تخطى إلى المحتوى

هكدا تنشرين المحبة بين اطفالك العناية بالأطفال 2024.

  • بواسطة
هكدا تنشرين المحبة بين اطفالك

خليجيةخليجية السلام عليكم غالبا ما نشاهد الشجار بين الاخو وهدا من الاشياء التي تثير غضبك وتقودك الى العنف والصراخ هدا ما دفعني ان اكتب لك هذه السطور عساها تفيدك وتكون لك منهجا لنشر المحبة بين اطفالك[COLOR="Black"]أطفالنا هم قرة أعيننا… هم الأمل … هم الحياة …هم البسمة على شفاهنا

هم أمل السنين ..وربيع العمر… وعيد الحياة…فكل ام تقول … طفلي هو الشخص الوحيد الذي

أحب أن يكون أفضل مني في كل شيء .

كل إنسان منا يتمنى أن يكون طفله هو أفضل إنسان بالعالم .

وكل إنسان منا يتمنى أن تكون أسرته أسعد أسرة بالعالم

"ولكي تكون الأسرة سوية وسعيدة, يجب نشر الود والمحبة بين أفرادها…

وطبعاً لا يخفى علينا, أنه يوجد ببعض الأوقات بين أبنائنا بعض الشجارات والمشاحنات

والغيرة بين أغلب الأطفال تتغلب على الحب …

وهذا الشيء يسبب ازعاج كبير للأب أو الأم , لأن كل أب وكل أم غايتهم الوحيدة هي رؤية الوئام والوفاق بين أبنائهم.

لكن بالعقل والمنطق يستطيع الإنسان أن يتغلب على أصعب المشاكل .

وهناك بعض الأشياء التي نستطيع من خلالها إنماء المحبة بين الأبناء .

اولاً : التهادي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تهادوا تحابوا ) حسن . أخرجه البخاري في " الأدب المفرد "… وهناك طرق مثيرة ومميزة

يستطيع الأب أو الأم اتباعها مع الأطفال في التهادي ومنها : أن يقوم الأب مثلا بجمع أبنائه ويقول لهم …

ما رأيكم أن نقوم بمؤامرة على أخوكم فلان لأنه فعل كذا وكذا ( من الأشياء الطيبة طبعًا )

ونقوم بشراء هدية نفرحه بها ؟ وهكذا يتشارك الأبناء فيما بينهم سواء بالمال أو بالتفكير الذهني.

وطبعًا الأطفال سيسعدهم هذا الأسلوب لأن الأطفال بطبعهم يحبون كلمة مؤامرة, وعصابة, وكلمات من هذا القبيل

ويقوم الأب بتوزيع المهام على أبنائه كـ من يلف الهدية, ومن يكتب فيها رسالة إهداء, ومن يقدمها ؟؟؟

وبهذا يتشارك الأبناء بإسعاد بعضهم البعض, وهذا كفيل بإنماء الحب فيما بينهم .

ثانياً : الاعتذار

وذلك بتعويد الأبناء على الاعتذار لبعضهم, ولا يكون هذا بطريقة مباشرة , كـ عادتنا في أغلب الامور , مثل

اعتذر من أخيك , لا … بل لابد من التدريب العملي للطفل , وبما أن الطفل

من عادته التقليد , فـ يمكن أن يقوم الأب أو الأم بالاعتذار لبعضهما أمام الطفل , أو الاعتذار للطفل

إذا أسئنا إليه, وطبعًا هذا ليس بعيب , فـ الحق لا يعرف كبيراً .

وبـ هذا يمكننا اكساب هذه الصفة الحميدة لأبنائنا … وبـ الاعتذار لن يكون هناك أي بغضاء بين الأخوة.

ثالثاً : الألعاب

لماذا لا نـُرغب أبنائنا في ألعاب مفيدة مثل : أن نطلب من كل طفل من أطفالنا

أن يجلب ورقة وقلم ويكتب الصفات الجميلة التي يراها في أخيه ( المميزات فقط طبعاً ) .

وطبعاً حينما يرى كل طفل ما كتبه أخاه عنه من مميزات . هذا سيزيد من حبه لأخيه…

******

وطبعاً هنالك شيء أهم جداً مما سبق ذكره ألا وهو : أن الأب والأم يجب أن يخصصوا مساحة من وقتهم لأبنائهم

لأن كلنا نعلم أننا في هذا العصر , تلهينا الحياة , وتشغلنا متطلباتها عن إعطاء أبنائنا الاهتمام الكافي .

وطبعاً أقصد بالاهتمام الكافي هو تخصيص الوقت للجلوس معهم ,لأن أغلب الآباء يظنون أن انشغالهم بجلب المال لأبنائهم هذا هو المهم..

بالطبع لا , لأن المال ليس هو كل ما سيمنحهم السعادة أو الراحة ..
وايضا ادا جعلتي ابنك الكبير يساعدك في اعمالك وفي العناية بطفلك الصغير هدا شيء يساعد على تعزيز الثقة بنفسه والمحبة بينو وبين اخوه الصغيروفيكي ايضا تعملي لمة كل اسبوع تحكي فيها لاولادك قصص عن المحبة بين الاخوة واختاري القصص حسب اعمار اولادك والتي يمكن لهم ادراكها وفهمها والخ من الطرق التي انتي بدكائك ايتها الام ستنشرين السعادة والمحبة بين اطفالك

وأتمنى أن أكون قدمت إليكم شيئا مفيدا …

وربي يجعل الحب والود بين أبنائنا …خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

جزاك الله خير الجزاء

مشكوره حبيبتي
يعطيك العافيه
موضوع مفيد فعلا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوورة يعطيكي العافيه حبيبتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلمووووووووو
جزاك الله كل خير
رااائع سلمتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.