تخطى إلى المحتوى

نعمة الغلاف الجوي من الشريعة 2024.

نعمة الغلاف الجوي

الآية الكريمة:

يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].

الحقيقة العلمية:

ظهرت حديثاً ـ ولا تزال ـ الفوائد الكثيرة للغلاف الجوي للأرض، فالغلاف الجوي فيه الهواء، وتتم فيه دورة الماء، وهو يقي الأرض من الإشعاعات الكونية المدمرة، ومن الأشعة فوق البنفسجية الحارقة، ومن كثير من النيازك التي تصطدم بهذا الغلاف كل دقيقة،ولكنها تحترق وتتبدد في الفضاء، ولا يصل منها إلى الأرض إلا الشيء القليل.

كذلك يعتبر الغلاف الجوي وسيلة هيأها الله لنا لاستمرار الحياة على الأرض، فهو يختزن الحرارة، ولولا الله ـ ثم هذا الغلاف ـ لكانت درجة حرارة الأرض في النهار أكثر من مئة درجة، وفي الليل لهبطت الحرارة إلى ما تحت الصفر. ولانعدمت الحياة على الأرض، إذن الغلاف الجوي الذي هو سماء بالنسبة لنا يحفظ الحياة ـبإذن الله ـ بالنسبة لسكان الأرض.

وجه الإعجاز:

يتبين لنا من خلال هذه الآية أنها تتحدث عن سماء تحفظ الأرض، وتقيها شر الأخطار، وهذا الغلاف الذي سماه القرآن (السماء) هو درع قوي يحفظ الأرض، ويحافظ على استمرار الحياة عليها.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

منقوووووووووووووول

جزاك الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
سبحااااااااااااان الله
يسلمووو خيتوووو
بأنتظار جديدج
^ـــــ*
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.