قديما كان الزواج الأكثر رواجا هو ما يعرف بالزواج التقليدي، أو زواج الصالونات، وتطور الأمر حاليا مع زيادة الانفتاح وخروج المرأة وظهورها في جميع مناحي الحياة، بل زاد الأمر أكثر حين أصبح العالم كله عبارة عن قرية صغيرة نراها ماثلة أمامنا في شاشة حاسوب أو شاشة جوال.
من هنا أصحب المواعدة على الإنترنت، أحدث الطرق وأكثرها خصوصية في مجال البحث عن الشريك الآخر، ووجد بحث أجري أخيرا في كلية علم الاجتماع بجامعة نيويورك، بأن 23 بالمائة من الأزواج الذي تزوجوا ما بين 2024 و2017، تعارفوا أولا على الإنترنت.
وبالرغم من الانتشار الواسع جدا حاليا، للمواعدة على الإنترنت، إلا أن لها عيوبها، حيث وجدت الدراسة بأن المواعدة على الإنترنت توسع مجال الاختيار وتساعد في تسهيل عملية التعارف ولكنها لا تكون ناجحة دائما لأن الكيمياء ليست أمر يسهل الحكم عليه من خلال الإنترنت مثل التعارف وجها لوجه.
وقال الباحثون إن المشكلة التي واجهت التعارف على الإنترنت هو عدم القدرة على معرفة ما يكفي عن الشخص الأخر، فيما يوصي باحثون آخرون بطريقة أكثر نجاحا من الإنترنت، وهي تطبيقات الموعدة على الهواتف الذكية، التي جعلت القدرة على مقابلة الناس وجها لوجه حقيقة أكثر.
ورغم هذا وذاك، يبقى الأمر محفوفا بالمخاطر، لجهة نوايا الطرف الآخر وصدقه، هذا بالإضافة إلى تقبل المجتمع لمثل هذه المواعدة أو الطريقة في الزواج
حبيبت قلبي انا ضد الزواج عن طريقه ..
لاتعلمين شخصيته ولاخلفيت حياته ومدى صدقه .. وليس كل من يدخل بنية الزواج ولكن لصيد فرائسهم من المستضعفات التي يطلبن الستر …
انا مع ان يتاخر الزواج حتى يطرق الباب من نعلم اقله عن اخلاقه ودينه …لنرضى به ..يعني من اتى مع الباب بدون النت وعلاقاته المحرمه حتى وان كانت بنية الزواج فالتواصل محرم .. كيف يبارك الله بشيء بدأء بحرام…
وجهة نظري …. واحترم اي وجهة نظر تخالفها ..
اختك شماليه كفو
تعددت الطرق والمغزى واحد
مشكورة ع الطرح^_^