تخطى إلى المحتوى

منزل الشيطان وبنت سافرت الى لندن –ممنوع دخول ذوي القلوب المرهفه قصة حقيقية 2024.

  • بواسطة
منزل الشيطان وبنت سافرت الى لندن –ممنوع دخول ذوي القلوب المرهفه

خليجية

جايبتلكم قصتين واحده اسمها منزل الشيطان اعوذ بالله تعالى السميع العليم منه
والثانيه لبنت سافرت الى لندن خليجية نبدا

متى رأى( ايهم) تلك الغرفه الصغيره لأول مره في منزلهم الجديد ؟!!.. لا يعرف .. ربما في حلمه …

كل ما يعرفه انه استيقظ ليجد نفسه فجأه داخل غرفه صغيره مظلمه خاليه من أي شيء سوى من نور احمر لا يدري من اين يخرج ولا كيف !!

اصابه الفزع واخذ يصرخ طالبا النجده ولكن لا احد .. وفجأه!! تظهر له تلك الطفله الصغيره في زاويه الغرفه جالسه تلعب بدميتها الصغيره وتبتسم وكأنها لا تراه .. شعر اسود غزير يغطي نصف وجهها الأبيض الجميل . اقترب منها ( ايهم ) بتردد وارتعد جسده الصغير وصوته يتساءل : مـ.. مرحبا .. اين نحن ؟!

ارتفع الوجه الأبيض الصغير نحوه والأبتسامه لا تفارقه وفجأه تتغير تلك الملامح الجميله ليظهر وجه

شديد البشاعه .. وجه شيطاني يضحك بوحشيه فأطلق صرخه وارتد للخلف بعنف ليسقط على ظهره ويفقد الوعي … وحينما استيقظ وجد نفسه في غرفه نومه على فراشه وضوء الشمس يسطع مرسلا الدفء الى انحاء الغرفه .. تنهد بحراره واغلق عينيه متمتما : الحمدلله .. كان مجرد حلم اذن ..

انزل ساقيه ورفع غطاء فراشه هاما بالنزول حينما لاحظ وجود ورقه صغيره مصفره تحت الفراش تماما ( ماهذه ؟!) التقطها وقرأ مافيها بصوت عال

( النجده .. ساعدني ارجوك.. الغرفه الحمراء)

وعلى آخر حرف لطخه صغيره من الدم الجاف

لا لم يكن حلما .. كان حقيقه .. مارآه كان حقيقه ولكن ايه غرفه ؟!

واين هي ؟! ومن يطلب مساعدته ؟!

اهي تلك الطفله ؟! بالتأكيد هي …

قفز من فراشه وابدل ملابسه واسرع بالخروج حيث وجد والدته تعد له طعام الأفطار : (ايهم) لماذا تأكل سريعا هكذا ؟! انتظر .. ايهم ..

ـ ليس لدي وقت اريد ان اتفرج على منزلنا الجديد كله .

قالها وطبع قبله على خدها ثم اسرع بالصعود الى الطابق العلوي .. لابد ان الغرفه هناك في ذلك المكان .

كانت الغرفه الأولى هي غرفه والديه فاستبعدها من بحثه وبدأ في الغرفه الثانيه ..

غرفه لم تؤثث بعد لكنها كبيره جدا . الغرفه الثالثه عباره عن مخزن صغير يحتوي

على صناديق كبيره والغرفه الرابعه تبدو وكأنها غرفه اطفال اذ كانت جدرانها مغطاه بلون وردي وورق حائط لشخصيات كارتونيه شهيره .. هذه هي .. احساسه يقول ذلك . هذه غرفه الطفله الغرفه التي حلم بها ليله البارحه .

كانت تحتوي على مقعد متهالك وطاوله صغيره ولا شيء آخر .. عماذا يبحث ؟!.. مالذي تريده منه ؟!.. اكانت هي من ساكني هذا المنزل سابقا .. ربما ..

واصل بحثه ولكنه لم يجد شيئا فنزل الى الطابق السفلي

حيث توجه الى غرفه مكتب والده ليسأله بأهتمام : ابي .ز من كان يسكن هذا المنزل قبل ان ننتقل نحن اليه ؟!

ارتفع حاجبا والده وتساءل بدهشه : ولماذا هذا السؤال الغريب ؟!!

ـ مجرد فضول .

ـ كان يسكنه رجل وعائلته ولكنهم تركوه منذ فتره طويله فجأه ولظروف غامضه

خاصه بهم .

ـ اتعرفهم ؟!

ـ لا ليس تماما لكنني سمعت بأن الأب كان يعاني من اختلال في عقله وزوجته كانت

ترعاه هي وابنتهما الصغيره ولكن لظروف غامضه انتقلوا من منزلهم ولم يعثر لهم على اثر .

ـ هذا غريب !!.. حسنا اشكرك ابي ارجو الا اكون قد قاطعت عملك .

ـ لا يا بني .. على الرحب والسعه دائما .

عاد ايهم للصعود الى غرفه الطفله وجلس هناك على الكرسي يتأمل ما حوله .. كيف يعرف ما حدث وماذا عليه ان يفعل … وفجأه لا حظ شيئا غريبا في زاويه الغرفه وعلى الحائط بالذات بدا له وكأن جزاء قد غطي بلون آخر من ورق الحائط . فأسرع ليتفحصه وهنا وجد ما كان يبحث عنه ..

