تخطى إلى المحتوى

بشراكم يا أهل الفجر من الشريعة 2024.

بشراكم يا أهل الفجر

– دخول الجنة والنجاة من النار، قال صلى الله عليه وسلم: «من صلى البُردين دَخل الجنة» [رواه البخاري ومسلم]. والبردان: صلاة الفجر وصلاة العصر. وقال صلى الله عليه وسلم: «لن يلج النار أحدٌ صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها» [رواه مسلم]. والمراد بهذا صلاة الفجر وصلاة العصر.

– التمتع بالنظر إلى وجه الله الكريم بالجنة، قال صلى الله عليه وسلم: «إنِّكم سترون ربَّكم كمَا ترون هذا القَمرَ لا تُضامونَ في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبل طلوع الشَّمسِ وقبلَ غروبها فافعلُوا»، ثم قرأ: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [ق:39].[رواه البخاري].

– الحفظ من الله، «من صلى الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فيدركه فيكبه في نار جهنم» [رواه مسلم].

– شهادة الملائكة، قال صلى الله عليه وسلم: «يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم، وهو أعلم بكم، فيقول: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم يصلون» [رواه البخاري ومسلم].

– البراءة من النفاق، فهي الفرق بين المؤمن والمنافق، قال النبي النبي صلى الله عليه وسلم: «إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر. ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا» [رواه مسلم].

– الوقت بعدها تنزل فيه البركة، «اللهم بارك لأمتي في بُكورهَا» [صححه الألباني].

– طِيب النفس ونشاط الجسد، قال صلى الله عليه وسلم: «يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد يضرب مكان كل عقدة عليك ليل طويل فارقد فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة فإن توضأ انحلت عقدة فإن صلى انحلت عقدة فأصبح نشيطا طيب النفس وإلا أصبح خبيث النفس كسلان» [صححه الألباني].

– ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها، عن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: «ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها» [رواه مسلم]، وعن عَائشةَ قالت: «عن عائشة رضي الله عنها قالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن على شيء من النوافل أشد معاهدة منه على الركعتين قبل الصبح» [صححه الألباني].

– تكفير سيئات الليل وهو نصف حياة الإنسان، قال صلى الله عليه وسلم قال: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر» [صححه الألباني].

– البشرى بالنور التام يوم القيامة لمن يؤديها جماعة، لقوله صلى الله عليه وسلم: «بَشِّر المشَّائين في الظُّلَمِ إلى المَساجِدِ بالنُّورِ التَّام يوم القيامة» [صححه الألباني].

– أجر قيام الليل كله لمن صلاها في جماعة، قال صلى الله عليه وسلم: «من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله» [رواه مسلم].

– أجر حجة وعمرة تامة لمن صلاها في جماعة وقعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، قال صلى الله عليه وسلم: «من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له أجر حجة وعمرة تامة تامة تامة» [صححه الألباني].

أخي المسلم، أختي المسلمة..

هذه دعوة نوجهها إليك كي تكون منهم، فأجب داعي الله، والحقْ بهم..

وفقنا الله وإياكم إلى مايحبه ويرضاه..

اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا
وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان
واجعلنا من الراشدين
جزاك الله خيرا…ونفع بك

مشكووره على المرور أختي الغالية واحة عطر

جزاكي الله الف خيييييييييييييير

مشكووره على المرور أختي الغالية الغيوووره

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوووره على مرورك العطرنورتيني أختي هتون الجنوب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.