مشكله مع زووجي في رمضااان ارجو المساعده
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوواتى
انا حصلت لي مشكله
في رمضااان
ولا ادري وش الحل
ابي اقوول لكم وش القصه
انا متزوجه
وفي احد الاياام الساابقه في رمضاان
جاني زووجى وجامعني يمكن السااعه 1 من الليل
وذهب وانا على جناابه ونمت وزوجي ذهب الى اخووانه
ولا صحيه الى السااعه 6 الصبااح
وانا على جنااابه
وش الحل الان هل اقضي اليووم هذااا مع انى صمت فيه
ارجووو المسااعده تكفووون
تحيااتي
ريهااام
انا ماراح افتي على كيفي-لكن الافضل انك تقضينه
اطرحي سوالك عندشيخ بس اتوقع لازم تقضينها
هذا الي قدرة احصله لك لشيخ ابن باز رحمه الله
بس اضن ماعليك شي لانك موقاصد الي حصل الدين يسر وليس عسر
– عن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله، ثم يغتسل ويصوم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه
أما بعد / فحديث عائشة وما جاء في معناه كحديث أم سلمة رضي الله عنهما يدلان على أنه لا حرج على من أصبح جنبا أن يغتسل بعد الصبح ويصوم، وأن المحرم إنما هو الجماع، إذ جامع في الليل أوفي آخر الليل وأخر الغسل إلى بعد طلوع الفجر فلا حرج في ذلك، وقد كان يفعله عليه الصلاة والسلام، يصبح جنبا ثم يغتسل ويصوم عليه الصلاة والسلام، وفي رواية أم سلمة: فلا يقضي، فدل ذلك على أنه لا مانع من تأخير الغسل، قد يحتاج إلى الشغل بالسحور وغير ذلك، فإذا أخر الغسل فلا بأس، يغتسل ولو بعد طلوع الفجر وصومه صحيح، وليس عليه قضاء، المحرم الجماع بعد طلوع الفجر، وهكذا الحائض إن طهرت آخر الليل صامت واشتغلت بالسحور، وأخرت الغسل إلى بعد طلوع الفجر فلا حرج في ذلك، تأخير الغسل لا يضر، لامن الحائض والا من النفساء ولا من الجنب، لكن عليهما المبادرة بالغسل حتى يصلوا الصلاة في وقتها، على الحائض والنفساء أن تبادر بالغسل بعد طلوع الفجر إذا أرادت الطهارة في أخر الليل، تصوم.
تغتسل قبل طلوع الشمس، وهكذا الرجل الجنب يجب عليه أن يغتسل وأن يبادر حتى يصلي مع الجماعة، ولا يضر التاخير إلى ما بعد الأذان بعد طلوع الفجر.
بس اضن ماعليك شي لانك موقاصد الي حصل الدين يسر وليس عسر
– عن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله، ثم يغتسل ويصوم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه
أما بعد / فحديث عائشة وما جاء في معناه كحديث أم سلمة رضي الله عنهما يدلان على أنه لا حرج على من أصبح جنبا أن يغتسل بعد الصبح ويصوم، وأن المحرم إنما هو الجماع، إذ جامع في الليل أوفي آخر الليل وأخر الغسل إلى بعد طلوع الفجر فلا حرج في ذلك، وقد كان يفعله عليه الصلاة والسلام، يصبح جنبا ثم يغتسل ويصوم عليه الصلاة والسلام، وفي رواية أم سلمة: فلا يقضي، فدل ذلك على أنه لا مانع من تأخير الغسل، قد يحتاج إلى الشغل بالسحور وغير ذلك، فإذا أخر الغسل فلا بأس، يغتسل ولو بعد طلوع الفجر وصومه صحيح، وليس عليه قضاء، المحرم الجماع بعد طلوع الفجر، وهكذا الحائض إن طهرت آخر الليل صامت واشتغلت بالسحور، وأخرت الغسل إلى بعد طلوع الفجر فلا حرج في ذلك، تأخير الغسل لا يضر، لامن الحائض والا من النفساء ولا من الجنب، لكن عليهما المبادرة بالغسل حتى يصلوا الصلاة في وقتها، على الحائض والنفساء أن تبادر بالغسل بعد طلوع الفجر إذا أرادت الطهارة في أخر الليل، تصوم.
تغتسل قبل طلوع الشمس، وهكذا الرجل الجنب يجب عليه أن يغتسل وأن يبادر حتى يصلي مع الجماعة، ولا يضر التاخير إلى ما بعد الأذان بعد طلوع الفجر.
يسلمووووووو
فديتكم والله الله يعطيكم العاافيه على الدردود والمسااعده
اخواتي
روز الريااااااض
امي دنيتي
يعطيك الف الف عافيه صمت الليل جزاك الله خير
تحيااتي
ريهااام
انشاء الله تكوني استفدتي من الاخت ما قصرت
هلا اختي اللي اعرفه وقدسمعت من امي انه تكون على صيامه صحيح بس تغتسل مع التاكد من اهل العلم
اختي انا سمعت العريفي مره واحد سأله بنفس موضوعك وقاله لو قمت واغتسلت وانت متم لصيامك لاشي عليك اهم شي ان فعلاً راحت عليك نومه ليس تعمد