هؤلاء هم الرجال ، وبهم تعلو الأمم
في حرب القادسية بين جيش المسلمين بقيادة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه وبين جيش الفرس خرج رجل من الفرس ينادي : من يبارز؟ فقام له ( علباء بن جحش) فتصدي له وضربه ضربة أصابت سحره وهو الرئة_ وضربه الفارسي ضربة أصابه في أمعائه_ وسقط الاثنان ، فأما الفارسي فمات من ساعته ،واما المسلم فخرجت أمعاؤه خارج بطنه ، فلم يستطع القيام ، فحاول إدخالها فلم يقدر حتي مر به رجل من المسلمين فقال له: ياهذا أعني علي بطني فادخله له، فأخذ يمسك بجلد بطنه حتي لا تخرج أمعاؤه مرة أخري، ثم زحف نحو صف العدو متحديا لا يلتفت إلي المسلمين فأدركه الموت وبينه وبين صف فارس ثلاثون زراعا
سبحان الله يطلب العون علي بطنه وامعائه لتدخل ونحن نطلب العون علي بطوننا لنأكل!!
والله قصة رائعة
جزاك الله خيرا
شكرررررا علي مروركم وجزاكم الله خير
انهم رجال عاهدو الله وما خانوعهدهم
وباعو انفسهم فربحت تجارتهم
ارضو الله وارضاهم
وباعو انفسهم فربحت تجارتهم
ارضو الله وارضاهم
شكرا اختى ام همام
لك من الف تحية
***مجموعة بصمات مضيئة***