قصيدة لملكنا الغالي عبدالله حفظه الله …….أتمنى أن تنال إعجابكم
أقف … ! وأنظر في عينيك ..! دامعةً
……….
تهتز روحـي كـأن الطعـن
"سِكينـا"
فينتفض "قلبـي" المكلـوم مـن كمـدٍ
…………….
فيُطلـق الشِعـر
"تلقينـاً و تدوينـا"
تبكي …؟ وأنت الذي أسست مدرسةً
……………….
للحلـم والجـود
والإكـرام و"الدينـا"
تبكي …؟ وأنت الذي سطرت ملحمـةً
……………
لحنت أغنيـة "الإنسـان" ..
"تلحينـا"
تبكي …؟ وأنت الذي أصبحت معجزةً
………….
أبو اليتامـى ومحبـوب
"المساكينـا"
ذاك "التواضع" ..ذاك "العطف" ..ألمحهُ
…………
كأنـك النجـم والباقـيـن
"باقيـنـا"
يرون فيك "ملِك" … أما أنا فـأرى
……….
إنسانك "الطاهر" .. المملوء
"باللينـا"
هم يقرأون بك "المسئول" … أقراء أنا
…………..
عفويـةً تسلُـب
الألبـاب "تُغريـنـا"
إني أُخاطب "طُهـر" القلـب يارجُـلاً
………..
رسّخت "نهجك" .. خلخلت
"الموازينا"
أرى إمتـدادٌ لِمـا قـد كـان علمنـا
……………….
ذاك "الأشـج"
وأسلافـاً "بماضيـنـا"
نَثَرت عدلُك في الأرجَاء .. حتى غَدت
………….
"صنعاء" تُحييك إن أقبلت
أو "سينـاء"
تَحَدَث القوم عن "إصلاحَكُـم" فشهِـد
………………
بذلـك القـوم مِـن
"رومـا" "لبكينـا"
عُذراً فحرفي أمـام "القامـة" إرتبكـا
…………….
إنسانُنا الفـذ ..
أخجلـت "الدواوينـا
للأمانة هذه القصيدة وجدتها في دفتر أخي
و حبيت إني أنقلها لكم
دمتم بود
قصيدة في منتهى الروعة
لا هنتِ
دمتي بود
ميلاف أشكر لكٍ مرورك
اللي دائماً يشجعني
دمتي بود
حفيدة الرجال
مرورك الأروع
دمتي بود
أم الشباب
على مرورك الي نور صفحتي
دمتي بود
قصيدة يستاهل ملكنا الله يحفظه ويطول في عمرة
رفعتي الراس يافز الخفوق
مبدعه وابدهتي وقليل بحق ملكنا يستحق اكثر ن كذا الله يخليه لنا يارب
مشكورة يالغاليه
وسلمت يداك