تخطى إلى المحتوى

قال تعالى : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ حياة زوجية 2024.

قال تعالى : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ

خليجية

قال تعالى : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) [البقرة:228].

أوجب الله لكل من الزوجين حقوقاً على الآخر و لكن جعل فضل الزوج على زوجته أعظم,
فطاعة الزوج في المعروف واجبة, لعظم قدر الزوج على زوجته.

وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم فضل طاعة الزوج أحسن بيان، وورد في ذلك من الأدلة ما لا يُحصى،
فقد روى الترمذي في سننه عن أبي أمامة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم، العبد الآبق حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قوم وهم له كارهون.
حسنه الألباني.

وقال عليه الصلاة و السلام : "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها"
و هذا لعظم حقه عليها
صححه الترمذي و الحاكم

وروى الترمذي عن معاذ بن جبل
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا.
صححه الألباني، ورواه أحمد وابن ماجه والحاكم الطبراني وغيرهم.

وفي هذه الأحاديث – وغيرها كثير – دلالة صريحة على وجوب طاعة الزوج وتعظيم حقه على زوجته .
وبناءً على ذلك ، إذا دعاها إلى زيارة أهله ، وجب عليها أن تطيعه في ذلك ، وليس لها أن تمتنع ، إلاّ إذا كانت تخاف أن يلحقها منهم أذىً في دينها أو عرضها .
وحسن علاقة الزوجة مع أهل زوجها هو من العشرة بالمعروف التي يطالب كل من الزوجين بتحقيقها .
ومما يزيد حظوة الزوجة عند زوجها أن تكون برةً بأبويه ، قوية الصلة بهما ، وجيدة علاقتها بهما ، وكل ذلك مطلوب شرعاً .

تصديقا لما اسلفتي اختي وتقريبا للنساء بفضل الازواج عليهن تخيلن لو كانت احداكن عاريه تماما من الثياب ودخلت لغرفه يجلس بها اخاها واباها وزوجها تحاول جاهده ستر جسدها خلف من تختبأ؟؟؟؟؟؟
وفهمكن كفايه

كل الاحترام والود لكي يا صاحبة الموضوع

جزااااااااااااك الله خيرااااااااااااا
عنوانك بعيد عن موضوعك لانك تحدثتى عن الذى عليهن فقط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.