السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم حبيبــــــــــــــــــــــــــــات قلبي عسى الكل بخير وعافية
مابعرف كيف بدي أبتدي بس راح ادخل ع طول بمشكلتي مشكلتي أنا من وانا صغيرة أمارس العادة السرية(الله يسامحني بس) وعادة ماكنت أغتسل اغتسال شرعي بعدها لاني ماكنت اعرف حكمها شرعا لين عرفت انها حرام قاطعتها واستغفر ت ربي بس رديت أمارسها تاني بعد سنة.. مشكلتي أني اللحين مخطوبة وكتيير قرأت انها تسبب برود جنسي وفقدان للغشاء أنا الحمد لله غشائي سليم بس البرود هاد كتييير خايفة يكون عندي ويدمرلي حياتي بعد الزوااااج
حبيباتي أرجو انكم تنصحوني أتركها للأبد وكمان تفيدوني كيف أقدر أعرف اذا كان معلومة البرود صحيحة وادا كان معي برود ولا لالالا بدون زيارة طبيب
كتييير خايفة وموسوسة ومقههورة
بليز بليز ردو علي ولووو بنصيحة أو دعاء
الله يجزيكم الخير يا أحلى صحبة
وربج بييسر امورج صدقيني وابتعدي عنها لان الله سبحانه وتعالى يعوض من ترك
شئ لوجهه وانتي ابتعدي عن هذي العاده لوجه الله وتوكلي عليه وحده واسئليه التوفيق
وانتي ساجده لوجههي الكريم
اما بالنسبة البرود يعني انو المراءه ماتشتهي ابدا
وانتي ادرى يعني قبل الدوره وبعد الدوره وجذي الوحده تقدر تحكم ع نفسها
اتمنى افدتك
وشوي مع ابوكي
وشوي مع اخوكي
وشوي متزوجتي ايش وضعك
انتي كذابه شوي مشكلة مع زوجك
وشوي مع ابوكي وشوي مع اخوكي وشوي متزوجتي ايش وضعك |
ما ضحكني وما لفت انتباهي الا هالرد ههههههههههههههههههههههههههههههه
البنت مش عارفه انو الكل بدخل باسم مشكلتي مفكره انو كل مشكلتي اسم وحده
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن من أفضل وسيلة تردع الإنسان عن الوقوع في المعاصي هي تذكر عاقبة العصاة، وما أعد الله لهم من الوعيد، واستحضار مراقبة الله تعالى، وأنه مطلع على الإنسان، ويعلم ما توسوس به نفسه، يستوي عند سره وعلانيته.
وبخصوص العادة السرية ونحوها فأفضل طريق للوقاية منها مع ما ذكر هو الأخذ بتوجيه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أحصن للفرج وأغض للبصر، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء" رواه البخاري ومسلم.
والإنسان إذا امتثل أمر الله تعالى وأخذ بالأسباب الواقية، فالله تبارك وتعالى يعينه ويهديه للطريق المستقيم، كما قال: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا) [العنكبوت:69].
والله أعلم.