تخطى إلى المحتوى

من فضائل الصلاه على سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام أحاديث نبوية 2024.

من فضائل الصلاه على سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام

من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها :
وقوله تعالى: بعد بسم الله الحمن الرحيم
{وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صلاوتك سَكَنٌ لَّهُمْ }{أي أدع لهم بالمغفرة والرحمة
وقوله تعالى:{هُوَ الذي يُنَزِّلُ على عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَكُمْ مِّنَ الظلمات إِلَى النور وَإِنَّ الله بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ }
– ذهب جمهور العلماء إلى أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قربة وعبادة ، كالذكر والتسبيح والتحميد
وأنها واجبة في العمر مرة ، ومندوبة ومسنونة في كل وقت وحين
وأنه ينبغي الإكثار منها لما صحّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :
« من صلى عليّ صلاة واحدة صلّى الله عليه بها عشراً »
-فعن أنس رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{من صلى عليَّ بلغتني صلاته وصليت عليه وكتب له سوى ذالك عشر حسنات }رواه الطبراني
وغير ذلك من الأحاديث الكثيرة الشهيرة في فضل الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام
– وعن أبي كاهل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من صلى علىّ كل يوم ثلاث مرات، وكل ليلة حبا لي أو شوقا إلا كان حقا على الله أن يغفر له ذنوب تلك الليلة، وذلك اليوم). رواه ابن أبي عاصم، والطبراني
– عَنْ سَعِيدِ بْنِ عُمَيْرٍ الأَنْصَارِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَكَانَ بَدْرِيًّا ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِنْ أُمَّتِي صَلاَةً ، مُخْلِصًا مِنْ قَلْبِهِ ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرَ صَلَوَاتٍ ، وَرَفَعَهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ ، وَكَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ ، وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ
– عن بكر بن عبد الله المزني قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حياتي خير لكم تحدثون ويحدث لكم فإذا أنا مت كانت وفاتي خيرا لكم تعرض علي أعمالكم فإن رأيت خيرا حمدت الله وإن رأيت غير ذلك استغفرت الله لكم

فحبيت ان اضع موضوع فقط للصلاه على النبي محمد عليه افضل الصلاه والسلام

فيااسملمات صلوو على حبيب الله محمد

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين

عليه افضل الصلاه والسلام
غريبه ياابشر 45 مشاهده ولا واحد كاتب
غير فقط وحده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال رسول الله عليه الصلاه والسلام
( ان أبخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل عليّ)
غريبه
يعطيك العافيه حبيبتي
وجزاك الله خير الجزاء
ننتظر جديدك
تقبلي مروري
دمتي بصحه وسعاده
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين
اللهم صلي على نينا الكريم صل الله عليه وسلم
حبيبتي هي الامور من البدع واليكي الفتوى ومحرمه

فقد انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء الى التسبيح والتكبير ، وبعضها تدعوهم إلى أن يذكر كل عضو اسم من أسماء الله الحسنى ، وبعضها تدعوهم إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، وقد أحببت من خلال موضوعي أن اوضح حكم الشرع في مثل هذه المواضيع ، فأسأل الله ان يعينني لإيصال هذا الموضوع بأبسط وأوضح صورة ممكنة ، إنه سميع مجيب .

من المعروف إخوتي أن الذكر الجماعي بدعة محدثة والدليل على ذلك ما ورد في الأثر عن عمرو بن سلمة .
عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر – والحمد لله – إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة .
قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك .
قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟
ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .
قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم.
وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج.
{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12}

من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود – رضي الله عنه – لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولم يفعلها الصحابة – رضوان الله عليهم – أبدا .

وقد أفتى الكثير من علماء المسلمين بحرمة هذا العمل وأنه من البدع المحدثة ، اقرأ معي الفتاوى التالية :

binothaimeen.com – فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

binothaimeen.com – فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

https://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=4283

https://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=4283

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.