تخطى إلى المحتوى

وداع الطفولة في بلدي عذب الكلم 2024.

وداع الطفولة في بلدي

انامل تتمسك بأذيال ثوبك
عيون تتوسل دون اجابة
لم تكن تقسوا لكن قسوة الزمن غدرتك
احاطت بك دون أمل
سور من الزجاج
اما ان تحطمه فيجرحك
او تبقى متفرجا
تمر بك اللحظات
السنين والدهور
لقد خنقت البراءة دون وداع
حتى لم تقبل عيونهم
او تشم عبقهم
اندثرت الاجساد الطرية تحت الثرى
دون وداع

كلمات جميييلة ورائعة
سلمتِ وسلمت يداكي
اسعدني مرورك مسلمة سورية وافتخر …. ربي يفك ازمة سوريا ويعيد لها فرحتها بالسلام والأمان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.