تخطى إلى المحتوى

لا يفوكم الموضوع -مجابة 2024.

لا يفوكم الموضوع

خليجية

يسعد مسائك يا سيدات حابه اسال كيف علاقك مع ام زوجك علاقه كويس ام لا لان علاقتي مع ام زوجي مش ولا بد ارجو الرد

أنا ما عرفت أم زوجي لأنها متوفيه الله يرحمها أنصحك حبيبتي تعاملي أم زوجك بما يرضي الله و كوني لها إبنة تكن لك أما مهما كانت قاسية ستلين عندما ترى منك كل معروف و الله يسعدك و وفقك
انا حماتي جدا رائعة بمعنى الكلمة وانا بصراحة أحس حالي مقصرة معها
يا رب تؤجرني على نيتي
والله اني مومقصرة عليها بشي حتى لم اروح السوق لزم اجيب لها شي بس هي تتغير علي لم يجوا بناتها احس انها تتغير علي مدري ليه
تحمليها

واعتبريها مثل امك عامليها بالحسني

واحتسبي الاجر عند الله عز وجل

وان شاء الله ربي راح يجزيك خير

والله انه اعتبرها مثل امي والله انها تحبني وانا مني مقصره معها
فتكون حياتك سعيد للابد مع زوجك
لان زوج يحب هذا شي
اكيد احبها وأحترمها فقد اهدتني اغلى ماتملك زوجي حبيببي

ولا تنسي ايضا انها امراة كبيرة في السن ..والرسول صلى اه عليه وسلم وصانا (ليس منا لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا)
واجب علينا نتغاضى عن اخطاؤهم ونقدر عمرهم وكل ما تواضعت رفعكِ الله

اسفة واعرف ان لكل سيدة رأيها الخاص واحترمه ولكن اجوبتكن مثالية جدا واعرف ان الكثيرات لربما يهاجمن رأيي ولكن و بحكم تجربتي الشخصية وما ارى حولي واسمع فالعلاقة الكلاسيكية الأبدية بين الحماية والكنة ستظل متوترة لو مهما بلغت درجة الالفة ومن تجربتي الشخصية ذات مرة قلت لحماتي ان تعاملني كابنتها اذا ما غلطت وتوضح لي غلطي معها بأسلوب حسن فنهرتني وقالت لي جملة لن استطيع نسيانها ما حييت وكانت تتكلم بكل جدية : لا فالكنة كنة وبعمرها لا تصبح ابنة منذ ذلك الوقت لم اعد اعملها كأم لأنها هي من ارادت ذلك واسفة اذا ما ازعجت احدا لكن الحياة الواقعية غير المثاليات ومبدا من نعامله بالحسن سيعاملنا بالمثل ليس في كل الأحيان لو كانت حماتك بشكل عام طيبة وعصبت كم مرة فعادي الأم تعصب على ابنتها اما اذا كانت في كل موقف تحاول اهانتك و افتعال مشاكل خليجيةدون داعي لاثارة غضبك وتخريب علاقتك بابنها ومهما فعلت فانت مقصرة مثلما حدث معي في ما مضى وكنت دائما اسكت (علما انني عندما كنت عزباء لم اكن اسكت لكلمة لأحد حتى والداي ) حين اشكو لوالدي ينصحني بتطنيشها علها ترتدع ولكن عبثا الى ان قررت وضع حد للأمر و مقاطعتها لأنها كادت تخرب زواجي اسفة مرة اخرى لصراحتي و مع حسن ظني بالجميع وشكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.