مرحبا جميعا هذه حكاية حقيقية
هذه حكاية فتاة مجدة كانت في السنة الاخرة من الاعدادي حيت التقت بفتياة احسسنها بجمالها وعذوبة روحها فغترت بهم واهملت دراستها فرسبت وهنا تبدأمحنتها حيت قررت امها تزويجها بابن صديقتها بعد شجار مع والدها رضخ لامر الام فزوجها برجل كان عمره 36عاما بينما هي في 15من عمرها .زوجها كان ميسور الحال وكان عنده عمل جيد وهوايات لا يأجلها كان يسبق نفسه اولا و قبل كل شيئ رضخت لمصيرها بعد طول حرب معه مما ولد كره ونفور من زوجها لها .ولدت مولودها الاول وكان بلسم لمشاكلها مع زوجها فضاقت حلاوة الامومة فولدت مولودتها الثانية ثم الثالت ثم الرابع .ورغم ذلك ورغم حب زوجها لاولاده مزالت على صراع و خصام ايام خصامهم اكثر من ايام صلحهم.طات يوم سمعت زوجها يقول لصديقه انه يعيش معها فقط من اجل حبه لاولاده ومن اجل المعاشرة لكي لايذهب للحرام .فكانت صفعتا في وجهها واخذت تسأل من السبب هل هي التي اهملت دراستها فزوجها ,ام امها التي غصبت على ابيها تزويجها ,ام زوجها اللذي يعلم انها دون خبرة ولم يكن رحب الصدر معها………………………………………. ……………………………….للحكاية بقية………………….
يمكن اهمالها لزوجها هو أقوى الأسباب ..صدقيني لوغيرت طريقة
تفكيرها وتقبلته راح يحبها … والفرصة مازالت موجودة…
وشكرا على القصة….
دومتى بود وحب
………………..لا احد يحس بمحنتها سواها الله اعلم بالغبطة التي في قلبها انا ارأف عليها كثيرا خصوصا بعد علم بما يحدث لها مثلا دات يوم ارادته بشدة ان يلاعبها و يتغزل بجمالها (على العلم انها فائقت الجمال)لم يبالي ولم يهتم بحثث عنه فوجدته عند اخته يلعب ويضحك وعند طلبها مرافقتها رفض بشدة وما اصعب لحضة رغبة المرءة في زوجها خصوصا بعد احساس اهمال اقرب الناس اليها اههههههههههه حدتتني هاتفيا قائلتا زوجي الحبيب …………….كم اكرهه
…………………للقصة بقية………………
بس حاولى تكتبى القصة من اولها لاخرها مرة واحدة عشان الاحداث تبقى مترابطة ونقدر نشاركك فى حل مناسب
صحوت اليوم على رنين الهاتف ,بعد لم اسمع صوتها منذ اسبوع ,انها هي تطلب مني الحضور الى بيتها مسرعة.ذهبت طرقت فتحت الباب صدمت بمضهرها شاحبة صفراء الوجه,ضمتني اليها وبكت بحرقة لدرجة اني بكيت معها دون معرفة السبب. بعد ان افرغة شحنة الحزن التي كانت ملئتا قلبها قالت لي لا ادري ما الذنب اللذي اقترفت ليعاقبني الله بزوج مثل هذا,سألتها ماذا فعل قالت بأن الاسبوع الماضي حملت الاولاد عند جدتهم ليلهو مع ابناء عمهم ودلك بعد الحاح الاولاد وبعد موافقته . عادت هي الى البيت نضفته جهزت العشاء حضرت العاصير اللذي يحب(على العلم انها طباخة ماهرة جدا وذات ذوق )واغتسلت ولبست احلى قميص نوم عندها. وعند حضوره سلم عليها ودخل الى مكتبه شعل الحاسوب وجلس يتصفح هذا الموقع ثم هذا الى ان احس بالجوع فنده عليها طلبا منها تحضير العشاء حضرته تعشو وهي تشكي بأنه طول وقت العشاء لم يتكلم وعندما تتحدت هي يسكتها بقوله غير صحي الاكل و التحذ ت عند انتهائه من العشاء اخذ كأسا من العصير وعاد الى الحاسوب تحملت تجاهله له (مع العلم انها في غاية الجمال)وذهبت وجلست بجانبه تداعبه وتمزح معه دون حراك بقت على هذا الحال لمدة ساعة ثم نهض واشعل التلفاز وجلس يتفرج الى ان نام في مكانه .