باب صغير جدا يكفي لطفله صغيره لا يتجاوز عمرها الخمسه اعوام .. مد كفه وعالج المقبض فأنفتح الباب كاشفا عن ممر صغير رطب عفن الرائحه .. انحنى ودخل ثم سار مسافه قبل ان يجدها .. الغرفه الحمراء وهنا اطلق شهقه عاليه وحبس انفاسه بجسد مرتعد . ففي زاويه الغرفه وجد هيكل عظمي صغير مقطوع الرأس وشعر اسود غزير متناثر وبجواره دميه ملطخه بالدماء وسكين كبير مخيف .. رباه من فعل بها هذا من؟!ّ!ووجد الأجابه امام وجهه مباشره على الحائط الداكن وبخط متعرج

كتب ( يجب ان تموت .. انها الشر .. هي من قتل زوجي وانا قتلتها

ارادت ان تأخذه مني .. الشيطانه الصغيره ..

لكني لم اسمح لها ابدا..ابدا

ستظل هنا مسجونه داخل هذه الغرفه ولن ينقذها احد لأنها شيطانه

شيطااااانه )

وهنا سمع ايهم صوت الباب يغلق بعنف وبهواء بارد يلفح وجهه والأبشع من هذا اصوات الضحكات

الصغيره الشيطانيه التي اخذت تتردد في المكان

( انت لي .. لي وحدددددي)

"انتهت" خليجية

اسم القصه : (ضلا م الليل )

"في أحد الأيام كنت لا أخاف من الجن ولا من ظلام الليل كنا مسافرين إلى لندن وبقينا هناك بظعة أشهر ورجعنا إلى بيتنا وقد كان يسكنه الهدوء والظلام الدامس وقد ذهبت إلى غرفتي لأستريح بعدها سمعت صوت في النافذه ذهبت وتأكدت من مصدر الصوت بعدها

علمت أن هذا صوت بفعل الرياح رجعت إلى فراشي وأستلقيت أغمظت عيني ولم أكن نائمه أحسست أن هناك من يتنفس بجانبي وكان صوت النفس مرتفع وأحسست بسخونة هذا النفس فس رقبتي أدرت رأسي لأرى أن كان هناك أحد ولم اجد شيئا وفي اليوم التالي أتت صديقتي إلى بيتي وبقت معنا حتى ساعة متأخره من الليل وقد غمرنا الشعور بالملل وأتتنا فكره لتحضير الجن والأرواح وبالفعل جهزنا كل شئ ولقد أتيت بكتاب من السحر بها طلاسم وهذا الكتاب يخص أبي ولم يعام أننا نقرأه وقد كتبنا أسماء الجن في ورقها وفي نصف الورقة شمعه وأطفئنا المكيف وساد الهدوء بالغرفة ومع صوت الرياح الذي كان يهز النافذتي بقوة مسكنا أيدي بعض وأغمضنا أعيننا وحفظت الطلاسم التي كانت موجودة بالكتاب ورددت الكلامات كثيرا ولم يحدث شئ فتحنا أعيننا بعد صبر طويل ولقد غضبت لأن طريقتنا فشلت جلس أشتم الجن ولم أكن مصدقة عن الجنية التي يسمونها(أم الدويس) جلست أسخر منها وبعدها ضحكنا كلنا ونظفنا المكان ذهبت صديقتي بيتها ونمت أنا وأختي في نفس الغرفة التي حضرنا بها الجن وبعدها سمعت صوت علبه تصطدم بالجدار وأحسست بنبضات قلبي تتسارع وأحسست أن قلبي سيخرج من مكانه وتصببت عرقا وأحسست ببروده تجتاح جسمي لأني رأيت ظلا يقترب مني حاولت أقرأ بعض الأيات لكني تعلثمت من الخوف وبعدها أستمر في صدور أصوات ليست بطبيعيه وقررت وضع حدا لهذا الخوف نزلت من فراشي وذهبت مسرعا تجاه الباب ولقد أحسست بألم في وجهي لقد رمو علي العلبة الزجاجيه لم أهتم لهذا الألم تابعت سيري مسرعه وأشعلت الضوء والباب ولقد رأيت وجهي بالمرآه وتفاجأة بنزول دم من أنفي وقد أتفخ وأصبح لونه أخضر جلست أبكي وأنتظرت بزوغ الشمس حتى ذهبت للمستشفى ومن هذا اليوم التي أصبت به لم أعد أطفئ الضوء ولا أغلق الباب أصبحت جبانه من كل شئ لقد أثر الحادث بنفسيتي….!!!"

منقولةKhf:

خليجية يعني يوووه بجد مرعبه وغامضه واتصير خليجية

يسلمووووووو نغووومه
ربي أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك ربي ان يحضرون
مرعبه
تسلمي
استغفر الله

اعووذ بالله من الشيطان الرجيم

أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ.
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق
لا اله الا الله استغفر الله العظيم ويش ذي القصه
استغفر الله

آنتقآء مميز وطـرحٌ ثري
ننتظر آلمزيد من ج’ـمآل آطروح’ـآتك
ودي لك ..
الامبرطوره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.