عندما كنت في 16 عشرة من عمري افطرت يوم من رمضان عمدا لكن لم اكن اعلم انه انتهاك يلزم كفارة فندمت
فما الحكم في ذلك و ما هي الكفارة و كيف اكفر عن ذنبي
ما حكم من أكل يوماً في رمضان عمداً ثم تاب إلى الله، هل تقبل توبته؟
تقبل توبته إذا استوفت الشروط؛ وهي الندم على ما فعل، والإقلاع عن الذنب، والعزم الصادق ألا يعود فيه، وهناك شرط رابع يتعلق بحق الإنسان وهو استحلاله أو إعطاؤه حقه من قصاص أو غيره؛ لقوله سبحانه: (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى)(1) وغير ذلك مما جاء في الكتاب والسنة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
كذلك
يجب قضاء الأيام التي أفطرتيها ، واجتهدي في معرفة الأيام التي أفطرتيها.
ثالثاً: تجب الكفارة بإطعام مسكين نصف صاع من بر ونحوه من قوت البلد عن كل يوم تقضينه إن كان تأخير قضاء الصيام حتى دخل رمضان آخر.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
ما اعرف الصراحة اختي