تخطى إلى المحتوى

لماااااذاا نحب الدنياااا ونكره الاخرة 2024.

  • بواسطة
لماااااذاا نحب الدنياااا .. ونكره الاخرة

لماذا نحب الدنيا
::

سأل بعض الخلفاء بعض علماء التابعين سؤالاً مثل هذا أو قريباً منه:

لماذا نحب الدنيا ونكره الآخرة؟

قيل إن السائل هو سليمان بن عبد الملك سأل أبا حازم ،

فقال:

[[لأنكم عمرتم دنياكم وخربتم آخرتكم، فكرهتم أن

تنتقلوا من العمران إلى الخراب ]]

هكذا حال الإنسان.

علنيا أن نخرج حب الدنيا ونحن إذا علمنا أن الدنيا فانية،

وأنها زائلة، ومتاعها قليل، وأنها كما ضرب الله تبارك وتعالى فيها المثل،

مثل النبات يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً حتى ينتهى،

وأن الآخرة هي الباقية، وهي دار القرار، خير وأبقى،

وفيها ذلك النعيم، وذلك الجحيم لمن خالف -والعياذ بالله-

فتخرج بذلك حب الدنيا من قلبك،

وتستعد للآخرة دون أن يعني ذلك -كما أشرنا-

أن يترك الإنسان حق الله وما أوجب عليه في الدنيا من إعفاف لنفسه،

ومن إطعام لأهله، والإنفاق عليهم،

ومن خير يفتحه الله له في هذه الدنيا فيجتهد فيه كما قال النبي:

{لا حسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها،

ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفق منه آناء الليل وآناء النهار }

هذا من رحمة الله تبارك وتعالى،

وهذا لا يدخل في حب الدنيا، إنما حبها:

إيثارها

أخواااتي ارجو منكم الدعاء لي بالثبات

اجمل تحياااتي لكمخليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاااااكك الله خيييييير
مشكورررررررر بارك الله فيك
جزاكـ المـولى أعـالي الجنان

.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك الله الف عافيه على المووضوع .. جزاك الله الفردوووس..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.