لماذا تهينين نفسكِ أمامها… هل السؤال عن الحبيب نقص من العزة و الكرامة و كأني بسؤالي أفرض نفسي عليها
كلما أردتُ التوقف تذكرت أن الدنيا فراقه و إني قد لا أصبح غداً فأذهب إليها و أُراسلها حتى أُودعها عسى أن يكون اللحد موعدي
هل تراها تفتقدني أم أنها وجدت حباً يغنيها عني
هل تراها تذكرني أم أصبحتُ ذكرى مملة على رفوف النسيان
هل تراها تحبني أم أنها غارقة في بحر الهيام
أصبح هاتفي مهجوراً منذ أن هجرتني… و أصبحتُ أُنظفه من عناكب و غبار
و أصبحتُ أتصفح رسائلها القديمة و صورها… فلم يعد هاتفي سوى ملف من الذكريات
أصبحتُ أخشى أن أرسل لها رسائلي فترسلها لمن أحبت… و خشيتُ أن أتصل بها فأجد منها عدم الشوق لسماع صوتي… كالماضي الجميل قد ولا
لم أعد أراها في أحلامي .. هل هجرت أحلامي أيضاً… بعد ما كانت سكناً لي و احتمالي
قد طال انتظاري لحبيب هل يعود إليّ أم يرحل
سأبقى انتظر حتى ينفذ أعذاري
يا قلبي لماذا خف لهيبك عندما سمعتُ نداً
كنتُ تعتقد إنك لوحدك تكفي لتملؤها حباً
لكن وجدت قلباً أخر يحتلُ كيانها
لا تمت من الغيرة فإن منافسة يزيدها حباً
لا تخشى أن تضعك على رفوف النسيان
ثق بأن قلبها تحبك و لكن وجدت من يشاركك
هذه خاطرة بقلمي عزيزاتي
مع محبتي كومي[سالمة]
كلماتها جميلة منمقة راقية
يتوج بالنجووم
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اطراقة فكر
 خاااطرة راائعة غاليتي
كلماتها جميلة منمقة راقية يتوج بالنجووم |
أسعدني وجودكِ غاليتي هنا بين خواطري زدتها جمالا و رونقاً
أشكركِ على نجوم دمت بخير
مع حبي كومي
راقت لي سلمت يمناك
ننتظر جديدك
دمتي بود وعافية
احترامي عبير بابل
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير بابل
خاطرة جميلة اختي
راقت لي سلمت يمناك ننتظر جديدك دمتي بود وعافية احترامي عبير بابل |
كم يبهجني عندما أراكِ تتصفحين خواطري عزيزتي
دمت معي دائماً, انتظر دائماً ردكِ بفارغ الصبر
مع حبي كومي
سلمت يمناك لروووعة ما طرحت
تحيتي لك …
آجدّتيْ في آختيآر هذآ الحِسّ التعبيريْ
آبدعتيْ يَ حبيبة..
كلماتك رائعة حبيبتي سلمت اناملك التي تخط دهبا انتظر جديدك بشوق لا تبخلي علينا بالمزيد 
