تخطى إلى المحتوى

فَوضى جُنونَية تَثيرني بِعُنف ، 2024.

فَوضى جُنونَية تَثيرني بِعُنف ،

لاَ شَيءَ يَبَدو طَبيعَياً إليوم
سوَىَ زَفراَت الحنَيِن التَيِ تأَتيِ وتأَخذنَيِ

أَحاولُ البحَثَ عَن مَخرج كَيِ أُغادر المَكاَن بَعيِداً عن تَخبطَاتَهاَ ولاَ جَدىَ ،

فَـ أَزداَدُ توتراً وخوفاً أَتناولُ فنجانَ قهَوتيِ ،

أَزفرُ وأَرشفُ رشفتيِن

ولاَ رغبة لَيِ بالحديِث
..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اشَعرُ أنَني فَي دَوامَه ..

فَوضى جُنونَية تَثيرني بِعُنف ،

قَادَمون ، رَاحلَون

بَعضهم يَعود وَ آخروَن يَذهبوَن ..

صَراع عَجيب مَا بَينَ البَقاءِ وَ الَرحيَل !
؛
عَجيبٌ جداً


بعد قرائتي لخاطرتك …انتظرت عدت دقائق….
لكي أستطيع تجميع أفكاري….
التي تبعثرت أمامهـــــــــــا….
جعلتني أتخبط في خاطرتك بين ناريين
"البقاء" و "الرحيل " فكل واحدة و لها لهيبها الحارق.
خاطرتكـِ قمة في الروعة …….
لا تحرمينا من جديدكـِ
خاطرة ثائرة فعلاً غاليتي

كلماتك سلسة منمقة

يتوج بالنجوم +تقييم

سورى انا قريت الخاطرة مرتين مش فاهمة
لية فية حيرة وتردد هو دة الى فهمتة
خاطرة جميله جدا بقاء ورحيل قرب وبعد كلها يجب تجربتها في هذه الحياة
راقت لي جدا واصلي
شكرا حبيباتى لمروركم الطيب فاح عطرةبين جوانح الخاطرة …..تسلموا ع التقيمات
شكراااااااااااااااااا
خااااطرة رائعه
وفيها مشاااعر مشتته ربي يكون في عونك اختي
ابدعتي وابدعه قلمك
بانتظااار جديدك
اطرااااقه قامت بالواااجب
ودي
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.