أبتعد كثيرا ..ثم ما ألبث أن أحن اليكـ…
احاول أن أهجرك..
واكاد أقدر على هجرك…
لكن سرعان ما احن من جديد اليك..
أظن نفسي قد أصبحت قوية وبوسعي الاستغناء عن مجالستك
الا انني عدت الان اليك..
لانني وصلت الى تلك اللحظات..
انها لحظات تهيج المشاعر وتأججها بداخلي ..
ككل مرة آوي فيها اليك..
لأحملك من جديد..
وليس لي فكرة لاخطها بك
لكني عدت ……….. وفقط
لاباس ان اخضع لعواطفي برهات من الزمن…
افرغ فيها الحنين..،وبعض الشجون…وكل الأنين…
لا بأس بذلك ….أم أن به بأسأ؟؟؟؟..
لا لا ليس به بأس…
فمهما يكن لن أنسى وفاء سكن الوجدان..
ونقاء لطخته انا بحبرك..
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأعود لأقول:لا أدري ما سأقول
ربما ما أتيت إليكـ كباقي المرات..
بل أتيت فقط لأبث حنيني إليكـ…
فلتعلم أني أستأنس حين أكون معك ولو لم أقل شيئا..
وهذا يكفيك ما لم أقله…
انتهت هذه الخربشات ..وحتى أنا ما استطعت أن أجد لها عنوانا..
وانسابت وحدها وبدون ترتيب أو احترام لقوانين المكتوبات…
وحين تأججت ما شئت أن أتركها حبيسة نفسي..
أخشى منها،فقد تنفجر هي بركانا…
بقلمي-ام هند السلفية-
بانتظااار جديدك
وااااصلي تميزك
يقيم + يتوج بالنجووم
ودت لو انك اكملتها
نحن بنتظار التكمله
رااااااااااااااااائعه ابدعتي حبيبتي
بانتظااار جديدك وااااصلي تميزك يقيم + يتوج بالنجووم |
مرورك اسعدني اختي الخنساء وبنت بلادي
اشكر تقييمك والنجوم…
شكرا على الرد العطر
تمت وبالخير عمت…..
سلمت يداكِ عزيزتي
دمتِ بخير مع محبتي كومي
خاطرة رائعة و كلمات أروع, تصف الوفاء و إخلاص لصديقة رغم بعدها إلا إنكِ ما زلتِ وفية لذكراها
سلمت يداكِ عزيزتي دمتِ بخير مع محبتي كومي |
اسعدني مرورك اختي كومي
اشكر طلتك المميزة