السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرة الحمله بتاعتنا باختصار هى :
طبعا كلنا مسلمين ومسيحيين باختلاف طوائفنا ومذاهبنا كلنا بنشترك ف الآخر
فى كوننا بشر يعنى كلنا جوانا الفطره الإنسانيه الى ترفض بشده أى شئ يخدشها
يعنى أكيد كلنا مجتمعين على رفض المواقع الإباحيه دى رفضا تاما…..
وكلنا عارفين أصلا إن مشاهدتها حرام شرعا….
وأكيد مفيش حد فين يرضى لابنه او لبنته او لأخته إنهم يشوفو المواقع دى….
عشان كده أنا بدعوكم للانضمام معانا ف حملتنا….
فيه قضيه اترفعت من سنه لحجب المواقع الوحشه دى ….والقرار طلع بس متنفذش
ف عهد مبارك……وفيه محامين متبنيين القضيه دى وماشيين فيها…..
بس المشكله ان فيه ناس بتقولك دى حريه شخصيه
وبيقولو كمان احنا مش عايزين وصايه فكريه من حد
عشان كده احنا عاوزين نجمع اكبر توقيعات من شباب مصر وكل انسان فيها مسلم
ومسيحى عشان رأينا يوصل للرأى العام …..
يعنى الحمله دى تقدرو تعتبروها وسيله للضغط ع الحكومه لتنفيذ القرار….
الحمله مدعمه إعلاميا
وانا تحت أمركو ف أى استفسار…..
ده اللينك بتاعها ع الفيس بوك
واسمها ( الحمله الشبابيه لحجب المواقع الإباحيه فى مصر…عايزين
مليون توقيع على الاقل )
وصورتها نفس الصوره الرمزيه بتاعتى
أتمنى اشتراككم معانا عشان لسه محتاجين توقيعات كتيييييييييير
من فضلكو اشتركو معانا عشان لسه محتاجين توقيعات كتيييييييير اوى
جزاك الله خيرا
طبعا كلنا مسلمين ومسيحيين باختلاف طوائفنا ومذاهبنا كلنا بنشترك ف الآخر
فى كوننا بشر يعنى كلنا جوانا الفطره الإنسانيه الى ترفض بشده أى شئ يخدشها يعنى أكيد كلنا مجتمعين على رفض المواقع الإباحيه دى رفضا تاما….. |
لا اتفق معك في هذا فانا اعيش بين المسيحيين والحياء لا يعني لهم شيئا وقلة قليلة من يرفضون هذا وعندهم كل شيء مباح لا حدود لمدى اباحيتهم اما الفطرة فالمسلم جبل على الحياء كما المسيحي لكن المسلم يافظ عليها بتعاليم دينه لانه لدينا مرجعنا في القران والسنة والسلف الصالح اما المسيحيين فما يتبعون الا الاقباط وما يامرنهم به والفرق شاسع وواضح بين من نور الله وجهه بالايمان وباختصار شديد قال تعالى : ( إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب ( 19 )
( شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم )
فليستحوا اولا من الله اولا ويؤمنوا به ثم نتحدث عن الياء بينهم