قالت انه تعب وتركته وفي الصباح جهزت له الفطور وقالت له بما انك في عطلت لما لانخرج ونتنزه رفض ادعاءا انه على موعد خرج ولم يأتي الا على الساعة 11ليلا سألته هل تجهز له العشاء قال بانه تعشى عند اخته ونام .وفي الصباح خرج دون فطور مسرعا للذهاب الى البحر مع اصدقائه ثم توجه لرؤيت الاولاد وبعدها عند اخته الى الليل فتصل بها ليخبره انه سيمضي الليل عندها لتعبه و عدم قدرته على السياقة ليلا .و هو على هذا الحال لمدة تلات ايام يستيقض ثم الى البحر يعود ليلا يستحم يتعشى ثم ينام.وهي تبقى طوال اليوم في المنزل لوحدها .طلبت منه احضار الاولاد اليوم وهنا كانت الصدمة اخبرها انهم في المخيم مع اخته وزوجها واولادها و هو يذهب عندهم كل يوم يمضي اليوم معهم وذلك منذ 3 ايام طلبت منه اخذها عندهم دعوت ان زوج اخته يسبح ويمضي اليوم كله في ثوب السباحة(على العلم ان اخته هي ايضا تسبح في ثوب السباحة)ضحكت وقالت له هل تغار علي اجابها نعم الست زوجتي فطلبت منه الخروج وتنزه برفقته فقال لها ضاحكا وهل هنا دون عمل لاخرج برفقتك ……..اذا قولوا لي هل هذا رجل سليم العقل ام متخلف…هدأتها وأخدتها معي الى البيت امضين اليوم كله نضحك ونضحك وتنزهنا وزرنا الشاطئ امضينا يوما رائعا .اعدتها الى بيتها والضحكت على وجهها .دخلت بيتها على الساعة8ووجدت زوجها على انها من غير عادته الحضور مبكرا الى المنزل برر الامر بانه اشتاق اليها وندم على ما قال لها صباحا فاخذها في حضنه وادخلها غرفة النوم.وفي الصبا ح جهز هو الفطور وايقضها فستغربت ليست من عاداته ويا فرح ما تمت اخبرها بانه الصيف وبأن أخته وزوجها الحا عليه استأجار مسكنا لهم بمدينة مراكش (المساكن التي يعطي العمل للموضفين لقضاء الاجازة)فرحت لانهم سيدهبون الى سفر فقال بأنه عند ملئ استمارت الافراد اللذين سيتوجدون في المسكن نسي ذكرها معهم اي اولاده اخته زوجها واولادها فضحكت ووافقت ببرودة اعصاب ما اثار اعصابه تجاهلته جهزت ملابس اولادها وحتى ملابسه هو وملابس سباحته واعطته بعض الادوية للاولاد في حالت مرض احد منهم.طلبت رأيت الاولاد وتوديعهم فذهبوا عند جدتهم اخذوهم ثم الى منزل اخته ووصتها على الاولاد(لان عمتهم تحبهم جدا كاولادها تماما وهي مطمئنة عليهم معها)طلبت منها السماح .اعطاه مفاتح السيارة في حالت ارادت الخروج او شراء شيئ او الذهاب الى السوق (هذا فقط لتخليص ذمته من ذنبها).انطلقوا بامان الله ,ركبت السيارة وهي تتوعده في نفسها شر وعد فقذ طفح الكيل .وعلى رأي أم كلثوم للصبر حدود
……………..زوجي اني لك بالمرصاد………………..
……………..للقصة بقية………………