سندريلا باللهجة الفلسطينية
لبست الفسطان وراحت جري عالكصر وشافها الأمير وحبها وركضو سوا
وفجـــــــــــأة
دكت الساعة طنعش وجراي وصارت ترمح و ترمح ووكّعت ببوجها عالدرج …
سندريلا راحت عالبيت واتمنت لو انو الساعة ما دكتش على الطنعش، بس
شو تسوي بحظها المعتر مثل حظ هاظا الشعب.
الأمير حط فردة البابوج على مخدة يمكن لونها زركة أو خضرة، المهم صار
ينادي بالصوت على كل البنات عشان يكيسن البابوح، كل البنات كاسوا البابوج إلا
سندريلا
سندريلا نزلت على الساحة ومعها فردة البابوج، وحطتها على المخدة
الي عليها الفردة الثانية، ولما كربت(اقتربت) عشان تكيسها ضربها الأمير كف،
وحكالها: وين جايه يما،
حكتلو: يقطع وجهك ما أزنخك، مش شايفني بدي أكيس البابوج
حكالها: وحدة مثلك كيف بدها تكون مزة
مثل هذيك الكمر
حكتلو: هسا بفرجيك وأحط على عينك
ولما اجت تكيسها، ما طلعت كد اجرها، لأنها كانت ورمانه من كثر
الشغل،
ويا حرام ما حدا صدكها، وانجنت المعترة ودارت في الشوارع، والأمير
اتزوج غيرها وحكى: لوينتا بدي أظل ادور عليها الله لا يردها هي
الخسرانة
يسلموو هاي القصة ما بيفهم لهجتها غير الفلسطينية ههههههههههه بس مش كلهم نفس اللهجة ههههههه