون الأوسيتوسين والذي يقي من سرطان الثدي، وذلك بإزالة العناصر المسببة لهذا السرطان.
يجعلنا أكثر ذكاءاً :
إذا كان الحب أعمى، فإن النشوة تردنا أذكياء، شرط ممارسة منتظمة للجنس. في الحقيقة فإن معدل الأدرينالين والكورتيزول يتضاعف خلال الفعل. وبما أن هاتين المادتين تحرران طاقة كبيرة في المخ فإنها تقوم بتنشيطه بشكل طبيعي.
يخفف من الألم :
لا تقل(تقولي) له(ا) : "لا ليس هذا المساء عزيزي(عزيزتي)، فرأسي يؤلمني". إذ أن رياضة السرير هذه، وما تفرزه من هرمونات تساعد على مقاومة الألم، ولا سيما بسبب الأندورفينات المرافقة، وخاصيتها المهدئة.
بعض الدراسات التي أجريت على "القوارض" تؤكد أن نشوة واحدة (أورغازم) تعادل بفعاليتها حبتي أسبرين.
يقاوم الأرق :
لاشيء يعادل الحنان في حضن الحبيب ليساعد على المضي في "سابع نومة". فالمتعة والنشوة تفرز الأندروفينات، وتحت تأثيرها فإن كل الجسد والنفس يرتخي، القلق يتبخر، والنوم العميق ينتصر … أولاً لدى الرجل، لأنه غالباً ما يكون أسرع في النوم.
يجعل النساء أجمل :
الحب يجعل النساء أجمل، إذ أن إفراز الأوستيريجين لديهن، يسهل جريان الدم نحو الجلد، كذلك يزيد من إنتاج الكولاجينات الطبيعية، مما يجعل البشرة أجمل وأكثر نعومة وليونة.
يحافظ على أجسامنا :
ممارسة الحب هو عبارة عن نشاط فيزيائي كما أي نشاط رياضي آخر. خلال الممارسة فإن العضلات التي تنشط بكثرة هي عضلات البطن، المؤخرة، والفخذين. وبشرط ممارسة منتظمة للحب فإن الجنس يحلي جسمنا وينحته.
ينحفنا :
الممارسة المنتظمة وبكثرة، تحرق من الحريرات ما تحرقه رياضة شاقة (300). ولكن يجب الانتباه أن الممارسة السريعة أو غير الشغوفة لا تحرق إلا 50 حريرة.
يضاعف مناعتنا :
القبلة ليست مجرد مقدمة جنسية. في واقع الأمر ومن خلال التواصل الحميمي فإن العاشقين يتبادلان مجموعة كبيرة من المواد العضوية الميكروبية وعناصر أخرى. مما تؤدي إلى تنشيط جهاز المناعة من خلال مواجهته لمصدر جديد للمرض. الأوسيتوسين الذي تنشط القبلة والممارسة الجنسية إفرازه يقوّي أيضاً نظام المناعة.
لم اقصد الاساءة
ولكن قصدي الافادة
ولم اخدش الحياء
شكرا لمروركم